إعداد: وسيم الأحمر تابِع

قال متحدث عسكري إسرائيلي إن هدف إسرائيل هو "التدمير الكامل لقدرات الحكم والقدرات العسكرية لحماس والمنظمات الإرهابية"، وفق تعبيره فيما رفضت دول عربية عدة "التهجير القسري" لسكان غزة، ومن جهته قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان الذي تدعم بلاده حركة حماس الإسلامية إنّ فتح "جبهة جديدة" ضدّ إسرائيل يعتمد على "تصرّفات" الدولة العبرية في قطاع غزة.

ودخلت الصين على خط الصراع في الشرق الأوسط. فكيف يبدو مشهد الصراع بين حماس وإسرائيل؟ وهل ترسم الاتصالات حدود العملية البرية في غزة؟  

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: غزة الحرب بين حماس وإسرائيل الصين السعودية مصر آخر الحلقات 14/10/2023 غزة: ما حدود الهجوم البري الإسرائيلي؟ وهل تنجح الاتصالات بتفادي جبهات جديدة؟ 13/10/2023 حرب بين إسرائيل وحماس.. لماذا يزور وزير خارجية إيران لبنان الآن؟ 11/10/2023 بين قتل مدنيين إسرائيليين وفلسطينيين، اختلف رد الفعل الغربي.. لماذا؟ 10/10/2023 استراتيجية حماس الجديدة، دك الحصون والتقدم برا 09/10/2023 هل تقف إيران وراء "طوفان الأقصى" ؟ ماذا قالت وول ستريت جورنال؟ الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: هجوم حماس على إسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة الحرب بين حماس وإسرائيل الصين السعودية مصر

إقرأ أيضاً:

الخزانة الأمريكية تصدر رخصة عامة جديدة بشأن الاتصالات في اليمن

أصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية الرخصة العامة رقم 23A، التي تُجيز بعض المعاملات المتعلقة بالاتصالات، البريد، وبعض الخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت في اليمن، رغم العقوبات المفروضة على الحوثيين بموجب لوائح العقوبات على الإرهاب العالمي (GTSR) ولوائح العقوبات على المنظمات الإرهابية الأجنبية (FTOSR).

 

وشمل ذلك العمليات المتعلقة باستقبال أو إرسال خدمات الاتصالات في اليمن، بما يشمل البريد والخدمات الرقمية، وتبادل الاتصالات عبر الإنترنت، مثل: المراسلة الفورية والبريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المدونات، مشاركة الصور والأفلام، خدمات التعاون عبر الإنترنت، الاجتماعات عبر الفيديو، والمكالمات عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP)، منصات التعلم الإلكتروني، والترجمة الآلية.

 

وتفيد الرخصة بعدم السماح في بيع أو تأجير معدات وتقنيات الاتصالات، وبيع أو تأجير قدرات شبكات الاتصالات، مثل الأقمار الصناعية والبنية التحتية. ومنع أي معاملات مالية أو تعاملات مع أفراد أو كيانات محظورة بموجب العقوبات الأمريكية، ما لم يتم السماح بها بشكل منفصل.

 

يشار إلى أن الرخصة لا تلغي العقوبات بالكامل، لكنها تتيح استثناءات معينة تهدف إلى تسهيل تدفق المعلومات والتواصل داخل اليمن، مع ضمان عدم استفادة الكيانات المحظورة منها.

 


مقالات مشابهة

  • قوة أمنية خاصة لحماية حدود ليبيا الجنوبية.. خطة جديدة لمكافحة الهجرة غير الشرعية
  • الجيش الإسرائيلي يطلق النار عشوائيا في غزة احتفالا بعيد "المساخر"
  • غياب نجوم الدوري المصري عن قائمة منتخب المغرب لمواجهة النيجر وتنزانيا
  • تركيا تعتقل 5 أشخاص في 3 ولايات بتهمة التجسس لصالح إيران
  • غولان: نتنياهو باع أمن إسرائيل من أجل بقائه السياسي
  • الخزانة الأمريكية تصدر رخصة جديدة بشأن الاتصالات في اليمن
  • تفاصيل خطة ويتكوف لتمديد وقف إطلاق النار.. هل تنجح؟
  • الخزانة الأمريكية تصدر رخصة عامة جديدة بشأن الاتصالات في اليمن
  • الجيش الإسرائيلي: 22 طائرة شاركت في الهجوم على جنوب سوريا الاثنين
  • مواجهات جديدة بين الجيش والحوثيين بجبهات تعز