_وجهت البوصلة الى العدو الحقيقي الذي أمرنا الله أن نتخذه عدوا في كتابه الكريم..
_أفشلت كل المشاريع الأمريكية والصهيونية التي كانت تهدف إلى زرع الخلافات والحروب بين المسلمين في كل البلدان الإسلامية..
_وحدت الأمة بجميع طوائفها وشعوبها في مواجهة إسرائيل العدو الأول ..
_أسقطت هيبة الكيان الاسرائيلي الوهمية وأظهرته على حقيقته وضعفه وهشاشته.
_عرت المنبطحين والمطبعين وكشفت سوءاتهم وخياناتهم ومؤامراتهم التي تخدم الصهاينة..
_أعادت الأمل إلى الأمة وكسرت حالة اليأس والإحباط التي كان قد صنعها كيان الإرهاب الصهيوني خلال سبعين عاماً ..
_اظهرت حجم إسرائيل وانهيارها وكشفت أن من يقف خلفها ويدعمها بالمال والسلاح هي أمريكا وفرنسا وبريطانيا ودول الغرب..
_عملت تحديثاً للقضية الفلسطينية في كل الشعوب كقضية عادلة ومظلومية واضحة..
_ زرعت اليأس والاحباط في قلوب الصهاينة.. وافقدتهم الثقة بحكومتهم إلى الأبد وجعلتهم يتذكرون أنهم كيان محتل لا بقاء له هنا وأن فلسطين للشعب الفلسطيني لا غيره..
وما النصر إلا من عند الله
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: تصاعد المخاوف من استئناف هجمات اليمنيين ضد كيان الاحتلال
يمانيون../
كشف موقع “والا” الصهيوني أن أجهزة الأمن التابعة للعدو الصهيوني تستعد لاحتمال عودة الهجمات اليمنية ضد كيان الاحتلال في حال انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مما قد يدفع المقاومة الفلسطينية إلى استئناف القتال.
وأشار المراسل العسكري للموقع، أمير بوحبوط، إلى أن الاحتلال يعيش حالة قلق متزايد بشأن المرحلة المقبلة من الاتفاق، حيث يخشى أن تنهار التفاهمات بفعل الضغوط التي تمارسها المقاومة، رغم المساعي الأمريكية لإنقاذ الاتفاق.
وأضاف الموقع أن رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يسرائيل كاتس عقدا اجتماعًا طارئًا مع قيادة المنطقة الجنوبية، بحضور رئيس الأركان الجديد أيال زمير، لمناقشة السيناريوهات المحتملة، مشيرًا إلى أن العدو عزّز قواته البرية والجوية، ورفع درجة التعاون بين جيشه وجهاز الشاباك.
وبحسب التقرير، فإن المؤسسة الأمنية الصهيونية تراقب عن كثب تحركات المقاومة في غزة، حيث تعيد ترتيب صفوفها عبر إعادة بناء بنيتها التحتية والتكيف مع تكتيكات حرب العصابات، بما يشمل استخدام العبوات الناسفة بشكل أوسع.
وفي سياق متصل، أكد الموقع أن الأجهزة الاستخباراتية الصهيونية كثّفت عمليات جمع المعلومات عن الأهداف في اليمن، بالتنسيق مع القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، تحسبًا لاحتمال استئناف إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة اليمنية باتجاه كيان الاحتلال، خاصة في حال تصاعد العدوان الصهيوني على غزة.