بالفيديو.. يعود عمرها لأكثر من 300 عام.. قرية «العكاس» في أبها «مشاهد تراثية ومبان تاريخية»
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
رصدت قناة السعودية، بعض المشاهد التراثية في قرية العكاس، بمنطقة عسير، والتي يعود عمرها لأكثر من 300 عام.
وتقع القرية التراثية التاريخية بمدينة أبها بمنطقة عسير، شمال غرب أبها على مسافة 10 كم، ويحيطها واد من أكبر الأودية، كما تتميز بمبانيها الشاهقة، والتي يزيد عمرها عن نحو 300 عام، وجامع القرية الذي يزيد عمره عن 700 عام.
#من_الشاشة | يعود عمرها لأكثر من 300 عام؛ قرية "العكاس" التراثية في أبها، فما يميزها؟ وما علاماتها التاريخية؟ #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون
— هيئة الإذاعة والتلفزيون (@SBAgovSA) October 14, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منطقة عسير مدينة أبها
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.