في حال منح العامل تأشيرة خروج نهائي.. هل يترتب شيء على صاحب العمل إذا لم يخرج؟
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أجابت الجوازات السعودية على سؤال أحد المواطنين نصه: «عندي عامل منزلي وبعطيه خروج نهائي.. هل يترتب علي شي إذا لم يخرج العامل؟».
تأشيرة خروج نهائيوأوضحت الجوازات، عبر صفحتها بمنصة إكس، أنه في حال منح المقيم تأشيرة خروج نهائي من مسؤولية صاحب العمل متابعة مغادرته وعدم الإكتفاء بمنح التأشيرة فقط وفي حال عدم معرفة مقرًا له يرجى إلغاء التأشيرة وتسجيل بلاغ تغيب.
وعليكم السلام، في حال منح المقيم تأشيرة خروج نهائي من مسؤولية صاحب العمل متابعة مغادرته وعدم الإكتفاء بمنح التأشيرة فقط وفي حال عدم معرفة مقرًا له يرجى إلغاء التأشيرة وتسجيل بلاغ تغيب. سعدنا بخدمتكم
— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) October 13, 2023 تأشيرة خروج نهائي للعمالة المنزليةوكانت المديرية العامة للجوازات، قالت إنه «بإمكان أصحاب العمل الاستفادة من خدمة إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة (90 يوماً) للعمالة المنزلية عبر منصة أبشر الإلكترونية».
وأوضحت مديرية الجوازات، في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر»، أن هذه الخدمة تمّكن أصحاب العمل من إصدار تأشيرة الخروج النهائي خلال فترة التجربة (90 يوماً) للعمالة المنزلية عبر منصة أبشر الإلكترونية لمن لم يصدر له هوية مقيم».
وتأتي شروط تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية كالتالي:
- ألا يتجاوز مجموع عدد العمالة المنزلية وغير المنزلية أكثر من 100 عامل.
- ألا يكون العامل مسجل كمتوفّى أو متغيب عن العمل خارج المملكة.
- خلو سجل العامل من المخالفات المرورية.
- صلاحية جواز سفر العامل يجب أن تكون 60 يوماً أو أكثر.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجوازات السعودية الجوازات تأشيرة الخروج النهائي تأشيرة الخروج النهائي للعمالة المنزلية المديرية العامة للجوازات الجوازات السعودية تأشيرة خروج نهائي تأشيرة خروج نهائي للعمالة المنزلية تأشیرة خروج نهائی للعمالة المنزلیة فی حال
إقرأ أيضاً:
مجلس جديد للتخطيط لوظائف المستقبل وتشغيل العمالة بالداخل والخارج.. تفاصيل
تشهد الفترة المقبلة التوسع في المجالس المتخصص التي من شأنها تحسين بيئة العمل وحماية حقوق العمال، وهي ركيزة اعتمد عليها مشروع قانون العمل الجديد الذي يناقش بالبرلمان.
وضع السياسات العامة لتشغيل العمالةوينص مشروع قانون العمل الجديد على إنشاء المجلس الأعلى لتخطيط وتشغيل القوى العاملة، والذي سيكون برئاسة الوزير المختص، وعضوية ممثلين عن الوزارات والجهات المعنية، بالإضافة إلى ممثلين متساوين من منظمات أصحاب الأعمال والمنظمات النقابية العمالية.
يهدف المجلس إلى:
وضع السياسات العامة لتشغيل العمالة داخل مصر وخارجها.
تحديد النظم والقواعد والإجراءات اللازمة وفقًا لاحتياجات سوق العمل.
التخطيط لوظائف المستقبل بما يتماشى مع سياسة الدولة.
سيصدر قرار من رئيس مجلس الوزراء خلال ستة أشهر من بدء العمل بالقانون، يحدد تشكيل المجلس واختصاصاته ونظام العمل به.
شرط جديد للعمل بمهنة أو حرفةيلزم مشروع قانون العمل الجديد أي شخص يرغب في العمل بمهنة أو حرفة محددة بالحصول على شهادة قياس مستوى المهارة وترخيص مزاولتها، وفقًا لقرار يصدره الوزير المختص استنادًا إلى المادة (27) من القانون.
التزام المنشآت: يجب على جميع المنشآت، سواء القائمة أو التي سيتم إنشاؤها مستقبلاً، إعادة شهادة قيد العامل إلى الجهة الإدارية المختصة خلال 45 يومًا من تاريخ استلامه للعمل، بعد استيفاء بياناتها.
تسجيل البيانات: يتعين على المنشآت تسجيل رقم شهادة القيد وتاريخها أمام اسم العامل في سجل قيد العمال الخاص بالمنشأة.
وتشير المذكرة الإيضاحية لمشروع قانون العمل الجديد إلى أنه يهدف مشروع قانون العمل إلى تحقيق توازن عادل بين مصالح العمال وأصحاب العمل، مع ضمان تنظيم سوق العمل وفقًا لمتطلبات التنمية الاقتصادية. كما يعزز القانون من كفاءة تشغيل القوى العاملة، ويضمن توافق المهارات المطلوبة مع احتياجات سوق العمل المحلي والدولي.
وذكر مجلس النواب، أنه انطلاقا من مسيرته المستمرة نحو إقرار بيئة تشريعية راسخة تعزز الحقوق والحريات على المستويات كافة؛ فقد استكمل مناقشات مواد مشروع قانون العمل الجديد لخلق بيئة عمل أكثر أماناً وعدالةً لجميع الفئات، من خلال توفير الضمانات القانونية المناسبة للعمال، وإحداث توازن بين العامل وصاحب العمل، حيث انتهى المجلس من الموافقة على (٢٦١) مادة؛ أبرزها المواد الخاصة بحماية حقوق المرأة العاملة وتنظيم إجازات للوضع ورعاية الطفل لها، وتنظيم كفالة حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والأقزام بما يضمن تفعيل الحماية الدستورية المقررة لهم، فضلا عن إقرار إنشاء مجالس متخصصة تتولي رسم السياسة العامة للتدريب والتشغيل وتنمية مهارات الموارد البشرية، وإنشاء صندوق لرعاية وحماية وتشغيل العمالة غير المنتظمة، وتعزيز اختصاصات المجلس القومي للأجور، وذلك كله وفقا لأفضل المعايير الدولية ذات الصلة".