إعداد: وسيم الأحمر تابِع

قال متحدث عسكري إسرائيلي إن هدف إسرائيل هو "التدمير الكامل لقدرات الحكم والقدرات العسكرية لحماس والمنظمات الإرهابية"، وفق تعبيره فيما رفضت دول عربية عدة "التهجير القسري" لسكان غزة، ومن جهته قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان الذي تدعم بلاده حركة حماس الإسلامية إنّ فتح "جبهة جديدة" ضدّ إسرائيل يعتمد على "تصرّفات" الدولة العبرية في قطاع غزة.

ودخلت الصين على خط الصراع في الشرق الأوسط. فكيف يبدو مشهد الصراع بين حماس وإسرائيل؟ وهل ترسم الاتصالات حدود العملية البرية في غزة؟  

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: غزة الحرب بين حماس وإسرائيل الصين السعودية مصر آخر الحلقات 14/10/2023 غزة: ما حدود الهجوم البري الإسرائيلي؟ وهل تنجح الاتصالات بتفادي جبهات جديدة؟ 13/10/2023 حرب بين إسرائيل وحماس.. لماذا يزور وزير خارجية إيران لبنان الآن؟ 11/10/2023 بين قتل مدنيين إسرائيليين وفلسطينيين، اختلف رد الفعل الغربي.. لماذا؟ 10/10/2023 استراتيجية حماس الجديدة، دك الحصون والتقدم برا 09/10/2023 هل تقف إيران وراء "طوفان الأقصى" ؟ ماذا قالت وول ستريت جورنال؟ الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: هجوم حماس على إسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة الحرب بين حماس وإسرائيل الصين السعودية مصر

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يثير غضب الإسرائيلي بتصريح إنتقامي

 

بينما تعيش إسرائيل في انقسام سياسي حاد، او ما يسمى بالتمزق الداخلي خرج رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو بتصريح اليوم الخميس 1\5\2025، مؤكداً ان هزيمة حماس أهم من إطلاق سراح الأسرى الـ59.

وبينما يطالب أهالي المحتجزين داخل قطاع غزة بالإسراع في التوصل لاتفاق يعيد الأسرى، ووسط استمرار المفاوضات بشأن اتفاق ينهي الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، توعد رئيس الأركان الإسرائيلي، إيال زامير، أيضاً بزيادة شدة العمليات في غزة قريباً إذا لزم الأمر.

وقال زامير إن الجيش الإسرائيلي مستعد لتوجيه ضربة حاسمة لحماس وزيادة شدة العملية – إذا لزم الأمر، فسنفعل ذلك قريبًا”.

وأضاف: “إلى جانب الإنجازات المهمة، لا نزال نواجه تحديات، وفي مقدمتها عودة المحتجزين إلى ديارهم.. وفي الوقت نفسه، تقع على عاتقنا مهمة دحر حماس، وإعادة المهجّرين إلى ديارهم، وإرساء واقع أمني مستقر وآمن لأجيال قادمة”.

وأشار إلى أن “مسلحي حماس ما زالوا يحتجزون 59 إسرائيليا، قائلا “سوف نستخدم كل القوة المتاحة لدينا.. “إذا طُلب منا القيام بذلك، فسوف نفعل ذلك قريبًا. جيش الدفاع الإسرائيلي مستعد لتوجيه ضربة حاسمة لهم”.

وقبل ذلك هدد زامير بشن عملية عسكرية موسعة في غزة إذا لم يتحقق تقدم في تأمين عودة الأسرى الذين تحتجزهم حركة حماس.

وقال زامير خلال تفقده للقوات الإسرائيلية في مدينة رفح الواقعة جنوب قطاع غزة: “إذا لم نشهد تقدما في إعادة الأسرى، فسوف نوسع أنشطتنا لتصبح أكثر كثافة وخطورة حتى نصل إلى نتيجة حاسمة”.

وأضاف: “حماس مخطئة في تقدير قدراتنا ونياتنا وعزمنا”.

وكرر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس مؤخرا تهديدات مماثلة، حيث صرح بأنه كلما طالت مدة احتجاز حماس للأسرى، زادت شدة الضربات الإسرائيلية.

واستأنفت إسرائيل هجومها على غزة في 18 مارس (آذار) الماضي بعد انهيار اتفاق لوقف إطلاق النار أبرم في يناير 2025، مؤكدة أنها ستواصل الضغط على حماس حتى تطلق سراح باقي الأسرى المحتجزين في القطاع.

ولا يزال 59 أسيراً محتجزين في غزة، 34 منهم قتلى، حسب تقديرات الجيش الإسرائيلي.

 

مقالات مشابهة

  • لماذا لا يتفق ترامب مع نتنياهو في موضوع إيران؟
  • الرئاسة السورية: الهجوم الإسرائيلي قرب القصر الرئاسي تصعيدٌ خطير
  • أول رد من سوريا على الهجوم الإسرائيلي بالقرب من القصر الرئاسي
  • قفزة جديدة في أسعار الغذاء العالمي… الفاو تدق ناقوس الخطر
  • نتنياهو يثير غضب الإسرائيلي بتصريح إنتقامي
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52 ألفا و418 شهيدا و118 ألفا و91 مصابا
  • عائلات الأسرى تهاجم نتنياهو: أعاد تعريف أولويات الحرب
  • الجيش الإسرائيلي يستعدّ لتصعيد غاراته وقصفه الليلة على غزة
  • أخطر من جبهة الحرب.. لماذا تخاف إسرائيل من بيت صغير في الجنوب؟
  • الرئيس الإسرائيلي: عازمون على منع إيران من امتلاك أسلحة نووية