العَتبة! كلمة لها مكانة فى قلب وعقل وذاكرة كل منا، فهى عنوان البداية فى كل شيء، والحاضرة مع الدعوات بأسعد العتبات!
نعشق أماكن ونرحل عن أماكن طلبًا للأفضل مع تغيير «العتبة»!
هى زينة البيوت وعنوانها الأبرز الذى لن ننساه.. قواعد المرور وعبور العتبة مُحكمة ولها محاذيرها، هل تتذكر «ادخل برجلك اليمين» طلبًا للبركة والتيسير لحظة عبور عتبة البيت؟!
عتبات البيوت عنوان لها ولنا، بل أصبحت–فى مواضع كثيرة–مصدرًا لحماية البيوت من أذى المارة، وباتت فى مواضع أخرى مصدرًا لإلحاق الأذى بالمارة!
«تغيير العتبة».
باختصار.. العتبة فى حياتنا تعنى ثقافة أصيلة وأسلوب حياة، وميدان محفور فى عقولنا يتسع للجميع، فالعتبة ليست بالضرورة «جزاز والسلم نايلو فى نايلو»، لأنها مرصودة فى أشهر حكاية فى ذاكرتنا.. حكاية «العتبة الخضراء»!
تقول الحكاية إنه «فى عام 1850م كان قصر «طاهر باشا» ناظر الجمارك كائنًا فى ميدان العتبة الخضراء، وهو القصر الذى آلت ملكيته لعباس الأول، وكان للقصر عتبة زرقاء سُمِّى الميدان باسمها، فقام عباس الأول بهدمها وأقام عتبة خضراء للقصر لأنه كان يتشاءم من اللون الأزرق، لذلك أطلق على الميدان اسم «ميدان العتبة الخضراء».
الخلاصة: ماذا لو أنك فى طريقك نحو بداية جديدة؛ فترى ما هى العتبة التى ستقرر الاحتفاظ بها وما هى العتبة التى ستقرر فورًا تغييرها فى حياتك؟
نبدأ من الأول
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رادار الدعوات قواعد المرور
إقرأ أيضاً:
عاجل | نتنياهو: نعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط ومنحه مستقبلا جديدا
عاجل | نتنياهو: نعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط ومنحه مستقبلا جديدا
عاجل | نتنياهو: نسعى لإعادة جميع المحتجزين بغزة
عاجل | نتنياهو: دولتنا الآن صارت قوية وقادرة على الدفاع عن نفسها كما توقع تيودور هرتزل في عام 1890
عاجل | نتنياهو: لا أصدق حجم معاداة السامية في الإعلام وفي الجامعات الأميركية تأييدا لقتلة حماس
عاجل | نتنياهو: عميد جامعة أمريكية مرموقة دعا طالبا مؤيدا لقتلة حماس إلى إلقاء كلمة وقدمنا احتجاجا شديدا على ذلك
عاجل | نتنياهو: في 7 أكتوبر فاجأتنا المذبحة وظن كثيرون أن الدولة اليهودية ليست إلا بيت عنكبوت هشا
عاجل | نتنياهو: المعادون للسامية لا يسعون لتدميرنا فقط بل يريدون هدم الدول العربية المعاصرة والمعتدلة
عاجل | نتنياهو: نحذر من أن مصير المجتمعات الحرة مرتبط بجهودها في معاداة السامية
التفاصيل بعد قليل..