مصدر أمني مصري: خروج حاملي الجنسيات الأجنبية من غزة مرهون بدخول المساعدات
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قال مصدر أمني مصري رفيع، لوكالة الأنباء الألمانية، إن السلطات المصرية رفضت فتح معبر رفح الدولى من الجانب المصري لعبور الأجانب الفلسطينين من حاملي الجنسيات الأجنبية المتواجدين في معبر رفح في الجانب الفلسطيني في غزة، إلا بالتزامن مع السماح بإدخال المساعدات الإنسانيه والطبية إلى غزة عن طريق معبر رفح البري.
وصرح مندوب السفاره الفلسطينية في معبر رفح، الحاج كمال الخطيب، بأن السلطات المصريه تربط السماح بدخول وعبور الأجانب وحاملي الجنسيات الأجنبية العالقين حاليا في معبر رفح من الجانب الفلسطيني، بدخول المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة.
أخبار متعلقة خبراء أمميون يدينون التطهير العرقي والعقاب الجماعي للفلسطينيينالبرلمان العربي يطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الإبادة في غزة#البرلمان_العربي يطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف الإبادة في #غزة#طوفان_الأقصى | #فلسطين | #اليومhttps://t.co/tx4UTBFbnd— صحيفة اليوم (@alyaum) October 14, 2023المساعدات الإنسانية
يواصل الاحتلال منع وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مع استمرار القصف الإسرائيلي العنيف على القطاع.
وأعلنت السلطات الفلسطينية وجود أكثر من 3 آلاف جريح في غزة معظمهم من النساء والأطفال، وأكثر من 2300 شهيد في غزة جراء القصف الإسرائيلي، وفقا للإخبارية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القاهرة مصر معبر رفح البري معبر رفح فلسطين غزة قطاع غزة معبر رفح فی غزة
إقرأ أيضاً:
مصدر سعودي: المملكة حذرت السلطات الألمانية من مرتكب حادث الدهس
كشف مصدر سعودي قيام السلطات فى المملكه بتوجيه تحذير للسلطات الألمانية من المهاجم الذى ارتكب حادث الدهس وذلك بعد قيامه بنشر آراء متطرفة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس " تهدد الأمن والسلم.
كانت السلطات الألمانيه قد القت القبض على المشتبه به وتحديد هويته وهو طبيب سعودي، وأشارت وسائل الإعلام الألمانية إلى أن أفكار مرتكب الحادث معاديه إلى الإسلام وتتعاطف مع اليمين المتطرف.
وقام المستشار الألمانى شولتز بزيارة مكان الحادث اليوم -السبت - وقال مسؤولون إن ما لا يقل عن خمسة أشخاص قُتلوا في هجوم بسيارة في سوق لعيد الميلاد في مدينة ماجدبورج الألمانية وأصيب أكثر من 200 شخص وألقي القبض على رجل سعودي للاشتباه في قيادته سيارته وسط الحشد.
يأتي الهجوم الذي وقع مساء الجمعة على زوار السوق الذين تجمعوا للاحتفال بموسم ما قبل عيد الميلاد وسط نقاش حاد حول الأمن والهجرة خلال حملة انتخابية في ألمانيا، حيث يحظى اليمين المتطرف بتأييد قوي في استطلاعات الرأي.
وقال المستشار أولاف شولتز في المدينة الواقعة في وسط ألمانيا والتي كانت جزءا من ألمانيا الشرقية سابقا حيث وضع وردة بيضاء في كنيسة تكريما للضحايا "يا له من عمل فظيع أن نجرح ونقتل هذا العدد الكبير من الناس هناك بهذه الوحشية".
وأضاف "علمنا الآن أن أكثر من 200 شخص أصيبوا بجروح، وهناك نحو 40 شخصا مصابون بجروح خطيرة لدرجة أننا يجب أن نشعر بقلق بالغ بشأنهم".
وتحقق السلطات الألمانية مع طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عاما ويعيش في ألمانيا منذ ما يقرب من عقدين من الزمان فيما يتصل بحادث الدهس. وقامت الشرطة بتفتيش منزله طوال الليل.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الجريمة حتى الآن ولم تعلن الشرطة عن هوية المشتبه به بعد وأشارت مجلة دير شبيجل إلى أن المشتبه به متعاطف مع حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف.
وقالت صحيفة "FAZ" الألمانية إنها أجرت مقابلة مع المشتبه به في عام 2019، ووصفته بأنه ناشط مناهض للإسلام.
ونقل عنه قوله "إن الناس مثلي، الذين لديهم خلفية إسلامية لكنهم لم يعودوا مؤمنين، لا يقابلون بالتفهم أو التسامح من جانب المسلمين هنا، وأنا أشد منتقدي الإسلام عدوانية في التاريخ، وإذا كنت لا تصدقني فاسأل العرب".