قالت حركة حماس في بيان إن رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية اجتمع مع وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في قطر حيث ناقشا الهجوم الذي شنته الحركة على إسرائيل.

وبحسب البيان فيد أكد الجانبان على التعاون المستمر لإنجاز الأهداف للحركة وللشعب الفلسطيني.

خلال اجتماعهما في العاصمة القطرية الدوحة، أشاد وزير خارجية إيران بالهجوم ووصفه بأنه "انتصار تاريخي"، مشيرا إلى أنه "يسجل انتكاسة جدية للاحتلال ومشروعه في فلسطين والمنطقة".


 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الدوحة وزير خارجية إيران فلسطين إسرائيل حماس إيران غزة إسماعيل هنية حسين عبداللهيان الدوحة وزير خارجية إيران فلسطين أخبار إيران

إقرأ أيضاً:

الحرس الثوري: العملية المقبلة ضد إسرائيل ستكون أقوى وأشد

توعد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني العميد علي محمد نائيني اليوم الاثنين بأن العملية المقبلة التي ستشنها بلاده ضد إسرائيل "ستكون أقوى وأشد".

وقال نائيني إن "العملية المقبلة ضد الكيان الصهيوني ستكون أقوى وأشد عندما يحين وقتها.. الكيان الصهيوني يدرك أن سماءه مفتوحة أمامنا ونستطيع استهدافه بشكل مضاعف".

وأضاف "لا يوجد أي مانع لتنفيذ عمليات جديدة ضد الكيان الصهيوني في الوقت المناسب". كما وجه تحذيرا لمن وصفهم بـ"الأعداء"، قائلا "نقول لهم إننا مستعدون للرد الفوري على أي اعتداء".

وأكد أن دعم جبهة المقاومة "أساس مهم" لعقيدة إيران الدفاعية، مشيرا إلى أن بلاده لم تتوقف عن تصنيع الصواريخ، وأن منظومات دفاعها الجوي سليمة.

يشار إلى أن قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي كان قد توعد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بـ"رد مدمر" على الهجوم الذي شنته عشرات الطائرات الإسرائيلية على بلاده نهاية أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وقال سلامي "سنرد ردا مدمرا على الكيان الصهيوني.. نحن من يحدد توقيت وطريقة الرد ولن نتردد في الرد عندما تقتضي الضرورة.. نقول للأعداء سننتقم وستتلقون ضربات موجعة وانتظروا ردنا".

وكانت عشرات الطائرات الإسرائيلية قد قصفت في 26 أكتوبر/تشرين الأول 2024 أهدافا ومواقع بإيران في ما قالت إسرائيل إنه رد على هجوم صاروخي إيراني استهدفها في الأول من الشهر ذاته.

إعلان

وتوعد مسؤولون إيرانيون سياسيون وعسكريون بالرد على الهجوم الإسرائيلي الذي قالت تل أبيب إنه استهدف أنظمة للدفاع الجوي ومواقع للصواريخ والطائرات المسيرة.

كما توعدت طهران ما سمتها "جبهة الشر" -في إشارة إلى الولايات المتحدة وإسرائيل- برد قاس على الهجوم الإسرائيلي، مؤكدة أن المقاومة في المنطقة لديها اليد العليا، وأن طهران والمقاومة ستجهزان أنفسهما بكل ما هو ضروري لمواجهة العدو.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تهدد بـ«غزة ثانية» في الضفة الغربية بعد عملية «كدوميم »
  • في ظل تهديد إسرائيل بحرب في الضفة.. ما السيناريوهات المحتملة لذلك؟
  • الحرس الثوري: العملية المقبلة ضد إسرائيل ستكون أقوى وأشد
  • ما اتفاقية التعاون الاستراتيجي الشامل المزمع توقيعها خلال أيام بين روسيا وإيران؟
  • 3 قتلى في هجوم بإطلاق النار على مركبات بالضفة الغربية المحتلة    
  • ماهي اتفاقية التعاون الاستراتيجي الشامل المزمع توقيعها خلال أيام بين روسيا وإيران؟
  • تركيا تؤكد مواصلة دعمها لباكستان في حربها ضد الإرهاب
  • صحف عالمية: بايدن فضّل مواصلة نهجه بدعم إسرائيل حتى نهاية حكمه
  • تحقيق عبري يكشف تفاصيل 7 أكتوبر.. هكذا اخترقت حماس منظومة الاحتلال الأمنية
  • وزير الخارجية السوري يصل الدوحة لبحث التعاون مع قطر