تحذيرات من كارثة إنسانية بغزة.. صمت دولي على القصف الإسرائيلي
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
مليون فلسطيني يواجه خطر التهجير القسري الذي تدفع إسرائيل إليه بكل الوسائل بداية بتشديد الحصار على القطاع وحرمان سكانه من الكهرباء والماء مرورا بالقصف المتواصل
ووصولا إلى الدعوة لإخلاء المنازل وعدم العودة إليها إلا بأمر لا يعلم الغزيون متى سيأتي، كارثة إنسانية حذر منها الأمين العام للأمم المتحدة وسط اتهامات تطال الهيئة بالتخاذل وانتهاج نظام غير عادل تفرضه واشنطن وهو ما تسعى موسكو لتصحيحه عبر مشروع قانون تقدمه لمجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق نار إنساني في غزة
نناقش بالتفاصيل كيف يمكن تدارك تفاقم الكارثة الإنسانية؟ وما حقيقة وقوف واشنطن ضد إصرار القاهرة فتح معبر رفح أمام المساعدات الإنسانية؟
Your browser does not support audio tag.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة صواريخ طوفان الأقصى قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
بن غفير لنتنياهو: مر أسبوعان على مقتل المحتجزين بغزة دون رد الجيش الإسرائيلي
وجه وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير رسالة لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اجتماع الحكومة، قائلًا: “مر أسبوعان على مقتل المحتجزين الستة بغزة دون أن يرد الجيش الإسرائيلي”، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
تصريحات من بن غفير:
وطالب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن غفير رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بفتح تحقيق مع وزير الدفاع يوآف غالانت. يأتي هذا الطلب في أعقاب ادعاءات بأن غالانت قد يكون قد حصل على معلومات حول الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر لكنه لم يرسل تعزيزات كافية.
ووفقاً لبن غفير، فإن التحقيق يجب أن يكشف إذا ما كانت لدى غالانت معلومات مسبقة عن الهجوم ولم يتخذ الإجراءات اللازمة لحماية القوات الإسرائيلية. ويشدد بن غفير على أهمية التحقيق لكشف الحقائق وضمان المساءلة في حال ثبوت أي تقصير.
وأشار بن غفير إلى أن هذه الخطوة ضرورية لضمان سلامة الجنود وتعزيز الثقة في القيادة العسكرية. ويأتي هذا التصعيد في ظل التوترات الحالية والتدقيق المتزايد في القرارات العسكرية التي اتخذت قبل الهجوم.
وزير الخارجية الأمريكي: واشنطن ستقدم تمويلاً عسكرياً للفلبين بقيمة 500 مليون دولار
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أن واشنطن ستقدم تمويلاً عسكرياً للفلبين بقيمة 500 مليون دولار. تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز العلاقات الدفاعية بين البلدين ودعم جهود الفلبين في تعزيز قدراتها الأمنية.