أكد المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي الهيئة الوطنية للإنتخابات أنه تقدم 4 مرشحين، وهم عبد الفتاح السيسي وفريد زهران وعبد السند يمامة وحازم عمر، وبالتالي تم غلق باب الترشح.

 

وقال أحمد بنداري، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مساء دي ام سي”، عبر فضائية “دي أم سي”، أن أول طلب الترشح من المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي يوم 7 أكتوبر بينما تقدم فريد زهران بأوراقه يوم 8 أكتوبر، وتقدم المرشح عبد السند يمامة يوم 9 أكتوبر والمرشح حازم عمر يوم 13 أكتوبر.

 

موعدها يوم 9 نوفمبر

وتابع مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للإنتخابات، أن إعلان القائمة المبدئية سيكون يوم 16 أكتوبر، وسيكون هناك فرص للمرشحين لاختيار الرموز وإعلان القائمة النهائية بعدها الدعاية الانتحابية التي سيكون موعدها يوم 9 نوفمبر.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات عبد الفتاح السيسي فريد زهران عبد السند يمامة حازم عمر

إقرأ أيضاً:

جلسة الانتخاب في موعدها.. واتصالات اميركية وفرنسية لاتمام الاستحقاق وباسيل قلق

بات مؤكدا ان جلسة التاسع من كانون الثاني المقبل لن يتم تأجيلها، فكل الاتصالات تصب في خانة انجاز الاستحقاق الرئاسي في هذه الجلسة وسط معلومات تشير الى ان رسائل دولية وغربية وصلت الى مسامع المعنيين بضرورة التفاهم على انتخاب قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية.
وبحسب المعلومات فإن مسارعة "اللقاء الديمقراطي" الى اعلان تأييد ترشيح قائد الجيش العماد جوزيف عون بعد زيارة قام بها النائب السابق وليد جنبلاط الى عين التينة وسبقها زيارة الى باريس، تؤكد ان جنبلاط التقط الشيفرات الخارجية وابلغ المعنيين باهمية  انتخاب القائد قبل فوات الاوان.
وفيما لا يزال "الثنائي الشيعي" يلتزم الصمت حيال اعلانه تأييد قائد الجيش من عدمه تكتفي مصادره بالقول بأن لا فيتو عليه، في حين ان رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل بدأ يستشعر القلق من الضغوطات الدولية عليه في حال بقي على موقفه الرافض لانتخابه وهذا بمثابة تعطيل للجلسة.
وفي هذا السياق تشير المصادر الى أن الكتل السياسية الاخرى لا تعارض انتخاب قائد الجيش وقد تذهب تباعا الى تسميته، لكن يسجل ترقّب لموقف رئيس حزب "القوات اللبنانية"سمير جعجع  الذي لم يعلن بعد موقفا واضحا من دعم انتخاب قائد الجيش، ووسط معلومات اوردتها مصادر في المعارضة مفادها ان جعجع يدرس خيار ان يترشح وهذا من شأنه ان يغير في معطيات ووقائع الانتخاب، لكن مصادر سياسية  ترى ان خطوة جبلاط قطعت الطريق على جعجع.
وقال مصدر سياسي معني بالملف الرئاسي إنّ اتمام الاستحقاق الرئاسي في الجلسة الانتخابية المحددة، قد لا يكون ميسراً، ربطاً بالتعقيدات الداخلية القائمة، وعدم تراجع بعض الاطراف عن مواقفها وشروطها المانعة لانتخاب رئيس للجمهورية ".
أضاف "ان الملف الرئاسي يتطلّب دفعاً خارجياً فاعلاً لإجراء الانتخابات في موعدها المحدد، وخصوصاً من قبل الأميركيين والفرنسيين".
واشار الى انه جرى تواصل مباشر مع الاميركيين الذين اكّدوا انّهم يريدون ان يروا رئيساً للجمهورية في 9 كانون الثاني، ويدعمون ما يتفق عليه اللبنانيون، وكذلك مع القطريين الحاضرين بزخم وبشكل مباشر في الملف الرئاسي كعامل مساعد على التوافق بين الاطراف. كما انّ التواصل شبه دائم، او بالأحرى شبه يومي مع الفرنسيين، والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون منخرط شخصياً في حركة الاتصالات مع المسؤولين اللبنانيين، للدفع إلى إنجاز الانتخابات الرئاسية".
وأكد رئيس مجلس النواب  نبيه بري أن المساعي مستمرة لإنجاح الجلسة النيابية المقررة في 9 كانون الثاني المقبل لانتخاب رئيس للجمهورية بعد فراغ في المنصب مستمر منذ أكثر من سنتين، مكرراً أنه لا نية لديه لتأجيلها، وأنه لم يصله أي طلب بهذا المعنى من القوى السياسية.
ونفى بري ما يتردد عن مسعى يقوم به للوصول إلى تفاهمات مسبقة حول الحكومة المقبلة واسم رئيسها وتركيبتها وبيانها الوزاري، جازماً بأن "الرئاسة أولاً".
ورفض بري التعليق على تأييد جنبلاط، لقائد الجيش العماد جوزف عون رئيساً، معتبراً أن "كل شيء سيتضح في الجلسة".
وفي الشأن الجنوبي، أُفيد أمس أنّ عناصر من قوات اليونيفيل والجيش انتشروا في الأودية الواقعة عند مجرى نهر الليطاني بين دير سريان وعلمان والقصير ويحمر الشقيف وزوطر الشرقية، وذلك انطلاقاً من توصيات لجنة الاشراف على اتفاق وقف اطلاق النار. وبحسب المعلومات فإنّه سيتم استحداث حواجز ونقاط ثابتة للجيش واليونيفل عند مداخل قطاع جنوب الليطاني وضفاف نهر الليطاني من مرجعيون حتى القاسمية .
وكان  رئيس الحكومة نجيب ميقاتي عقد اجتماعا مع المنسق المقيم للأمم المتحدة في لبنان عمران ريزا  والمدير الأقليمي لدائرة الشرق الأوسط في البنك الدولي جان كريستوف كاريه وسفيرة الاتحاد الأوروبي في لبنان ساندرا دو وال  وتناول البحث التنسيق بين الحكومة ومؤسسات الامم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي لتقديم المساعدات والدعم للبنان ولا سيما في مجال اعادة الإعمار. وكان رأس  رئيس الحكومة اجتماعا في السراي خصص للبحث في لتحديد اطار شفاف لموضوع "السكانر" للمعابر الحدودية والمرافىء البحرية، والبدء بإعداد دفتر شروط عبر الشراء العام بناءً على المرسوم 6748 المتعلق بالنظام الإلزامي، لمعاينة ومراقبة الحاويات والمركبات لدى عبورها على  المعابر اللبنانية.

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • الرئيس تبون يوجه الحكومة بمواصلة تطوير منظومة الطاقة الوطنية
  • تفاصيل الترشح للبعثة الطبية للحج.. الشروط والمستندات والتخصصات المطلوبة (مستند)
  • اليوم.. آخر موعد لسداد تكاليف حج القرعة في البنوك الوطنية
  • جمال سليمان يكشف عن موقفه من الترشح للانتخابات الرئاسية السورية
  • القائمة الكاملة لتكريمات جوائز مهرجان الأفضل 2024.. اعرفها
  • جلسة الانتخاب في موعدها.. واتصالات اميركية وفرنسية لاتمام الاستحقاق وباسيل قلق
  • مصر أكتوبر: الرئيس السيسي أولى الشباب اهتماما ودعما غير مسبوق
  • أمين شباب «مصر أكتوبر»: الرئيس السيسي أولى الشباب اهتماما ودعما غير مسبوقين
  • مثقفون اردنيون يعاينون مسيرتهم الإبداعية استضافهم كرسي عرار في جامعة اليرموك.
  • "أثر الدعاية الأسرائيلية على الشباب الجامعي" رسالة ماجستير بجامعة سوهاج