الدفاع الروسية تعلن إسقاط 27 طائرة مسيرة أوكرانية في كورسك وبيلغورود
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الدفاعات الجوية أسقطت ليلا 27 طائرة أوكرانية مسيرة، 18 منها كانت فوق مقاطعة كورسك و2 فوق مقاطعة بيلغورود.
الدفاع الروسية تعلن القضاء على مئات الجنود الأوكرانيين وإسقاط 31 مسيرة أوكرانيةوذكرت الوزارة في بيان: "تم الليلة صد محاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي بطائرات مسيرة على أهداف في أراضي روسيا الاتحادية".
وأضاف البيان: "اعترضت أنظمة الدفاع الجوي المناوبة، سبعة وعشرين طائرة مسيرة أوكرانية، منها 18 طائرة فوق مقاطعة كورسك واثنتان فوق مقاطعة بيلغورود".
وكثفت القوات الأوكرانية في الفترة الأخيرة هجماتها بواسطة الطائرات المسيرة، في محاولة منها لاستهداف المنشآت الحيوية الروسية والمناطق المدنية وتشكيل خطر على الجبهة الداخلية الروسية.
وتواصل القوات المسلحة الروسية تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة بهدف نزع سلاح أوكرانيا، لدرء التهديدات الصادرة عن الأراضي الأوكرانية لأمن روسيا.
وحددت موسكو منذ إطلاق العملية، يوم 24 فبراير 2022، أهدافها بأنها حماية سكان إقليم دونباس، والقضاء على التهديدات الموجهة لأمن روسيا، وإجبار أوكرانيا على الحياد عسكريا والقضاء على التوجهات النازية فيها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا بيلغورود كييف موسكو وزارة الدفاع الروسية فوق مقاطعة
إقرأ أيضاً:
سقوط 6 طائرات مسيرة أوكرانية فوق مقاطعة بريانسك
أعلن حاكم مقاطعة بريانسك الروسية، ألكسندر بوغوماز، فجر اليوم الإثنين، عن إسقاط ست طائرات مسيرة أوكرانية فوق أراضي المقاطعة دون وقوع إصابات أو أضرار.
والتز: ترامب قلق بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا وكيفية استعادة السلام روسيا: التعاون العسكري مع نيودلهي يسهم في إعادة تجهيز القوات الهنديةوبحسب "سبوتنيك"، كتب الحاكم في قناته على تلجرام "فوق مقاطعة بريانسك، دمرت قوات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع الروسية 6 طائرات مسيرة، دون وقوع إصابات أو أضرار".
وأشار بوغوماز إلى أن خدمات الطوارئ تعمل في المكان.
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.