معرض الصقور والصيد السعودي الدولي يوفر تجربة الرماية الحقيقية والافتراضية بالسلاح
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أوجد معرض الصقور والصيد السعودي الدولي في نسخته الخامسة، جناحًا للرماية المحددة بالمسدس والرشاش الحقيقيين؛ بهدف خوض تجربة الرماية بالرصاص الحي منزوع إبرة النار، بإلإضافة إلى تجربة الرماية الافتراضية عبر تقنية الواقع الافتراضي (VR).
وأوضح مدير المبيعات في شركة عزم للمستلزمات العسكرية محمد جمجوم، أن فكرة جناح الرماية الحية تقوم على السماح لمن تزيد أعمارهم على 18 عاماً بتجربة الرماية بالرصاص الحي منزوع إبرة النار، على هدف يبعد مترًا ونصف المتر، بارتداد لمخلفات الرصاص بأمان، مبيناً بأن الجناح وفر مدربين يسدون التعليمات للزوار والطرق الصحيحة لحمل السلاح والتصويب نحو الهدف.
وأفاد بأن منتج UTM المعد للتدريب في الجناح، مستخدم فعلياً في التدريبات العسكرية بالولايات المتحدة وأوروبا وغيرها من الدول، حيث يعد آمناً ولا يسبب إصابات للمستخدم، موضحاً أن الأسلحة المستخدمة في التدريب هي من نوع ( EK 74، وGLOCK 19، وER 15)، ويسمح للمتدرب بإطلاق 15 طلقة في كل تجربة رماية.
وبيّن المسؤول عن جناح الرماية عبر تقنية الواقع الافتراضي سلمان العقيل، بأن معرض الصقور والصيد السعودي الدولي الخامس، وفر تجربة الرماية باستخدام تقنية الواقع الافتراضي (VR)، حيث يتمكن الهاوي من الرماية على هدف محدد، أو ضمن مجموعة تمثل عمليات اقتتال افتراضية، عبر رسم سيناريو يترجم على الأجهزة المخصصة للعب، مشيراً إلى التقنية عالية الحساسية التي تمثل الشعور الحقيقي بحجم السلاح، والارتداد وكذلك مكان إصابة الهدف.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية تجربة الرمایة
إقرأ أيضاً:
سليمان: الاحتفاظ بالسلاح في شمال الليطاني وبخاصة في البقاع والضاحية خطوة اولى نحو التقسيم
قال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح اليوم، "لان اليوم احد المرفع وغداً بداية الصوم الكبير، ارى بصراحة وبحسن نية ان الفصل بين جنوب الليطاني وشماله لجهة تخلّي حزب الله عن سلاحه هو مخالفة صريحة للقرار ١٧٠١ واتفاق وقف اطلاق النار الاخير ومقتلة جديدة للسلام واستمرار للحرب وانهيار للاقتصاد وعزلة دولية للبنان. والادهى والاخطر من ذلك هو ان الاحتفاظ بالسلاح في شمال الليطاني وبخاصة في البقاع وفي الضاحية هو خطوة اولى نحو التقسيم وربما تحت مسمى الفدرالية وهذا ما يخالف الدستور الذي ينص في مقدمته على ان " لا تجزئة ولا تقسيم ".
وتابع: "اقول ذلك لان لا وظيفة لهذا السلاح طالما الجنوب سيكون خالياً من السلاح والانشاءات العسكرية الا الوظيفة الداخلية المنوطة اساسا بالقوى الامنية اي اعتماد الامن الذاتي واناطة مهام الدفاع عن الوطن للجيش اللبناني. اتوجه بكلامي هذا لجميع المواطنين الملتزمين بوثيقة الوفاق الوطني و للمؤيدين للفدرالية والمعارضين لها ولحزب الله وجمهوره ، الطائف نص على اللامركزية فلنوسعها. اللهم اني بلغت".