صعدة.. مسيرة لأبناء منطقة مران تعزيزاً لصمود غزة وإسناداً للمقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
الثورة نت../
خرج أبناء منطقة مران في مديرية حيدان بمحافظة صعدة اليوم، في مسيرة جماهيرية تعزيزاً لصمود غزة وإسناداً للشعب والمقاومة الفلسطينية.
وبارك أبناء منطقة مران عملية “طوفان الأقصى” والتي كشفت زيف ما يروج له العدو الصهيوني عن جيشه.
وبارك بيان المسيرة عملية “طوفان الأقصى” التي مرغت أنف العدو الصهيوني في الوحل وقدمته على حقيقته ككيان هش آيل للسقوط .
وأكد البيان أن الشعبين اليمني والفلسطيني في موقف جهاد موحد وأن عملية “طوفان الأقصى” أكدت لجميع المسلمين أنه لا عزة ولا كرامة ولا حرية إلا بالجهاد في سبيل الله، مباركاً مضامين خطاب قائد الثورة.
ودعا شعوب الأمة الإسلامية إلى الخروج في مسيرات حاشدة تأييداً لعملية “طوفان الأقصى” والوقوف صفا واحدا مع المجاهدين في فلسطين ودعمهم بالرجال والمال والسلاح والضغط على حكومات الدول المجاورة لفلسطين لإسناد المقاومة البطلة.
وأدان البيان بأشد العبارات المواقف المخزية للأنظمة العميلة، والجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وغيرها من الكيانات التي لم تحرك ساكنا إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم وحشية وإبادة جماعية على أيدي الصهاينة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنين يدنسون المسجد الأقصى
الثورة نت/وكالات دنس عشرات المستوطنين الصهاينة ، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة العدو الصهيوني، تزامنا مع ما يسمى بـ “عيد المساخر” اليهودي. وأفاد شهود عيان لوكالة الانباء الفلسطينية وفا، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال. ويبدأ اليوم الخميس عيد “المساخر- البوريم” التوراتي، والذي يستمر حتى يوم الأحد 16 مارس. من جانبها قالت دائرة الأوقاف، إن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى تحت حراسة عناصر من شرطة العدو، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته وتلقوا شروحات عن “الهيكل” المزعوم، وأدوا طقوسا دينية قبالة قبة الصخرة، قبل أن ينسحبوا من الساحات من جهة باب السلسلة. وتستغل من منظمات “الهيكل” المزعوم وجماعات المستوطنين الأعياد اليهودية لتكثيف اقتحاماتها للمسجد الأقصى، وتأدية طقوس تلمودية، في انتهاكات صارخة ومتكررة لحرمة المسجد الأقصى. وتزامنا مع اقتحامات المستوطنين، تفرض قوات العدو إجراءات مشددة على دخول المصلين للأقصى، وتشدد من إجراءاتها العسكرية على أبوابه، فيما تواصل سياسة إبعاد المرابطين والمرابطات والشخصيات البارزة بالقدس وأراضي 48 عن المسجد الأقصى، بهدف تفريغه. ولم يتوقف اقتحام المستوطنين للأقصى منذ بدء شهر رمضان، حيث حددّت شرطة العدو الساعات ما بين 7-11 صباحاً لهذه الاقتحامات. ويحرص المستوطنون المقتحمون على أداء طقس الانبطاح “السجود الملحمي” في الأقصى بشكل يومي، كما يواصلون الشعائر التلمودية والصلوات الجماعية العلنية في ساحات الحرم وعند أبواب الأقصى.