مراسل "الغد" في غزة: أصبت ب13 شظية واستشهد 11 شخصا من عائلتي
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أكد إبراهيم قنن، مراسل قناة "الغد" في غزة، أنه تعرض للإصابة في أول أيام العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وأصيب بـ"13 شظية في جسمه"، وبعد 4 ساعات من الإصابة أكمل عمله بسبب ما تتعرض له غزة، مؤكدًا أنه كان لابد أن يكشف الحقيقة ويجرى عمله سريعًا.
وأشار "قنن"، خلال لقاء عبر زووم مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن اليوم الرابع من العدوان الإسرائيلي كان هناك تنويه بأن القصف على المنطقة التي ينقل منها الحدث، مؤكدًا أنه وصل له استشهاد 11 شخص من أفراد عائلته.
وأوضح أن عدد كبير من الصحفيين بعد تعرض مكاتبهم للقصف الإسرائيلي انتقلوا إلى مناطق أخرى ومنه مقر الصحفيين في مستشفى الشفاء، منوهًا بأن الدخول البري الإسرائيلي لقطاع غزة هو أمر متوقع بجانب أن يكون هناك إنزال جوي وبحري.
وأضاف أن 10 آلاف من الأبنية والطرق والبنية التحتية دمرت وتحولت غزة إلى منطقة أشبه بالجحيم، والصور التي يتم التقاطها وبثها من غزة تكشف مدى التدمير، معقبًا: "ما يحدث في غزة جريمة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة للقصف الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: غارات إسرائيلية طالت 30 بلدة في الجنوب اللبناني
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إن الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت تعاني من العدوان الإسرائيلي على مدار ساعات اليوم، إذ شهدت سلسلة من الغارات الجوية التي استهدفت حارة حريك، وعدد من المناطق الأخرى.
استهداف المبانيوأضاف «سنجاب»، خلال مراسلته للقناة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مبنى كاملا ما أدى إلى سقوطه بشكل كامل، كما تأثرت عدد من المباني الأخرى المحيطة بالمنطقة المستهدفة ومنطقة الحدث في الضاحية الجنوبية.
وأكد أن هذه الاستهدافات تزامنت مع موجة كبيرة من الغارات التي طالت أكثر من 30 بلدة في الجنوب اللبناني على مدار الساعات القليلة الماضية خاصة التي فشل جيش الاحتلال في التوغل فيها برًا، تحديدا بلدات الصف الثاني.
توسيع العملية البريةولفت إلى أن جيش الاحتلال حاول - على مدار الأيام الماضية - توسيع العملية البرية لتشمل موجات الصف الثاني أو البلدات الخلفية، وكذلك التوغل في منطقتي طير حرفا وبلدة شمع في القطاع الغربي، إلا أنها باءت بالفشل بعد اشتباكات ضارية مع عناصر حزب الله، من خلال مسافة قصيرة أو إطلاق الرشقات الصاروخية.