صحيفة الاتحاد:
2024-11-16@01:17:33 GMT

«منار أبوظبي».. الضوء يرسم تراث العاصمة

تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة جلسات رسم أسبوعية في اللوفر - أبوظبي سيف بن زايد: كوادرنا قادرة ومؤهلة للاستجابة للطوارئ وفق أرقى المعايير

منحوتات منيرة، وتماثيل، وعروض ضوئية، تحلق بسكان أبوظبي وزوارها في عالم الجمال، وذلك ضمن فعاليات معرض «منار أبوظبي» الذي ينطلق 15 نوفمبر ويستمر حتى 30 يناير المقبل.

ويعزز المعرض الذي يأتي ضمن مفهوم «سكون الضوء»، رؤية أبوظبي الثقافية المتجذرة في أعماق سكانها، ويجسد تراث الإمارة النابض بالحياة.. ويتضمن 35 عملاً فنياً تكليفياً جديداً، من إبداع آلاء إدريس وتيم لاب ورافاييل لوزانو هيمر وسامية حلبي وغروب إف وكارستن هولر ومحمد كاظم، ويمتد «منار أبوظبي» عبر مواقع رئيسة مثل جزيرة اللؤلؤ وجزيرة السمالية وجزيرة فاهد ومتنزه قرم الجبيل والكورنيش وجزيرة السعديات، وغابات القرم الشرقية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أبوظبي التراث

إقرأ أيضاً:

علماء يتوصلون لـ "عباءة الإخفاء" لحماية البشر من القرش

اكتشف الباحثون في جامعة ماكواري الأسترالية، طريقة لتعطيل الإشارات البصرية التي تجذب أسماك القرش الأبيض الكبير، من خلال فهم كيفية إدراك هذه أسماك القرش لفريستها، حيث قاموا بتطوير تقنية غير جراحية لردع الهجمات.

 يقول الباحثون إن عملهم "قد يشكل أساسًا لتكنولوجيا جديدة غير جراحية لردع أسماك القرش، وحماية الإنسان"، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".




وتعتمد أسماك القرش الأبيض الكبير على بصرها لاستهداف الفريسة والتقاطها، مثل الفقمة، من خلال اندفاع قوي للأعلى، وأشارت دراسات سابقة إلى أن أسماك القرش الأبيض الكبير عمياء الألوان ولديها حدة بصرية ضعيفة، ومع ذلك، فإنها تُعوض عن هذه القيود بقدرة قوية على اكتشاف الأشكال والخطوط العريضة، ولسوء الحظ، فإن الرؤية المحدودة لقرش أبيض كبير تجعل من الصعب التمييز بين صورة ظلية للوح التزلج أو الإنسان وصورة الفقمة، وهذا يزيد من خطر الهجمات على الناس.
واستلهم الباحثون من استراتيجية البقاء الذكية التي تستخدمها أسماك الملازم البحرية الصغيرة ذات الزعانف العادية، وتحتوي هذه الأسماك على أعضاء خاصة لإنتاج الضوء تسمى "الفوتوفور" على جانبها السفلي، وعندما تصدر هذه الفوتوفور الضوء، فإنها تعطل الصورة الظلية للسمكة، مما يجعل من الصعب على الحيوانات المفترسة رصدها على سطح الماء الأكثر سطوعًا، ومن خلال محاكاة هذه الاستراتيجية، كان هدف الباحثين هو جعل الأشياء في الماء، مثل راكبي الأمواج أو السباحين، أقل وضوحًا لأسماك القرش الأبيض الكبير.


عباءة الإخفاء


وأجرى الباحثون تجارب ميدانية لاستراتيجيتهم المضادة للإضاءة في خليج موسيل بجنوب إفريقيا، حيث يوجد عدد كبير من أسماك القرش الأبيض الكبير.
ولجذب أسماك القرش، قام الباحثون بسحب طعوم رغوية على شكل فقمة بطول 3.9 قدم (1.2 متر) خلف قارب، وبمجرد جذب أسماك القرش إلى الطعوم، قام الباحثون بتجربة تكوينات إضاءة LED مختلفة لتعطيل ظلال الطعوم، وكان الهدف هو معرفة ما إذا كانت الأضواء قادرة على ردع أسماك القرش عن الهجوم، ومن المثير للاهتمام أن خطوط الضوء - العمودية على حركة الطعوم - أثبتت أنها رادع قوي ضد هجمات أسماك القرش.
 وقال البروفيسور ناثان هارت، رئيس مختبر علم الأعصاب بجامعة ماكواري: "إنه يشبه نوعًا ما عباءة الإخفاء، ولكن باستثناء أننا نقسم الكائن، الصورة الظلية المرئية، إلى أجزاء أصغر".

مقالات مشابهة

  • «سلط الضوء على مهاراتك».. برج السرطان وحظك اليوم السبت 16 نوفمبر 2024
  • الممثلة التونسية درة: وين صرنا يسلط الضوء على الإبادة المستمرة في غزة
  • اكتشاف حيلة للحد من هجمات أسماك القرش على البشر
  • علماء يتوصلون لـ "عباءة الإخفاء" لحماية البشر من القرش
  • السفارة الأمريكية تعلن عن تخصيص 425 ألف دولار للحفاظ على تراث الأطلس الكبير
  • «بايك أبوظبي جران فوندو».. تحدي 150 كلم من العاصمة إلى العين
  • فن الحلْقة.. تراث مغربي شعبي يقاوم الاندثار
  • طالبتان من دايتون الأمريكية تنجزان رقمنة تراث رائدات آشوريات من العراق
  • العلاج بالضوء.. ثورة في عالم العناية بالبشرة وتحسين مظهرها
  • الأرصاد تحذر من أمطار على هذه المناطق اعتبارا من السبت المقبل.. «فيديو»