فوائد لا تعلمها عن خل البلسمك.. أهمها الثالثة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قدم الدكتور خالد يوسف خبير تغذية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،فوائد خل البلسميك..
1. تعزيز صحة الجلد
يحتوي خل البلسمك على مركبات مضادة للميكروبات، وحمض الخليك، بالإضافة إلى غناه بمضادات الأكسدة ، وهذه المركبات تساعد في تعزيز صحة الجلد بشكل عام.
2. تحسين عملية الهضم
احتواء خل البلسمك على حمض الخليك النشط يساعد في تعزيز البكتيريا النافعة في المعدة والأمعاء، وبالتالي ذلك يساهم في تحسين عمليه الهضم وعلاج الامساك.
3. خفض مستويات السكر المرتفعة
يساعد خل البلسمك في تنظيم مستويات السكر في الجسم، وذلك عند تناوله مع الطعام.
حيث كشفت واحدة من الدراسات العلمية أن خل البلسمك له تأثير جيد على مستوى السكر، إذ أنه لا يسبب ارتفاعه بشكل حاد بعد تناول وجبة من الطعام، وهذا مفيد بكل خاص لمرضى السكري من النوع الثاني.
4. تقليل مستوى الكوليسترول
مضادات الأكسدة الموجودة في خل البلسميك تعمل على منع دخول السموم إلى خلايا الجسم، والتي تساهم بدورها في رفع مستوى الكوليسترول، الأمر الذي يسبب السيطرة على مستوياته.
وهذا بدوره يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وأمراض القلب التاجية.
5. فقدان الوزن الزائد
تناول خل البلسميك من شأنه أن يعزز من شعورك بالشبع لفترة أطول من الزمن، بالتالي يقلل من كمية الطعام والسعرات الحرارية المتناولة.
6.تعزيز الطاقه وعلاج الارهاق المزمن
عند اضافه لتر منه الى لتر من عصير البنجر و يوخذ منه ملعقه صغيره ع كوب ماء بعد الافطار والغذاء .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البكتيريا النافعة السعرات الحرارية السكري من النوع الثاني النوبات القلبية نوبات القلب
إقرأ أيضاً:
ليست كل الحلويات مضرة.. نصائح مهمة لمرضى السكر
يؤكد الخبراء أن اختيار نوع السكر المناسب يمثل خطوة مهمة في الحفاظ على الصحة العامة والوقاية من مرض السكري والسمنة، فالإفراط في تناول السكر المكرر يؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الجسم، أبرزها مقاومة الأنسولين، وزيادة الوزن، والالتهابات المزمنة، وهي عوامل تمهّد للإصابة بعدد من الأمراض الخطيرة.
ولذلك، ينصح الأطباء بضرورة الاعتماد على بدائل طبيعية للسكر مثل العسل، مع التحكم في حجم الحصص اليومية، واتباع نظام غذائي متوازن يحتوي على كميات كافية من الألياف والبروتين لدعم استقرار مستويات السكر في الدم، وفقًا لما أورده موقع تايمز ناو.
يشير الخبراء إلى أن ليست جميع الحلويات مضرة، إذ توجد أنواع طبيعية يمكن تناولها باعتدال دون الإضرار بالصحة، فالحلويات المصنوعة من التمر، أو التين، أو المكسرات تُعد خيارات أفضل، لأنها غنية بالألياف والدهون الصحية التي تعمل على إبطاء امتصاص السكر في الدم، وتمنع ارتفاعه المفاجئ بعد تناول الطعام، هذه البدائل تمنح الجسم الطاقة بشكل متوازن، وتقلل الرغبة الشديدة في تناول السكريات الصناعية.
نصائح لمحبي الحلوياتإذا كنت من عشّاق الحلويات، فإن الاعتدال هو المفتاح.احرص على تناول كميات صغيرة فقط، وتجنب وضع علب الحلويات أمامك بشكل دائم حتى لا تستهلكها دون وعي.كما يمكنك تحضير الحلويات في المنزل باستخدام مكونات طبيعية مثل العسل، أو التمر، أو المكسرات بدلاً من السكر الأبيض.التحكم في العادات الغذائية هو ما يجعل تناول الحلوى جزءًا صحيًا من النظام الغذائي وليس خطرًا على الصحة.كيفية التعامل مع السكر لدى مرضى السكريبالنسبة للمصابين بمرض السكري، يؤكد الخبراء أن تناول قطعة صغيرة من الحلوى بين الحين والآخر لن يسبب ضررًا كبيرًا، بشرط أن يتبعها المريض وجبة خفيفة متوازنة وأن يحافظ على نشاطه البدني.
وفي حال الشعور بالتوعك أو التعب بعد تناول السكر، يجب الاتصال بالطبيب فورًا.
كما يُنصح بالمشي لمدة 10 إلى 15 دقيقة بعد تناول الحلويات، لأن النشاط الحركي البسيط يساعد في حرق السعرات الزائدة وتنظيم مستويات الجلوكوز في الدم.
أهمية الترطيب في موازنة السكريلعب الترطيب الجيد دورًا محوريًا في الحفاظ على الصحة العامة، حيث يساعد شرب الماء بانتظام على استقرار مستويات السكر في الدم والتخلص من الجلوكوز الزائد.
وينصح الخبراء بتجنب المشروبات المحلاة تمامًا، واستبدالها بخيارات صحية أكثر مثل الشاي الأخضر أو المياه المنقوعة بالأعشاب الطبيعية.
فالجسم لا يستطيع معالجة الكميات الكبيرة من السكر السائل بسرعة، مما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في الجلوكوز ويجبر البنكرياس على إنتاج المزيد من الأنسولين، وهو ما قد يؤدي بمرور الوقت إلى مقاومة الأنسولين وحدوث مشكلات أيضية خطيرة.
دور النشاط البدني في ضبط مستويات السكريعتبر النشاط البدني المنتظم أحد أهم الوسائل للحفاظ على توازن مستوى السكر في الدم، حتى المشي الخفيف بعد الوجبات يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا، إذ يساعد الجسم على استخدام الجلوكوز بكفاءة أكبر، وتكفي 15 إلى 20 دقيقة من الحركة اليومية لدعم عملية التمثيل الغذائي وتحسين استجابة الجسم للأنسولين.