مسيرة لأبناء مران في صعدة تعزيزاً لصمود غزة والمقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
يمانيون../
خرج أبناء منطقة مران في مديرية حيدان بمحافظة صعدة اليوم السبت، في مسيرة جماهيرية تعزيزاً لصمود غزة وإسناداً للشعب والمقاومة الفلسطينية.
وبارك أبناء منطقة مران عملية طوفان الأقصى والتي كشفت زيف ما يروج له العدو الصهيوني عن جيشه.
وبارك بيان المسيرة عملية طوفان الأقصى التي مرغت أنف العدو الصهيوني في الوحل وقدمته على حقيقته ككيان هش آيل للسقوط، مؤكداً حتمية زوال الكيان الغاصب.
وأكد البيان أن الشعبين اليمني والفلسطيني في موقف جهاد موحد وأن عملية طوفان الأقصى أكدت لجميع المسلمين أنه لا عزة ولا كرامة ولا حرية إلا بالجهاد في سبيل الله، مباركاً مضامين خطاب قائد الثورة.
ودعا شعوب الأمة الإسلامية إلى الخروج في مسيرات حاشدة تأييداً لعملية طوفان الأقصى والوقوف صفا واحدا مع المجاهدين في فلسطين ودعمهم بالرجال والمال والسلاح والضغط على حكومات الدول المجاورة لفلسطين لإسناد المقاومة البطلة.
وأدان البيان بأشد العبارات المواقف المخزية للأنظمة العميلة، والجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وغيرها من الكيانات التي لم تحرك ساكنا إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم وحشية وإبادة جماعية على أيدي الصهاينة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
تطورات اليوم الـ413 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ413 ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 44056 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 104268، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث: