الولايات المتحدة والسعودية “عقدوا العزم” على تأمين سلام دائم في اليمن
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
يمن مونيتور/ الرياض/ خاص:
قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميللر، يوم السبت، إن المسؤولين في بلاده والسعودية عاقدوا العزم على تأمين سلام دائم في اليمن.
جاء ذلك في تعليقه على للقاء وزير الخارجية أنتوني بلينكن، بوزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في الرياض.
وقال المتحدث: إن بلينكن وبن فرحان عقدوا العزم على مواصلة العمل معًا لإنهاء الصراع المدمر في السودان وتأمين سلام دائم في اليمن من خلال عملية السلام اليمنية/ اليمنية بوساطة الأمم المتحدة.
وأشار ميللر إلى أن بلينكن ناقش مع “بن فرحان” التواصل المستمر مع الشركاء الإقليميين لمنع انتشار الصراع في المنطقة مع الحرب الإسرائيلية في فلسطين.
يأتي ذلك فيما يستمر تباطؤ المحادثات بين الحوثيين والسعوديين برعاية من سلطنة عمان.
يمن مونيتور14 أكتوبر، 2023 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مصر تشترط إدخال المساعدات لغزة مقابل مرور الرعايا الأمريكيين عبر "معبر رفح" مقالات ذات صلة مصر تشترط إدخال المساعدات لغزة مقابل مرور الرعايا الأمريكيين عبر “معبر رفح” 14 أكتوبر، 2023 القسام تعلن مقتل تسعة أسرى جراء القصف الصهيوني المتواصل على غزة 14 أكتوبر، 2023 اجتماع سعودي أمريكي يؤكد المضي نحو تأمين سلام دائم في اليمن 14 أكتوبر، 2023 اليمن يرفض دعوات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من غزة 14 أكتوبر، 2023 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية اليمن يرفض دعوات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من غزة 14 أكتوبر، 2023 الأخبار الرئيسية الولايات المتحدة والسعودية “عقدوا العزم” على تأمين سلام دائم في اليمن 14 أكتوبر، 2023 اليمن يرفض دعوات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من غزة 14 أكتوبر، 2023 في ذكرى ثورة أكتوبر… اليمنيون يواصلون الكفاح من أجل تعزيز الوحدة وترسيخ السيادة! (تقرير خاص) 14 أكتوبر، 2023 قصف جماعة الحوثي لإسرائيل؟.. امكانيات القوة العسكرية والدعاية السياسية (تقرير خاص) 13 أكتوبر، 2023 الحوثيون يتهمون التحالف بالمماطلة 13 أكتوبر، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم اجتماع سعودي أمريكي يؤكد المضي نحو تأمين سلام دائم في اليمن 14 أكتوبر، 2023 اليمن يرفض دعوات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من غزة 14 أكتوبر، 2023 عرض عسكري رمزي للجيش اليمني في تعز احتفاء بثورة 14 أكتوبر 14 أكتوبر، 2023 في ذكرى ثورة أكتوبر… اليمنيون يواصلون الكفاح من أجل تعزيز الوحدة وترسيخ السيادة! (تقرير خاص) 14 أكتوبر، 2023 قصف جماعة الحوثي لإسرائيل؟.. امكانيات القوة العسكرية والدعاية السياسية (تقرير خاص) 13 أكتوبر، 2023 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 18 ℃ 18º - 16º 35% 5.09 كيلومتر/ساعة 17℃ السبت 24℃ الأحد 24℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء 25℃ الأربعاء تصفح إيضاً الولايات المتحدة والسعودية “عقدوا العزم” على تأمين سلام دائم في اليمن 14 أكتوبر، 2023 مصر تشترط إدخال المساعدات لغزة مقابل مرور الرعايا الأمريكيين عبر “معبر رفح” 14 أكتوبر، 2023 الأقسام أخبار محلية 24٬535 غير مصنف 24٬146 الأخبار الرئيسية 11٬861 اخترنا لكم 6٬378 عربي ودولي 5٬653 رياضة 2٬010 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 1٬987 اقتصاد 1٬908 منوعات 1٬776 مجتمع 1٬727 صحافة 1٬438 تراجم وتحليلات 1٬423 آراء ومواقف 1٬395 تقارير 1٬389 ميديا 1٬182 حقوق وحريات 1٬175 فكر وثقافة 827 تفاعل 743 فنون 447 الأرصاد 151 بورتريه 62 كاريكاتير 22 صورة وخبر 20 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2023، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا 2 سبتمبر، 2023 عزوف الطلاب عن الدراسة الجامعية في تعز.. ما الأسباب والتداعيات؟ 20 ديسمبر، 2020 الحوثيون يرفضون عرضاً لنقل “توأم سيامي” إلى خارج اليمن أخر التعليقات رانيا محمد
ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...
الضباعي اليافعيمشاء الله تبارك الله دائمآ مبدع الكاتب والمؤلف يوسف الضباعي...
ماجد عبد اللهالله لا فتح على الحرب ومن كان السبب ...... وا نشكر الكتب وا...
divaمقال ممتاز موقع ديفا اكسبرت الطبي...
عبدالله منير التميميمش مقتنع بالخبر احسه دعاية على المسلمين هناك خصوصا ان الخبر...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: جماعة الحوثی تقریر خاص
إقرأ أيضاً:
“متطرفون” في حكومة ترامب.. لا سلام مرتقب في المنطقة
يمانيون – متابعات
ينسج ترامب حكومته بإتقان، ويختار أعضاءها بعناية فائقة، فالأسماء الواردة في التشكيلة لا تبشر بإمكانية التهدئة في المنطقة، وإنما بالمزيد من إشعال الحرائق.
ويرى موقع “ميدل ايست آي” البريطاني أن ترامب ملأ حكومته بأشخاص قدموا كل الحجج لصالح “إسرائيل” لنشر الحرب في كل أنحاء المنطقة، واصفاً هذه الحكومة بأنها: “وصفة لحرب شاملة في الشرق الأوسط”، مشيراً إلى أن “حكومة ترامب المقبلة هي أكثر الحكومات دعماً لإسرائيل في تاريخ أمريكا”.
في هذا التقرير سنحاول تسليط الضوء على أبرز “”المتطرفين”” في حكومة ترامب، والذين سيشغلون مناصب هامة، مع إعطاء لمحة عن توجهاتهم السياسية والعقائدية، لتتضح لنا الرؤية أكثر، حول السياسية الأمريكية القادمة، ونظرتها للعرب والمسلمين، وللمنطقة بشكل عام.
مايك والتز – مستشار الأمن القومي
يعد منصب “مستشار الأمن القومي” مؤثراً للغاية، ويعينه الرئيس، ولا يتطلب تأكيد مجلس الشيوخ، وهو مكلف باطلاع الرئيس وتنفيذ سياساته.
واختار ترامب لهذه المهمة مايك والتز، ويوصف بأنه “عدو مخلص لوقف إطلاق النار”.
في سبتمبر الماضي قال والتز لقناة فوكس، وهو يتحدث عن طوفان الأقصى، والعدوان الصهيوني على قطاع غزة: “وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين لن ينهي الصراع”، مضيفاً: “ستستمر إيران في تأجيج الاضطرابات لأنها تريد تدمير إسرائيل”.
ويزيد قائلاً: “إن تقديم التنازلات تلو التنازلات لإيران هو في الواقع ما يزعزع استقرار الوضع”.
بيت هيغسيث – المرشح لمنصب وزير الدفاع
من ضمن الجدل الذي أحدثه ترامب في اختياره لتشكيلة حكومته، هو اختيار بيت هيغسيث كمرشح لوزارة الدفاع.
يحمل هيغسيث “صليب القدس” على صدره، ولا يؤمن بالتنوع، وعمل في السابق حارساً في معتقل غوانتنامو سيء الصيت، كما شارك في القتال خلال الغزو الأمريكي لأفغانستان والعراق، ويمتاز بكراهيته الكبيرة للمسلمين.
قاد هيغسيث حملة للإفراج عن أفراد من الجيش الأميركي وُجهت إليهم اتهامات بارتكاب جرائم حرب، ففي عام 2019، حث هيغسيث الرئيس ترمب على إصدار عفو عن هؤلاء الجنود، مشدداً على ضرورة إطلاق سراحهم، وقد أثمرت جهوده عن نجاح، حيث أصدر ترمب عفواً عن قائد عسكري سابق كان من المقرر أن يواجه المحاكمة بتهمة قتل صانع قنابل أفغاني مشتبه به، بالإضافة إلى ملازم سابق أُدين بالقتل لإصداره أوامر لجنوده بإطلاق النار على ثلاثة أفغانيين، مما أسفر عن مقتل إثنين منهم.
قال لفوكس نيوز: “أعتقد أن هذه لحظة للحكومة الإسرائيلية، وليس حكومة الولايات المتحدة، لاتخاذ إجراءات ضد إيران لمنع القنبلة الإيرانية. وقال أيضاً في تصريحات سابقة: “لا يمكن أن نسمح لإيران بالدرع النووي.. تخيل كيف ستبدو المنطقة والعالم”.
ويرى ترامب أنه مع قيادة بيت سيأخذ أعداء أميركا حذرهم. ويضيف: “جيشنا سيكون عظيماً مرة أخرى، وأميركا لن تتراجع أبداً، وبيت سيكون بطلاً شجاعاً ووطنياً لسياسة السلام من خلال القوة التي ننتهجها”.
ماركو روبيو- المرشح لمنصب وزير الخارجية
ومن بين “”المتطرفين”” الذين اختارهم ترامب في تشكيلة حكومته المقبلة “ماركو روبيو” لشغل منصب وزير الخارجية.
يعتبر روبيو من “المتطرفين” في السياسة الخارجية، حيث يتبنى مواقف صارمة تجاه الصين وروسيا وإيران، ويحذر من تعاونهم المتزايد ضد الولايات المتحدة.
هو عضو مجلس الشيوخ، الكوبي الأصل، ومن أكثر المدافعين عن “إسرائيل” والمتشددين في الانحياز لها، والكارهين لحماس وإيران واتهامه للأخيرتين دائماً بأنهما السبب فيما سماه ” كارثة 7 أكتوبر 2023″.
يطالب دوماً بالقضاء على حماس – وهو ما يتوافق مع موقف ترامب- وطردها خارج قطاع غزة، وعدم السماح لها بلعب دور في المشهد السياسي الفلسطيني.
ويعتبر ماركو روبيو من أنصار نظرية “السلام القائم على القوة”، وقد أعرب في عدة مناسبات عن دعمه غير المشروط “لإسرائيل”، التي تشن عدواناً على قطاع غزة ضد ما يسميه “منظمة حماس الإرهابية”.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” تصريحاً له يقول فيه : “حماس هي المسؤولة بنسبة 100%” عن الكم الهائل من الضحايا المدنيين الفلسطينيين”.
مايك هاكابي- سفير ترامب لدى “إسرائيل”
واختار ترامب كذلك مايك هاكابي كمرشح لشغل منصب سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى الكيان الغاصب، وهو من “المتطرفين” الذين لا يخفون دعمهم المطلق “لإسرائيل” وخططها الخبيثة في المنطقة، ومن أكثر الشخصيات الأمريكية دعماً لمخطط ضم الضفة الغربية، وهو أول شخص غير يهودي يتم ترشيحه لهذا المنصب.
هناك كلمات معينة يرفض السفير الأميركي القادم استخدامها: “لا يوجد شيء مثل الضفة الغربية.. إنها يهودا والسامرة. “لا يوجد شيء اسمه مستوطنات.. إنها أحياء، إنها مدن. لا يوجد شيء اسمه احتلال”، هذا ما قاله لشبكة سي إن إن عام 2017.
وسبق لهاكابي أن صرح منذ 6 سنوات بأنه مسيحي إنجيلي مؤيد صريح لإسرائيل طوال مسيرته السياسية، وإنه يحلم ببناء “منزل للعطلات” في الضفة الغربية المحتلة من قبل “إسرائيل”. ويرفض إطلاق اسم ” الاحتلال ” على الوجود الإسرائيلي في الضفة الغربية ويفضل الاسم العبري “يهودا” و”السامرة” على الضفة الغربية.
وقال عنه ترامب: “إن هاكابي يحب إسرائيل وشعب إسرائيل” وسيعمل على “إحلال السلام في المنطقة”.
قال هاكابي في تصريحات سابقة: “لو تم انتخابي رئيساً لأمريكا سأدعم الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية، فأنا أعتبر هذا المكان أرض الشعب اليهودي وموطنه”.
ويرى هاكابي أن الاتفاق النووي الذي أبرمته إدارة باراك أوباما مع إيران أنه اتفاق سيئ وخطير.
وأطلق في السابق تصريحاً قاسياً حول الاتفاق النووي الإيراني، قائلاً إن أوباما “يقود الشعب الإسرائيلي إلى الأفران”.
من خلال النظرة السريعة للشخصيات التي رشحها ترامب لشغل مناصب قيادية في حكومته المقبلة، تتضح نوايا الإدارة الأمريكية الجديدة، فكل الذين تم اختيارهم لمناصب حساسة يمتازون بالولاء المطلق للكيان الصهيوني، والعداء للمسلمين، ولمحور المقاومة، وللصين، وإيران، ما يعني أن هذه الإدارة لن تقدم شيئاً للسلام في المنطقة وتهدئة الحروب، كما وعد ترامب في حملاته الانتخابية، بل إن المؤشرات تدل على أنه سيمضي في صب الزيت على النار، وإشعال الحرائق، بدلاً من إطفائها.
——————————————————–
موقع أنصار الله . تحليل | أحمد داوود