تحدث عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، عن الأوضاع في غزة.

فضائح بالصوت والصورة.. CNN تزور أخبارًا عن حرب غزة لتوريط حماس |شاهد ليس صدفة .. الديهي يفضح مخطط إسرائيل الأكبر لتفريغ غزة من الفلسطينيين

وقال عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية"، المُذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"،: "الوضع صعب جدا، وعدد النازحين وصل إلى مليون".

 

وأضاف عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)،: "الوقود ينفد لدينا، والمواد الغذائية أيضا تنفد، وهناك قضية أخطر الآن وهي قضية مياه الشرب في غزة"، لافتا: "حياة 2 مليون و300 ألف فلسطيني مهددة بالخطر، فضلا عن توقف محطات تحلية المياة الصغيرة والكبيرة، ونظام الصرف الصحي".

 

وتابع عدنان أبوحسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)،: "97% من مياه قطاع غزة غير صالحة للشرب"، مضيفا: "الآن غزة تشرب مياه ملوثة، وهذا شيء خطير للغاية".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة الأوضاع في غزة الفلسطينيين صرف الصحي

إقرأ أيضاً:

يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم إلحاح بعض المأمومين على إمامهم الراتب بالصلاة على السجادة في الوقت الذي يخشى الإمام من الانشغال بها؟

المفروض أن الإمام هو المتبوع وليس تابعًا، فينبغي أن يراعي المصلون حالة الإمام، ولا يلجئونه لحالة قد تكون سببًا في عدم كمال الخشوع في الصلاة، ولْيُترَك وشأنُه؛ سواء صلى على سجادة أم لا، وليذكر هؤلاء المأمومون أن الرسول صلوات الله وسلامه عليه قال: «وَجُعِلَتْ لِي الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا» رواه البخاري.

وذكرت دار الإفتاء أن السجود ركنٌ من أركان الصلاة بنص الكتاب والسنة والإجماع، أمَّا الكتاب: فقوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الحج: 77].

وأمَّا السنة: فمنها حديث المسيء صلاته، قال فيه صلى الله عليه وآله وسلم: «ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا» أخرجه البخاري في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

وأمَّا الإجماع: فقد أجمع الفقهاء على أنَّ المصلي القادر على الركوع والسجود لا يجزئه إلا ركوعٌ وسجودٌ، نقله الإمام ابن القطان في "الإقناع في مسائل الإجماع" (1/ 132، ط. دار الفاروق الحديثة). وحقيقة السجود: وضع بعض الوجه على الأرض مع الاستقبال.

وأوضحت أن الأكمل فيه للمصلي القادر عليه: أن يسجد على جبهته، وأنفه، وكفيه، وركبتيه، وأطراف قدميه؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ عَلَى الجَبْهَةِ -وَأَشَارَ بِيَدِهِ عَلَى أَنْفِهِ- وَاليَدَيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ، وَأَطْرَافِ القَدَمَيْنِ» أخرجه الستة من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. الإصلاح يلوح بالتمرد عسكرياً على الرياض
  • وزارة العمل: صرف 2 مليون و300 ألف جنيه رعاية وتعويضات في شهر
  • وزير العمل: صرف 2 مليون و300 ألف جنيه رعاية صحية واجتماعية وتعويضات خلال شهر
  • يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب
  • عبر الموقع فقط.. تفاصيل مد فترة التقديم بوحدات الإسكان الإجتماعي
  • إعلام فلسطيني: قصف إسرائيلي عنيف على المناطق الشمالية لمدينة غزة
  • استشهاد فلسطيني وإصابة 15 آخرين في قصف إسرائيلي على منطقة المواصي بغزة
  • حركة فتح: إسرائيل تواصل عدوانها على الفلسطينيين وسط صمت دولي من العالم
  • الأونروا تتحدث عن مخاطر قرار السويد الأخير بقطع تمويلها
  • إحباط محاولة هدر بالمال العام في منفذ سفوان الحدودي