«أونروا»: حياة 2 مليون و300 ألف فلسطيني مُهددة بالخطر.. لهذا السبب|فيديو
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
تحدث عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، عن الأوضاع في غزة.
وقال عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"،: "الوضع صعب جدا، وعدد النازحين وصل إلى مليون".
وأضاف عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)،: "الوقود ينفد لدينا، والمواد الغذائية أيضا تنفد، وهناك قضية أخطر الآن وهي قضية مياه الشرب في غزة"، لافتا: "حياة 2 مليون و300 ألف فلسطيني مهددة بالخطر، فضلا عن توقف محطات تحلية المياة الصغيرة والكبيرة، ونظام الصرف الصحي".
وتابع عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)،: "97% من مياه قطاع غزة غير صالحة للشرب"، مضيفا: "الآن غزة تشرب مياه ملوثة، وهذا شيء خطير للغاية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الأوضاع في غزة الفلسطينيين صرف الصحي
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن مشروع قانون تنظيم الفتوى.. متحدث الأوقاف يكشف
أكد الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أن البرلمان قرر احالة مشروع قانون مُقدم من الحكومة بتنظيم إصدار الفتوى الشرعية ، إلى اللجان النوعية المختصة ، لدراستها وإعداد تقارير بشأنها.
وأضاف الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، في مداخلة هاتفية مع الاعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الاثنين، أن هذا القانون يهدف إلى ترسيخ منهجية علمية دقيقة في إصدار الفتاوى، حيث يخضع حاليًا للإجراءات التشريعية تمهيدًا لاعتماده رسميًا.
وتابع الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أن الفتوى ليست مجرد رأي عابر، بل هي مسئولية جسيمة وأمانة دينية تتحملها جهات محددة وفق القانون الجديد، تشمل الأزهر الشريف ودار الإفتاء واللجان المختصة داخل وزارة الأوقاف.
وأكمل الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أن القانون المقترح يرتكز على تصنيف الفتاوى إلى نوعين رئيسيين، الأول يشمل الفتاوى العامة التي تُعنى بقضايا المجتمع الأوسع، حيث تكون الجهات المخولة هي الوحيدة التي تملك الحق في إصدارها، وذلك تفاديًا لفوضى الإفتاء غير المستند إلى علم رصين أو اختصاص دقيق، مشيرًا إلى مثال لأحد أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر الذي أدلى بتصريحات بعيدة كل البعد عن صحيح الدين ومصلحة الوطن، رغم مكانته الأكاديمية، ما يبرز أهمية وجود ضوابط واضحة تحكم عملية الإفتاء.
وأشار الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، إلى أن النوع الثاني، فهو الفتاوى الخاصة، والتي يجب أن تصدر عن أشخاص مؤهلين علميًا ولهم دراية متعمقة بمجال الفتوى، بحيث تخدم حالات فردية دون أن تخرج عن الإطار العلمي الصحيح.
ولفت "الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف" إلى خطورة أن يُدلي غير المتخصصين بآراء في مجالات لا يمتلكون أي معرفة بها، ما قد يخلق بلبلة غير محسوبة العواقب.
وأكد الدكتور أسامة رسلان المتحدث الرسمي باسم وزارة الأوقاف، أن العقوبات الخاصة بمخالفة أحكام القانون ستُحدد من قبل الجهات المختصة وفق رؤيتها التشريعية، مشددًا على أن القانون لا يزال في مرحلة المناقشة ولم يُعتمد بشكل نهائي بعد.