أهم علامات ضعف الذاكرة المبكر.. اكتشفها لتحمي نفسك
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
يعد ضعف الذاكرة من المشكلات التي زاد انتشارها في العصر الحديث خاصة بين كبار السن وأصحاب المهن التي تحتاج الى التفكير الزائد.
ووفقا لما جاء في موقع كلافيند كلينك نعرض لكم اهم العلامات الاولية التي تكشف فقدان الذاكرة.
. كيف تحمي نفسك من أضرار الحرارة الشديدة
من المهم أن نفهم أن فقدان الذاكرة التدريجي لا يقتصر على بطء عملية التذكر فحسب و إذا كنت تستطيع تذكر الأشياء بوقت كافٍ وبدون تلميحات، فمن المحتمل ألا يكون ذلك فقدانًا حقيقيًا للذاكرة.
يعد فقدان الذاكرة أحد أعراض الضعف الإدراكي المعتدل (MCI) و يحدث هذا عندما تكون هناك تغييرات ملحوظة في ذاكرتك أو جوانب أخرى من معرفتك، مثل اللغة و يظل أدائك اليومي كما هو، ولكن هناك فرق ملحوظ و يمكن أن يكون أحد العلامات الأولى لتطور الخرف أو حالات مشابهة، لكنه ليس عرضًا عالميًا لهذه الأمراض.
يمكن أن يستغرق فقدان الذاكرة التدريجي الذي يصبح أكثر خطورة من الاختلال المعرفي المعتدل سنوات قبل أن يصبح واضحًا. لكن بعض الحالات تنطوي على نسخة متسارعة من ذلك، مما يتسبب في حدوث فقدان الذاكرة على مدار عدة أشهر أو بضع سنوات.
كيف يبدو فقدان الذاكرة؟
مرة أخرى، من المهم أن نعرف أن فقدان الذاكرة الحقيقي لا يقتصر على تباطؤ عملية التذكر و إذا كنت تستطيع تذكر الأشياء بوقت كافٍ وبدون تلميحات، فمن المحتمل ألا يكون ذلك فقدانًا للذاكرة.
غالبًا ما يبدو فقدان الذاكرة على النحو التالي:
طرح نفس السؤال عدة مرات.
مشكلة في تذكر المحادثات الأخيرة.
وضع العناصر شائعة الاستخدام في غير موضعها.
المواعيد المفقودة.
نسيان دفع الفواتير أو التعامل مع المسؤوليات الأخرى.
إذا ظهرت هذه الأعراض مع أي مما يلي، فمن الجيد مراجعة مقدم الرعاية الصحية:
صعوبة في قول أو العثور على الكلمة الصحيحة ( الحبسة ).
مواجهة صعوبة في المهام التي كان بإمكانك القيام بها سابقًا دون مشكلة (تعذر الأداء).
مشكلة في التعرف على الأشياء، مثل الوجوه أو العناصر المألوفة ( العمه ).
مشكلة في التحكم في الانفعالات أو التخطيط أو تركيز الاهتمام ( خلل وظيفي تنفيذي ).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذاكرة التفكير الزائد ضعف الذاكرة فقدان الذاكرة فقدان الذاکرة فقدان ا
إقرأ أيضاً:
مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم
مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم، ومن يسمي نفسه المهندس إبراهيم مصطفى “المحافظ” على منصبه عينة من جماعة يهمها الاحتفاظ بالوظيفة على حساب من يتحدث باسمهم، ولا يريد أن يجهر بالحق. فبمجرد أن رفعوا في وجهه سماعة الهاتف وطلبوا منه الرد على ما أثاره قائد درع السودان، هرول لينفي أن لمشروع الجزيرة احتياجات ملحة، وأن للمزارعين حقوق عند وزارة المالية وواجبات عند البنك الزراعي واجبة السداد.
يريدنا أن نصدقه هو ونكذب آلاف المزارعين الذين سرقت تلك العصابة المتوحشة بوابيرهم وتقاويهم وطواريهم المرمية في الطين، ونهبت المحالج ودمرت معمل الأنسجة الزراعية النادرة في بركات، دعك من مشاكل الطمي والحشائش وأهمية صيانة شبكات المجاري والقنوات وأنظمة النقل والتخزين، والطامة الكبرى هي التمويل. في وقت كانت أكبر دعاية للأعداء الترويج لوجود مجاعة في السودان.
فهل تريد يا محافظ الهناء والسرور أن يتكفل المزارعون الغلابى بكل ذلك؟ عموماً أنت غير مؤهل لتبقى في هذا الموقع، ولا يرجى منك لإنصاف المعسرين، ولا سبيل معك للحديث عن الاعتمادات المالية المطلوبة لإعادة تأهيل هذا المشروع، وهي مطالب مشروعة، وقضية حقوق تتجاوز الأشخاص، فكل من يعبر عنها فهو مفوض بالضرورة.
عزمي عبد الرازق.