بالنسخة الثانية.. جامعة المنصورة تصل للتصفيات النهائية بمبادرة «شباب من أجل التنمية»
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
شاركت جامعة المنصورة في التصفيات النهائية لمبادرة شباب من أجل التنمية "النسخة الثانية" تحت رعاية الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة وإشراف الدكتور محمد علاء مدير وحدة حقوق الإنسان بوزارة التخطيط والتنمية الإقتصادية ومنسق عام مبادرة شباب من أجل التنمية ودكتور سماح السعيد نائب مدير مركز تطوير الأداء الجامعي ومنسق المبادرة بجامعة المنصورة.
وذلك بورقتي سياسات:
تحسين آليات وسبل الرقابة علي السلع الأساسية تحت إشراف دكتور المعتصم بالله مصطفي مدرس الإقتصاد السياسي بكلية الحقوق جامعة المنصورة وورقة توظيف تقنيات الذكاء الإصطناعي بمنظومة تعليم ذوي الهمم تحت إشراف الدكتور ريهام الغول استاذ المساعد بقسم تكنولوجيا التعليم بكلية التربية.
تكونت لجنة التحكيم الوطنية من المهندس خالد مصطفى الوكيل الدائم لوزارة التخطيط والتنمية الإقتصادية، دكتور رامي جلال عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الدكتور ماجد نجم مستشار وزير التعليم العالي للجامعات الأوروبية ورئيس جامعة حلوان الأسبق، الدكتورة نهى مكاوي عميد كلية الشئون الدولية والسياسات العامة بالجامعة الأمريكية في القاهرة، الدكتورة رشا فهمي استشاري علاج أورام ورئيس مجلس إدارة مركز أورام السلام
كما حضر التحكيم من جانب المجلس الأعلى للجامعات
ا.د. منى هجرس الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للجامعات والمشرف العام على مبادرة شباب من أجل التنمية بالمجلس
وشارك بالحضور من جانب وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية د.محمد علاء نائب مدير مكتب التعاون الدولي ومسئول وحدة حقوق الإنسان والمشرف العام على مبادرة شباب من أجل التنمية بالوزارة، عائشة غنيمي اقتصادي أول والمدير التنفيذي لمبادرة شباب من أجل التنمية، محمد عواض محلل سياسات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التخطيط والتنمية الاقتصادية السياسات العامة الذكاء الاصطناعي تقنيات الذكاء الاصطناعي رئيس جامعة المنصورة عضو مجلس الشيوخ شباب من أجل التنمیة جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
عوض بكاب: مبادرة "رد الجميل" خطوة جديدة نحو التنمية المستدامة في السودان
في خطوة تعكس روح الامتنان والتقدير، أعلن الناشط المجتمعي عوض حسين بكاب عن تحول مبادرة "شكراً مصر" إلى برنامج مجتمعي جديد يحمل اسم "رد الجميل لمصر وشعبها".
«عوض بكاب».. مهندس الدبلوماسية الشعبية فى السودان: «شكرًا مصر» "عوض بكاب".. مهندس الدبلوماسية الشعبية الناعمة "شكرًا مصر" بالسودانوأكد بكاب أن هذه المبادرة تهدف إلى خلق منصة للتعاون الإيجابي بين الشعبين المصري والسوداني وتعزيز القيم المشتركة التي تجمع بين البلدين.
وأشار بكاب إلى أن "هذه المبادرة ليست مجرد تعبير عن شكرنا، بل هي رسالة محبة وتعاون مستدام مع مصر التي وقفت دائماً بجانب السودان وشعبه".
كما أوضح أن المبادرة نجحت، بفضل تعاون السلطات السودانية، في إطلاق اسم مصر على أحد أهم شوارع مدينة بورتسودان، حيث أبدع مجموعة من الفنانين والمبدعين المصريين في تقديم أعمال فنية مستوحاة من الثقافة السودانية، إلى جانب حملات إعلامية تجسد شكر مصر عبر اللوحات الإعلانية في الشوارع.
في إطار العلاقات التاريخية والأخوية بين السودان ومصر، تتوجه مبادرة "رد الجميل" بنداء إلى السلطات السودانية لمنح الشركات المصرية الأولوية في مشاريع إعادة الإعمار، التي تستهدف المناطق المتضررة من الحرب.
ولفت بكاب إلى أن هذه الخطوة تأتي تقديراً للدور الداعم والمستمر لمصر خلال الأزمات التي مر بها السودان، ولتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. وستشمل الأولوية مجالات البنية التحتية، الإسكان، والصناعات الأساسية، مما يسهم في تسريع عملية التعافي والتنمية.
وأكد بكاب أن الشركات المصرية تمتلك خبرة واسعة في مجالات البناء والتشييد، مما يجعلها شريكاً استراتيجياً في هذه المرحلة الحرجة. وأوضح أنه سيعمل من خلال الدبلوماسية الشعبية والرسمية لتعزيز هذه المبادرة على الجانبين، مشيراً إلى أنها تمثل امتداداً للعلاقات المتميزة بين البلدين وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون في المجالات الاقتصادية والتنموية.
يهدف بكاب من خلال هذه المبادرة إلى إعادة الحياة للمناطق المتضررة وتحقيق تنمية مستدامة تعود بالنفع على الشعب السوداني وتعزز العلاقات الثنائية مع مصر.