العلامات العشر الأولى لأنواع السرطان.. اذهب للطبيب فورا
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
من المهم أن نلاحظ أن الأعراض التالية قد تكون مؤشرًا على وجود سرطان، ومع ذلك، يجب أن يقوم الفرد بالتشاور مع الطبيب لتقييم الأعراض وإجراء الفحوصات اللازمة للتشخيص الدقيق.. إليك عشرة أنواع شائعة من السرطان وبعض العلامات الأولى التي يمكن أن تستدعي زيارة الطبيب على الفور بحسب ما كشف عنه الدكتور عصام البقلي استشاري جراحات التجميل لصدى البلد.
1. سرطان الثدي: تورم أو كتلة في الثدي، تغير في حجم أو شكل الثدي، تغيرات في الجلد المحيط بالثدي.
2. سرطان الرئة: سعال دائم أو مستمر، صعوبة في التنفس، ألم في الصدر، فقدان الوزن غير المبرر.
3. سرطان الجلد: تغير في حجم أو شكل الشامة، ظهور بقع أو طبقة سطحية جديدة على الجلد، حكة أو نزيف غير عادي.
4. سرطان القولون والمستقيم: تغيرات في نمط الجهاز الهضمي مثل الإمساك أو الإسهال المستمر، نزيف المستقيم، فقدان الوزن غير المبرر.
5. سرطان البروستاتا: صعوبة في التبول، ضعف التدفق البولي، ألم في الحوض أو الظهر، اضطرابات في الوظيفة الجنسية.
6. سرطان الرحم: نزيف غير طبيعي بين الدورات الشهرية، نزيف بعد انقطاع الطمث، ألم في الحوض أو الظهر.
7. سرطان الكبد: ألم في البطن العلوي الأيمن، تورم في البطن، فقدان الوزن غير المبرر، اصفرار الجلد والعينين.
8. سرطان البنكرياس: ألم في البطن العلوي أو الظهر، فقدان الوزن غير المبرر، صعوبة في الهضم، صفراء الجلد والعينين.
9. سرطان الدماغ: صداع شديد ومستمر، تغيرات في الرؤية أو السمع، عدم التوازن، تشنجات أو نوبات.
10. سرطان الغدة الدرقية: تضخم في الغدة الدرقية (العقد الدرقي)، صعوبة في البلع، تغيرات في الوزن، تعب وضعف عام.
إذا لاحظت أي من هذه الأعراض، يُنصح بزيارة الطبيب لتقييم الحالة وإجراء الفحوصات اللازمة للتشخيص السرطاني المبكر وبدء العلاج إن لزم الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البلد البروستاتا إجراء الفحوصات استشاري جراحات اضطرابات الجهاز الهضمي الهضمى البنكرياس القولون والمستقيم الفحوصات اللازمة أنواع من السرطان انقطاع الطمث جراحات التجميل سرطان البروستاتا سرطان البروستات سرطان الجلد سرطان القولون والمستقيم سرطان الغدة الدرقية تغیرات فی صعوبة فی ألم فی
إقرأ أيضاً:
طبيب يوضح الأعراض الأولى لسرطان القصبة الهوائية والوقاية منه
يعرف سرطان القصبة الهوائية بأنه ورم خبيث غير شائع يصيب القصبة الهوائية ، وهي العضو المعقد الواقع بين أسفل العنق وأعلى الصدر، وأعلن الدكتور أندريه نيفيدوف، جراح الصدر وأخصائي الأورام، أن دخان السجائر يحتوي على أكثر من 70 مادة مسرطنة، يسبب كل منها تلف خلايا الغشاء المخاطي للرغامى، والأورام الخبيثة.
ووفقا له، يمكن أن يظل سرطان القصبة الهوائية غير مكتشف لفترة طويلة وغالبا ما تنسب أعراضه الأولى إلى السعال العادي أو التهاب الشعب الهوائية لأن الأعراض متشابهة - صعوبة في التنفس، وسعال مستمر، وضيق في التنفس، وبحة في الصوت، وألم في الصدر أو الحلق.
ويشير الطبيب، إلى أن القصبة الهوائية تلعب دورا مهما في عملية التنفس - فهي مثل أنبوب يربط الحنجرة بالشعب الهوائية. فإذا حدث فيها ورم فإن تجويفها يضيق، ما يعيق إمداد الأكسجين إلى الجهاز التنفسي لهذا السبب، يعاني المرضى من ضيق في التنفس وبحة في الصوت. يمكن أن يتطور السعال المستمر في النهاية إلى سعال مع نفث الدم. لذلك على كل من يشعر بهذه الأعراض مراجعة الطبيب المختص لأن التشخيص المبكر يزيد من فرص نجاح العلاج.
ووفقا له لتقييم تاريخ التدخين، يستخدم بعض الخبراء مؤشر "العلبة-سنوات". لحساب ذلك، يضرب عدد العلب التي يدخنها الشخص يوميا في عدد السنوات التي يدخن فيها. فمثلا، الشخص الذي يدخن علبتين يوميا لمدة 15 عاما يصل إلى عتبة 30 علبة في السنة. بالنسبة لهؤلاء المرضى فإن خطر الإصابة بسرطان القصبة الهوائية وأورام أخرى في الجهاز التنفسي يزداد عدة مرات.
وبما أن سرطان القصبة الهوائية من الأمراض النادرة، لذلك فإن استراتيجية علاجه فردية، والطرق الرئيسية في العلاج هي استئصال الورم جراحيا، والعلاج الإشعاعي والكيميائي. ويعتمد اختيار طريقة العلاج على حجم وموقع ونوع الورم.
ويشير الطبيب إلى أن الوقاية من سرطان القصبة الهوائية أسهل من علاجه
وتتضمن الوقاية:
-الإقلاع عن التدخين: وهذه خطوة رئيسية للحد من المخاطر، حيث بعد مضي بضع سنوات يبدأ الجسم بالتعافي.
-الحد من ملامسة المواد السامة لأن أحد العوامل الرئيسية في تطور سرطان القصبة الهوائية هو التسمم بالمواد الكيميائية في العمل. أي إلى جانب التدخين، يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة. لذلك يجب التقيد بصرامة بقواعد السلامة.
-التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي البشري لأن بعض سلالات فيروس الورم الحليمي البشري ترتبط بتطور الأورام الخبيثة في القصبة الهوائية. كما أن التطعيم إجراء وقائي فعال ليس فقط ضد هذا النوع من السرطان.
-الخضوع للفحوصات الطبية المنتظمة سنويا، وخاصة الأشخاص الذين في مجموعة الخطر.