علق السفير دياب اللوح سفير فلسطين في مصر، على تطورات الأوضاع في غزة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع.

برلماني: مصر ترفض العدوان الإسرائيلي السافر على غزة وجرائم الإبادة الجماعية للفلسطينيين

الملاجئ لم تعد آمنة.. الأونروا تطالب إسرائيل بحماية المدنيين في غزة
وقال دياب اللوح في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" نشكر الرئيس السيسي الذي يتحرك لدعم الشعب الفلسطيني منذ اللحظة الأولى لتعرض قطاع غزة إلى إبادة جماعية ".
وأضاف دياب اللوح :" إسرائيل مستمرة في تنفيذ المزيد من عمليات القتل والتدمير في قطاع غزة، وتنفذ إبادة جماعية ".
وتابع دياب اللوح:" الشعب الفلسطيني مرابط على أرضه ويتحمل كافة جرائم إسرائيل بحقه حتى تحقيق النصر، والشعب الفلسطيني تلقى تهديدات من إسرائيل للمغادرة من الشمال إلى جنوب غزة ".
وأكمل دياب اللوح: "إسرائيل مستمرة في قصف قطاع غزة، وتقوم بنسف أحياء كاملة، وعددا كبيرا من أهالي غزة تم شطبهم من السجل المدني"، مضيفا أن: "ما يحدث في غزة تحت مسمع العالم، لكنه لا يتحرك".
ولفت دياب اللوح إلى أن: "الاحتلال يعتدي على المدنيين العزل والأطفال والشيوخ والنساء ويقتلهم دون رحمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
غزة
قطاع غزة
فلسطين
مصر
اخبار التوك شو
دیاب اللوح
فی غزة
إقرأ أيضاً:
السيسي يؤكد لعباس موقف مصر الثابت في دعم فلسطين وشعبها
مصر – أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، امس الأحد، على “موقف مصر الثابت والواضح والداعم للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني”. وبحسب بيان للرئاسة المصرية، تلقى الرئيس المصري عبد الفتاح
السيسي اتصالا هاتفيا من الرئيس
الفلسطيني محمود عباس، هنأه فيه بعيد الفطر المبارك. وأعرب عباس عن تمنيه بأن “تعود هذه المناسبة على مصر وفلسطين والأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات، فيما أعرب السيسي، عن تقديره لهذه التهنئة، داعيا الله أن يمنح الشعب الفلسطيني الشقيق الأمن والاستقرار في دولته المنشودة”. فيما أفادت الرئاسة الفلسطينية في بيان، بأن السيسي أعرب عن أمنياته بأن “يعيد هذه المناسبة وقد حقق الشعب الفلسطيني آماله وأحلامه بالحرية والاستقلال”، بينما قدم عباس، وفق البيان، الشكر لنظيره المصري على مواقفه الداعمة للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، في وقت مبكر صباح الثلاثاء الماضي، بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف
إطلاق النار مع حركة الفصائل الفلسطينية في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ “إجراء قوي” ضد الحركة، “رداً على “رفضها إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار”. بالمقابل، حمّلت الحركة الفلسطينية نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن “الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول”. وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة الفصائل، بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس/ آذار الجاري، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل وحركة الفصائل بشأن الخطوات التالية حالت دون ذلك. وكالات