إخلاء قصر فرساي في فرنسا بعد تهديد بوجود قنبلة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
تم إخلاء قصر فرساي الواقع على مشارف العاصمة الفرنسية باريس ومتنزهه "لأسباب أمنية"، بعد ظهر، السبت.
وجاء في رسالة على قنوات التواصل الاجتماعي للقصر:"أعزائي الزوار، لأسباب أمنية، يقوم قصر فرساي بإجلاء الزوار وإغلاق أبوابه، السبت، 14 أكتوبر (تشرين الأول).. شكراً لتفهمكم".
وقالت محطة (بي.إف.إم.تي.في) الفرنسية نقلاً عن مصادر في الشرطة، إن المنطقة السياحية الرئيسية تلقت تهديداً بوجود قنبلة.
#فرنسا تفرض حالة التأهب القصوى بعد هجوم بإحدى المدارس https://t.co/TQWuZ9fVKu
— 24.ae (@20fourMedia) October 14, 2023وقبل ساعات أغلق متحف اللوفر في باريس أبوابه: "لأسباب أمنية".. وقالت قناة (بي.إف.إم.تي.في) إنه تلقى أيضاً تهديداً بوجود قنبلة.
وتأتي هذه الحوادث بعد يوم من تعرض معلم في مدينة أراس الشمالية لطعنة قاتلة، ما دفع فرنسا إلى فرض أقصى درجات التأهب ضد الإرهاب.
وتردد أن المشتبه به من المعروفين للسلطات بأنه إرهابي، وذكرت قناة (بي.إف.إم.تي.في) أنه هتف "الله أكبر" باللغة العربية قبل أن يهاجم.. كما أصيب ثلاثة أشخاص بجروح خطيرة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فرنسا
إقرأ أيضاً:
الإعلام العبري يزعم بوجود خطة سرية لمصر والفلسطينيين في غزة.. ونائبة بالكنيست تحذر
غزة – زعمت وسائل إعلام إسرائيلية عن وجود خطة سرية تعمل عليها مصر في الفترة الأخيرة مع الفلسطينيين بشأن إنشاء هيئة إدارية جديدة في قطاع غزة.
وقالت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية إن هناك اتصالات سرية بين مصر وحركة الفصائل الفلسطينية والسلطة الفلسطينية بشأن إنشاء هذه الهيئة.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية أنه في الوقت الذي تسلط فيه الأضواء على مفاوضات إطلاق سراح الأسرى، يدور صراع دراماتيكي سرا حول مستقبل السيطرة على معابر غزة، حيث تجري القاهرة اتصالات سرية مع السلطة الفلسطينية وحماس، وتقوم بتحركات مفاجئة من وراء الكواليس.
وذكرت معاريف أن الخطة المصرية تشمل إنشاء “هيئة تضامن” تكنوقراطية تضم 12 إلى 15 شخصية فلسطينية مستقلة لإدارة القطاع ولن تشرف الهيئة، التي ستسمى “لجنة الدعم المجتمعي”، على المعابر فحسب، بل على مجموعة كاملة من الإدارة المدنية في قطاع غزة.
وبحسب معاريف فأن اللجنة الجديدة ستحصل على صلاحيات واسعة تتجاوز بكثير إدارة المعابر، وستشرف على استلام أموال المساعدات الدولية، وإدارة ميزانيات إعادة الإعمار، وستكون مسؤولة عن أنظمة التعليم والصحة والمياه والكهرباء في القطاع.
وفي المقابل، قالت عضو الكنيست روث واسرمان لاندا عن حزب (يش عتيد) حول الاتصالات السرية بين مصر وحماس والسلطة الفلسطينية لإنشاء هيئة إدارية جديدة في قطاع غزة: “السلطة الفلسطينية لم تثبت قدرتها على الوقوف فعليا في وجه الفصائل الفلسطينية”.
وتحدثت عضو الكنيست روث واسرمان لاندا لإذاعة 104.5fm العبرية، عما نشرته “معاريف” حول الاتصالات السرية بين مصر وحماس والسلطة الفلسطينية بشأن إنشاء هيئة حكم جديدة في غزة.
وزعمت أن “السلطة الفلسطينية لم تثبت قدرتها الحقيقية على الوقوف في وجه حركة الفصائل”.
وأضافت: “في نظري فإن جلب السلطة الفلسطينية إلى غزة هو خطأ فادح وخطر ضد إسرائيل”.
المصدر : معاريف + 104.5fm