صدى البلد:
2025-04-30@07:22:35 GMT

مقتل ضابط إسرائيلي بنيران صديقة بالقرب من نابلس

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم السبت، بمقتل النقيب (احتياط) في جيش الاحتلال يعقوب نيدلين، 36 عاماً، مساء أمس الجمعة بنيران صديقة بالقرب من نابلس في الضفة الغربية.

ووفقا لوسائل الإعلام العبرية، يظهر التحقيق الأولي أن قوة من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي كانت تقوم بنشاط عملياتي، لاحقت مشبوهين رشقوا سيارة عسكرية بالحجارة وأطلقوا النار على مركبة، وفي الوقت نفسه وصلت إلى مكان الحادث قوة أخرى فحدث اشتباك بينهما، مما أدى إلى مقتل نيدلين وإصابة جندي أخر بجروح طفيفة.

وبحسب صحيفة "إسرائيل اليوم"، فقد باشرت الشرطة العسكرية التحقيق في الحادث.

وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال أيضا أن الجهود تبذل في الفرقة ووحداتها لمنع تكرار حالات مماثلة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال نابلس الضفة الغربية نيران صديقة مقتل ضابط إسرائيلي

إقرأ أيضاً:

مكتب النائب العام الليبي يباشر التحقيق في مقتل العميد علي الرياني



باشر مكتب النائب العام الليبي التحقيقات بقضية مقتل العميد علي الرياني، أحد ضباط هندسة الصواريخ بالجيش الليبي الذي قتل فجرا إثر هجوم مسلح استهدف منزله في منطقة جنوب العاصمة طرابلس.

وأفاد مراسل RT بأن مكتب النائب العام استلم جثث المهاجمين الثلاثة الذين لقوا مصرعهم خلال تبادل إطلاق النار مع العميد داخل منزله، وتمت إحالتهم إلى الطب الشرعي لاستكمال التحقيقات وكشف ملابسات الواقعة.

في السياق ذاته، نعى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة العميد الرياني، واصفا إياه بالشهيد الذي سقط دفاعا عن حرمة بيته في وجه "مجموعة إجرامية غادرة"، كما وجه الادعاء العام العسكري بفتح تحقيق عاجل ومستقل للوقوف على تفاصيل الحادثة ومحاسبة جميع المتورطين.

من جهته، نفى مصدر عسكري من اللواء 444 وممثل رسمي عن جهاز الشرطة القضائية، أي علاقة تربط المهاجمين بالجهاز أو بأي جهة أمنية أو عسكرية رسمية. وأكد مدير العلاقات العامة بجهاز الشرطة القضائية، أحمد أبوكراع، أن "مرتكبي الجريمة لا يمثلون سوى أنفسهم"، مشددا على أن الجهاز يستنكر بشدة هذه الأعمال الإجرامية.

في غضون ذلك، تحصلت RT على رواية جديدة تشير إلى أن العميد الرياني لم يكن ضحية حادث سرقة كما جرى تداوله، بل كان هدفا لمحاولة اختطاف مدبرة بغرض تسليمه إلى جهات خارجية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.

وبحسب المعلومات التي حصلت عليها RT، فإن العميد الرياني كان من أبرز الضباط الذين ساهموا في تطوير صواريخ "سكود" التي استخدمت في قصف القاعدة الأمريكية بجزيرة لامبيدوزا عام 1986، وهو ما يثير الشكوك حول وجود أبعاد سياسية وأمنية خلف استهدافه.

وتكشف المعطيات أن العميد، بعد شعوره بتعرضه للملاحقة، هرع إلى منزله وأعد نفسه للدفاع، حيث باغت المهاجمين عند اقتحامهم وأردى اثنين منهم قتلى قبل أن يسقط شهيدا خلال اشتباك بطولي.

قضية مقتل العميد علي الرياني تحولت إلى قضية رأي عام في ليبيا، وسط مطالبات متزايدة بكشف جميع خيوط المؤامرة ومحاسبة من يقف وراءها، خاصة مع تصاعد الحديث عن ارتباط محتمل بين الحادثة وتحركات دولية تهدف إلى ملاحقة شخصيات عسكرية ليبية بارزة

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يقتحم شرق نابلس ويفتش عددا من المنازل
  • والد ضابط قتيل يهاجم رئيس الكنيست بحفل تأبين: لا تتحدث عن ابني (شاهد)
  • إعلام إسرائيلي: فحص طرد مشبوه في مكتب نتنياهو
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية عوريف جنوب نابلس
  • ضابط يطلق النار على ابنته وزوجها في حفل زفاف
  • دماء على الطريق.. التحقيق في مصرع شاب بحادث مروع بالسلام
  • قوات الاحتلال تهدم 5 منازل غرب الخليل.. وتقتحم مخيم العين في نابلس (شاهد)
  • مكتب النائب العام الليبي يباشر التحقيق في مقتل العميد علي الرياني
  • بإجمالي 4 قتلى و7 مصابين.. الجيش الإسرائيلي يقر بمقتل ضابط وجندي في غزة
  • القدس: وفاة عامل من نابلس أثناء ملاحقة الاحتلال له في بلدة الرام