بالفيديو.. بن رحمة يخرج عن صمته في قضية ضربة الجزاء مع سليماني
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
خرج الدولي الجزائري اسماعيل بن رحمة عن صمته بخصوص اللقطة التي اثارت الجدل الكير بشأن ضربة الجزاء التي اراد تسديدها لكن اسلام سليماني خطفها منه و طالب بتسديدها.
وقال بن رحمة عن الحادثة التي اثارة الجدل الكبير في تصريح لقناة “أون تايم سبور” اليوم خلال التدريبات التي جرت بالإمارات “لا يوجد أي مشاكل مع اسلام سليماني حول ضربة الجزاء، إنه أخي إنه فعلا أخي”.
كما أضاف بن رحمة “ستكون مباراة هامة و سنلاقي منتخب مصر الكبير، المباراة ستكون رائعة هي في النهاية مباراة ودية لكن اتمنى أن نفوز، واتمنى ان تلعب بروح رياضية”.
وأردف مهاجم ويست هام الإنجليزي “نحن مستعيدين لكأس افريقيا، نلعب ضد فرق كبيرة مثل السنغال و مصر، لنكون جاهزين بشكل أكبر”
كما ختم عن اختياره عن أفضل لاعب في مصر “محمد صلاح أفضل لاعب في المنتخب المصري، لكن الجميع يعرف أن مصر يلع بكرة جماهيرة”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capti
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن رحمة
إقرأ أيضاً:
جرائم «الإخوان» في الإسكندرية.. قتلوا الأطفال بلا رحمة
سنة كاملة تولت خلالها جماعة الإخوان المحظورة السلطة في مصر، وشهدت جميع المحافظات جرائم متعددة أدت إلى تدمير منشآت وحرق مبانٍ وسيارات، إلى جانب الأزمات التي لم يستطيعوا التعامل معها لعدم خبرتهم فى إدارة شؤون البلاد داخليا وخارجيا، ومن أبشع الجرائم التي ارتكبتها جماعة الإخوان المحظورة بالإسكندرية والتي أدمت قلوب كل من شهدها هي إلقاء أطفال من فوق سطح منزل بمنطقة سيدي جابر.
لا يعرفون الرحمةيقول حسني حافظ، المحامي وعضو مجلس النواب السابق بدائرة سيدي جابر بالإسكندرية، لـ«الوطن»، إنه يسكن في شارع المشير بمنطقة سيدي جابر، والتي شهدت واحدة من أبشع جرائم الإخوان، إبان ثورة 30 يونيو، حيث كانوا ينظمون مسيرة واعترضهم مجموعة من الأطفال فطاردوهم وصعد الأطفال فوق إحدى العمارات الملاصقة لمنزلي، ومن خوف الأطفال صعدوا فوق غرفة على السطح، وللأسف استمرت مطاردة مَن لا دين لهم للأطفال، وصعدوا إليهم وحملوهم وألقوهم من أعلى بلا رحمة، ولفظ طفل منهم أنفاسه الأخيرة وتحطمت عظام طفل آخر، وللأسف كان كل الجيران ينادونهم ويطلبون منهم الرحمة بالأطفال ولكنهم لم يستجيبوا.
عودة الدولةويضيف حسني حافظ: «انتهت الأيام السوداء لحكم الإخوان في 4 يوليو، وعادت الدولة لطبيعتها، وتم التحقيق في مقتل الطفلين، وكانت هناك فيديوهات كثيرة للحادث واستعانت بها أجهزة الأمن وجهات التحقيق، وتم تحديد هوية القاتل محمود رمضان، وتم القبض عليه مختبئا في محافظة الشرقية، ومن ثم محاكمته، وارتاح الشارع السكندري حينما صدر ضده حكم بالإعدام وتم تنفيذه، والقصاص للطفل الذي مات بلا ذنب وحزن عليه الشارع السكندري ورفضوا إخوان الدم وشاركوا بقوة لعزلهم».