قال أكاديمي سعودي، اليوم السبت، إن صواريخ ‎إيران ومليشيا الحوثي تصل إلى ‎مكة وتعجز عن تل أبيب.
وأضاف الدكتور أحمد القرني، في تغريدات على حسابه بموقع " إكس "، رصدها " المشهد اليمني "، "‏سبحان الله! صواريخ ‎إيران و ‎الحوثي تصل إلى ‎مكة المكرمة وتعجز عن ‎تل_أبيب. أليس هذا شاهد على حقدهم على مكة وبلاد الحرمين وكرههم للسنة وجبنهم وخورهم وولائهم لدولة الكيان الصهيوني؟!".


وتابع: "في الحقيقة ليس هناك فرق بين الحوثي وحزب اللات وإيران والدولة العبرية؛ فكلهم أما مغضوب عليهم أو من الضالين!".
وأردف : ‏تبًا لمن باع شعبه ووطنه من أجل حفنة من المال، وخسرانا لمن يلقي بشعبه للمهلكة وهو يرفل وأسرته في رغد العيش بعيدًا عن لهيب الحرب، وويل للخونة الذين باعوا دين الإسلام الحقيقي وبايعوا الولي الفقيه الضال الدجال، والثبور لمن يأمره وينهاه ملالي إيران كالنعجة ليحقق مصالحها غير آبه بدماء الأبرياء من شعبه!؛ في إشارة ضمنية إلى ارتهان مليشيا الحوثي وحزب الله اللبناني لإيران.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

العقول اليمنية المهاجرة ودورها في التعليم والبحث العلمي في ملتقى أكاديمي بماليزيا

نظمت الشبكة الدولية للبحث والتعليم المستدام (ISREN)، الملتقى الأكاديمي الأول للباحثين اليمنيين في ماليزيا.

 

وسلّط الملتقى الضوء على دور العقول المهاجرة في تعزيز التعليمية وتطوير البحث العلمي في اليمن وماليزيا، وعلى أهمية تعزيز التواصل بين الأكاديميين في الداخل والخارج لإيجاد حلول إبداعية لتحديات التعليم، وعلى إقامة شراكات بحثية وتعليمية مع الجامعات اليمنية، مستفيدًا من خبرات اليمنيين في الخارج إلى جانب تطوير جودة التعليم عبر مشاريع مشتركة مع الجامعات الماليزية.

 

وتضمن الملتقى مناقشة ثلاثة محاور رئيسية، حيث قدم المحور الأول الأستاذ الدكتور داود عبد الملك الحدابي (كلية التربية، الجامعة الإسلامية العالمية الماليزية) ورقة عمل بعنوان “الجودة في التعليم الجامعي في الدول النامية: مالها وما عليها”، وفي المحور الثاني قدم الأستاذ الدكتور ناصر زاوية (جامعة رود آيلاند) ورقة عمل بعنوان “دور الجاليات اليمنية في تعزيز البحث والتعليم في اليمن”، وفي المحور الثالث قدم الأستاذ الدكتور المهندس يسري يوسف (جامعة تون حسين أون، ماليزيا) ورقة عمل بعنوان “التجربة الماليزية في استدامة البحث والتعليم: حلول مبتكرة لعالم متغير”.

 

وافتُتح الملتقى بحلقة نقاشية أدارها الدكتور اعوج محسن اعوج، وتحدث فيها الأستاذ الدكتور أحمد الخضمي، المستشار الثقافي بسفارة اليمن في ماليزيا.

 

وتناولت الحلقة النقاشية، سبل تعزيز التعليم والبحث العلمي في اليمن، مشددة على أهمية وضع خطة وطنية لتطوير التعليم بقيادة وزارة التعليم العالي، وتحسين أوضاع الأكاديميين من خلال حل مشكلة الرواتب ودعم العائدين إلى الوطن، في الوقت الذي دعت إلى تعزيز التعاون مع الباحثين اليمنيين في الخارج، والشراكة مع الجامعات والمنظمات الدولية ذات العلاقة لتطوير المناهج والبحث العلمي.


مقالات مشابهة

  • أكاديمي يمني يسخر من وعود الحوثيين بتحويل اليمن إلى دولة عظمى
  • صرخة طفل يمني تجبر شيخ سعودي على تغيير خطبة الجمعة
  • صحف عالمية: إسرائيل فشلت أمام صواريخ حزب الله وترامب قد يقصف منشآت إيران
  • خبير أكاديمي يتوقع تجاوز البيتكوين حاجز الـ 100 ألف دولار في 2025
  • العقول اليمنية المهاجرة ودورها في التعليم والبحث العلمي في ملتقى أكاديمي بماليزيا
  • تل أبيب تحت النار.. صواريخ حزب الله تستهدف قلب إسرائيل
  • أكاديمي إسرائيلي يهاجم أردوغان بعد دعوته لقطع العلاقات الدولية التجارية مع الاحتلال
  • اعتماد ( 43 ) برنامجًا أكاديميًا لجامعة أم القرى
  • موقف سعودي إيراني روسي موحد بشأن اليمن
  • صواريخ حزب الله تبث الذعر بتل أبيب.. كيف علق مغردون؟