قال عبدالسند يمامة، المرشح الرئاسي، إن حزب الوفد يبدأ مشواره في الحملة الانتخابية، والتي جرى تقسيمها لقسمين أساسيين، القسم الأول يتعلق بالحملة الانتخابية من الناحية الفنية وتوزيع التخصصات والميزانية المعدة لذلك والتواصل مع لجان الحزب بالجمهورية.

وأضاف «يمامة»، خلال لقاء ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة «CBC»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن القسم الثاني يتضمن البرنامج والحملة الانتخابية، فالحزب له رؤية شاملة تتعلق بالإصلاح، وهدف الحملة هو إنقاذ مصر.

وأشار إلى أن حزب الوفد يقدم رؤية وسنقدمها، وبعد الانتهاء من تقديمها بتفاصيلها يستعين بها من يشاء حتى من الشركاء في العملية الانتخابية من أجل الوطن، ولن نحتكر مجهودنا.

وأوضح أننا نرى أن بداية الإصلاح يبدأ بالإصلاح السياسي ومقدمته الإصلاح الدستوري وتفعيل نصوص دستورية لم تفعل منذ 10 سنوات سابقة مثل الإدارة المحلية ومنصب رئيس الجمهورية، وهناك تعديلات أخرى تحتاج إلى تفاصيل وشرح.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية قصواء الخلالي المساء مع قصواء برنامج في المساء مع قصواء في المساء مع قصواء عبدالسند يمامة

إقرأ أيضاً:

«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تتعاون مع وفد أكاديمي من تشاد

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مجلس «راشد بن حميد الرمضاني» يستعرض دور الإعلام في صناعة المستقبل «الوطنية لحقوق الإنسان» تشارك باجتماع المؤسسات الوطنية في جنيف

بحثت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ووفد من جمهورية تشاد يضم الشيخ عبد الدائم عبدالله عثمان النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والأمين العام، وفضيلة الشيخ أحمد النور محمد الحلو المفتي العام، وعدد من كبار المسؤولين آفاق التعاون في مجالات التعليم الديني، وتعزيز قيم المواطنة في المناهج التعليمية.
وكان في استقبال الوفد في مقر الجامعة بأبوظبي، الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير الجامعة، وعدد من مسؤولي الجامعة.
وتم خلال الاجتماع مناقشة سبُل تبادل المعرفة والخبرات بين الجامعة والمؤسسات الأكاديمية في تشاد، وتعزيز الفهم الثقافي المشترك، إضافة إلى استكشاف أطر الشراكات الأكاديمية الدولية، والبحث في سبل التعاون في مجالات العلوم الإنسانية، لا سيما دراسات السلام والتنمية والاستقرار والتسامح والتعايش، بما يعزّز الروابط الحضارية والإنسانية بين الشعوب.
واطلع الوفد على مبادرات الجامعة وجهودها في هذا الصدد، ومنها برامج أكاديمية متخصّصة، مثل أول بكالوريوس معتمد في التسامح، إلى جانب برامج الدراسات العليا في التسامح ودراسات الأديان.
وتعرف أيضاً إلى دور الجامعة في استضافة المؤتمرات العلمية والورش وحلقات النقاش التي تجمع الباحثين من جميع أنحاء العالم، لتعزيز الحوار الأكاديمي حول التسامح والسلام والتنمية.
وأكد الدكتور خليفة الظاهري، أن زيارة الوفد التشادي تأتي ضمن انفتاح جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية على المجتمعات الإنسانية إقليمياً ودولياً، لتعزيز الروابط المشتركة، وترسيخ قيم التسامح والتعايش.
وأشار إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيداً من التبادل الأكاديمي والتعاون المعرفي بين الجامعة والمؤسسات التعليمية في تشاد.
وأشاد وفد جمهورية تشاد، بجهود الجامعة في مجال الدراسات والعلوم الإنسانية، وبتجربتها في نشر رسالة التسامح والسلام، والتي تُعد نموذجاً يُحتذى به، وتعكس التزام دولة الإمارات ومؤسساتها الأكاديمية بدعم قضايا السلام والاستقرار العالمي من خلال نهجها في القوة الناعمة التي تسهم في تعزيز التفاهم بين الشعوب.

مقالات مشابهة

  • اللجنة الاستشارية تبحث مع مفوضية الانتخابات القضايا العالقة في العملية الانتخابية
  • عبد السند يمامة: توحيد جهود الأحزاب ضرورة لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية
  • رئيس حزب الوفد: العمل الجماعي يعزز الاستقرار
  • السيسي: برنامج تطوير مراكز للإصلاح والتأهيل يستهدف إعادة دمج النزلاء في إطار استراتيجية لبناء المجتمع
  • السيسي: وزارة الداخلية شهدت تطويرًا كبيرًا وتحويل السجون إلى مراكز للإصلاح والتأهيل
  • «اللجنة الاستشارية» تناقش القضايا الخلافية العالقة في العملية الانتخابية
  • مناقشة مشكلة «بطاقات الاقتراع الباطلة» في المنتدى الأفريقي للإدارات الانتخابية
  • ذياب بن محمد بن زايد: بفضل رؤية قيادتنا الحكيمة يحظى أطفال الإمارات برعاية شاملة
  • «محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تتعاون مع وفد أكاديمي من تشاد
  • حزام زنجبار يبدأ بتنفيذ حملة لمنع بيع الألعاب النارية بالمدينة