بوابة الفجر:
2024-07-05@23:46:57 GMT

أحمد حسن كوكا يدعم القضية الفلسطينة عبر منصة X

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

انضم لاعب المنتخب المصري أحمد حسن كوكا لقائمة داعمي القضية الفلسطينية وذلك عبر منصة X تويتر سابقا.

وكتب كوكا منشور طويل بدأ فيه " انتقلت إلى أوروبا منذ 11 عاما ولهذا السبب لدي متابعين وأصدقاء من غير العرب لهذا فإن منشوري موجه لكم أنا وأصدقائي العرب نعرف جيدا ما يحدث منذ عقود ".

صلاح يفقد مليون متابع في يوم واحد.

. تعرف على السبب ملخص أخبار الأهلي اليوم.. تقلص فرص "الجوكر" وعودة الثنائي للتدريبات والخطيب يدعم بوش

وتابع: " استولت إسرائيل على أرض فلسطين وقتلت الالاف الاشخاص ودمرت كل شيئ وفلسطين بعد سنوات عديدة من محاولتها القتال حتى بالأسلحة الصغيرة التي بحوزتها وصفت بالإرهابيين".


كوكا يكذب وسائل الإعلام الغربية

وأضاف: "قالت وسائل الإعلام الغربية أنهم قطعوا رأس 40 طفلا لا توجد صور أو فيديوهات تثبت ذلك".

واستكمل: " أنا ضد كل شخص يقتل المدنيين والأبرياء لكن الإرهابيين الحقيقين هم من يقصفون البلاد كلها 2 مليون نسمة 40 منها أطفال ونساء".

 

واستطرد: "أعتقد أنه إذا كان لديك قطعة صغيرة جدا من القلب فسوف تشعر بالحزن الشديد بعد رؤية كل ما يحدث في فلسطين هذه الأيام"

وختم تصريحاته:" أتمنى عندما تكون في موقع اتخاذ قرار أو تجد نفسك في موضع محادثة في هذا الأمر أن تعرف الحقيقة نسيت أن اخبركم أن منصات التواصل الاجتماعي تحظر الحسابات التي تجرؤ على إظهار الحقيقة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد حسن وسائل الإعلام الغربية كوكا أحمد حسن كوكا منتخب المصري منصة X

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر: مأساة فلسطين هي مأساة العرب والمسلمين والعالم الحر

قال  الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال كلمته التي ألقاها في مؤسسة دار القرآن جاكيم بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، إنه لا يمكن لمتحدث في هذا الاجتماع القرآني المهيب أن ينصرف دون أن يتوقف عند مأساة شعب فلسطين، بل مأساة الشعبين: العربي والإسلامي، بل مأساة العالم الحر في قارات الدنيا كلها شرقا وغربا، والتي تمثلت في جريمة الإبادة الجماعية، وتجاوزت بشاعتها كل الحدود، وإنه لا يسعنا في هذا المقام إلا أن نسأل الله -سبحانه وتعالى- ونتوسل إليه بحرمة كتابه الكريم أن يمن على هذا الشعب المرابط بالفرج القريب والنصر المبين، ليستقيم بزوال الظلم والعدوان ميزان العدالة، لا في أرضهم المحتلة فحسب؛ ولكن ليقوم هذا الميران في العالم أجمع.

وبين  أن القرآن نزل ليعلن احترام الإنسان، ويؤكد تكريمه وتفضيله على سائر المخلوقات، ويفتح أمامه آفاق العلم وأبواب المعرفة بلا حدود، ويدفعه دفعًا للتفكير والنظر والبحث والتأمل، بعدما حرر فيه عقله من أغلال الجهل والجمود والتقليد، والاتباع الأعمى بغير حجة ولا دليل، مضيفا أن القرآن قد أعلن حرية المرأة، وأعاد لها كرامتها وإنسانيتها وحقوقها التي صادرتها عليها أنظمة المجتمعات في ذلكم الوقت، ولازالت تصادرها عليها حتى يوم الناس هذا.

وأوضح شيخ الأزهر خلال كلمته أن القرآن جاء بفلسفة جديدة للحكم تقوم على العدل والمساواة والشورى والديمواقراطية الرشيدة ومَنع الاستبداد وتحريم مظالم العباد، مشيرا إلى أن القرآن نزل بالكثير حول شئون المجتمعات والعلاقات الدولية، وفي أمر العقوبات وفي الأسرة، وفي الشأن العام، وغير ذلك، بجانب ما جاء فيه حول العقيدةِ والعبادةِ والمعاملاتِ بتنوعاتها، والغيبيات والدار الآخرة.

وأضاف شيخ الأزهر أن هذا الكتاب الفرقان بين الحق والباطل لا يزال يتعرض للحملات المضلِّلة في عصرِنا هذا، من بعض أقلام ينتمي أصحابها إلى الإسلام، ممن يؤمنون بالمذاهب الأدبية النقدية في الغرب، وبخاصة ما يسمى بالهيرمينوطيقا، لافتا أن تلك المذاهب تقوم على قواعد من صنع هؤلاء، ومنها إلغاءِ كل حقيقة دينية فوقية، والتمسك بالذاتية الإنسانية كمصدر أوحد للمعرفة، وأن الإنسان وحده قادر على أن يمتلك الحقيقة، وهو وحده معيار الحق والباطل ومقياس كل حقيقة، ولا توجد سلطة تعلو عليه أو على العالم، ولكم أن تتساءلوا عن مصير نص إلهي كنص القرآن الكريم -بأبدياته وثوابته وغيبياته- إذا ما تناولته القراءة الحداثية بهذا المبضع الذي لا يفرق بين إله وإنسان، ولا بين غيب وشهادة.. ولا بين مقدس ومدنس.. ألا يطلب من المسلمين آنذاك أن ينفضوا أيديهم من هذا الكتاب الذي لم يعد في منظور هذه القراءة وحيا إلهيا صالحا لكل زمان ومكان؟!.

وشدد الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب على أن طبيعة التلازم بين القرآن والسنة بحسبانه: مؤسسا لشرعيتها، ولحجيتها ومرجعيتها في حياة المسلمين وتشريعاتهم، تقتضي الإشارة إلى أمر قديم متجدد، وهو هذه الصيحات التي دأبت على التشكيك في قيمة السنة النبوية، وأنكرت ثبوتها وحجيتها، وأهدرت قيمتها التشريعية في الإسلام، وانتهت إلى أن القرآن وحده هو مصدر التشريع، ولا مصدر سواه، ضاربة عرض الحائط بما أجمع عليه المسلمون من ضرورة بقاء السنة إلى جوار القرآن جنبا إلى جنب، وإلا ضاع ثلاثة أرباع الدين.. وأن سلخ القرآن عن السنة يفتح أبواب العبث على مصاريعها بآيات هذا القرآن وأحكامه وتشريعاته.

مقالات مشابهة

  • شيخ الأزهر: مأساة فلسطين هي مأساة العرب والمسلمين والعالم الحر
  • وفاة مفاجئة لطبيب شاب أثناء أداء عمله بالبحيرة.. تعرف على السبب
  • كايروكي يشعل مهرجان العلمين بحفل ضخم
  • الإعلامية مها الصغير تظهر في المحكمة.. ومصراوي يكشف السبب -(صور)
  • جلسة حوارية تناقش القيم الفكرية والأدبية لفلسطين
  • برنامج بيت السعد يتصدر التريند.. تعرف على السبب
  • المخرج هاني أبو أسعد: لم يعد ممكنا الحديث عن فلسطين في هوليود بعد 7 أكتوبر
  • مخرج فلسطيني: لم يعد ممكنا الحديث عن فلسطين في هوليوود بعد 7 أكتوبر
  • مخرج فلسطيني: لم يعد يمكن الحديث عن فلسطين في هوليوود عقب 7 أكتوبر
  • تعرف على سعر ومواصفات هاتف سامسونج A14