الرؤية- مريم البادية

قال محمد زعرب مدير عام "طلبات عُمان"، إنَّ خدمات "طلبات عمان" وصلت إلى العديد من الولايات مثل صور وإبراء وعبري، والرستاق وبهلاء، وبركاء، وجعلان، ونزوى، وسناو، وصحار، والعامرات، وصلالة ومسقط، مؤكدا العمل على التوسع في بقية الولايات مستقبلا، في ظل النمو الذي تشهده الشركة.

وأضاف- في حوار لـ"الرؤية"- أن الشركة طبقت العديد من الاستراتيجيات التي تركز على خدمة العملاء وتلبية متطلباتهم، بالإضافة إلى حرصها على معرفة ملاحظات العملاء والشركاء ومناقشتها لمعرفة الجوانب التي تحتاج إلى تحسين وتطوير بالإضافة إلى فهم متطلبات العملاء المُتغيرة، مشيرا إلى أنه يتم توظيف تحليلات البيانات للحصول على رؤى واضحة حول سلوكيات العملاء وتفضيلاتهم، إذ يساهم ذلك في تقديم العروض وتحسين العمليات وتقديم تجربة استثنائية.

وتابع زعرب: "نحن نستثمر في الابتكار التكنولوجي، ومن خلال الريادة في هذا الجانب يمكننا تقديم المميزات والحلول التي تعزز الراحة والسرعة، كما نعمل على تمكين فرقنا من التفكير بشكل إبداعي وتحدي الوضع الراهن، والتوصل إلى حلول تلبي احتياجات العملاء بشكل مُباشر، إننا نتعاون داخليًا من خلال قنوات مختلفة لمتابعة مختلف المواضيع ذات الصلة والإبلاغ عن الأخطاء وتصويبها".

وأشار إلى أنَّ الشركة فازت خلال العام الحالي بجائزة "العلامة التجارية الأكثر ثقة في سلطنة عُمان" بالإضافة إلى جائزة "أفضل مكان للعمل"، الأمر الذي يبرز التركيز على تحقيق رؤية الشركة وهي "موظف سعيد.. عميل سعيد"، كما أنه في يونيو الماضي حصلت الشركة على جائزة "أفضل شركة في السوق عبر الإنترنت" وذلك في حفل بنك مسقط السنوي "شركاء في التقدم"، مؤكدا أن ما تبذله الشركة من جهود وتوسعات وخدمات تساهم في تعزيز الاقتصاد الوطني العماني.

وذكر زعرب أن الشركة لا تركز في الحالي على توسيع خدماتها، لكنها تعمل على تعزيز خدمات توصيل المواد الغذائية والبقالة والاحتياجات اليومية عند الطلب، كما أنها تعمل على تحسين التجربة الشاملة في هذه المجالات للشركاء وأصحاب المصلحة، مضيفًا: "نواصل جهودنا لتعزيز مجالات تركيزنا التي تخلق تناغماً داخل منصتنا، فهي تساعد شركائنا على النمو وتفيد المستخدمين جميعًا، وبناءً على خبرتنا، فإنَّ التوسع في مجال خبراتنا هو أمر إيجابي بالتأكيد، وعلى سبيل المثال، عندما قررنا التوسع في فرع Q-Com للشركة، كان من المنطقي الاعتماد على توصيل الطعام لدينا والاستفادة من الحلول اللوجستية وحلول التسليم النهائية التي كانت لدينا، وهذا هو أحد الأسباب التي تجعل طلبات مارت رائدة في مجال البقالة، لذلك فإنَّ التركيز على الأساس والبناء على المجالات التي تتقنها جيدًا هو وصفة للنجاح".

 

وبيّن المدير العام لـ"طلبات عمان" أن شبكة الشركاء تضم أكثر من 5000 مطعم ومتجر شريك، بما في ذلك العلامات التجارية العالمية الكبرى والشركات المحلية، بالإضافة إلى أكثر من 1500 مؤسسة صغيرة ومتوسطة.

وتشتمل قائمة المميزات التي يمكن للموردين الحصول عليها من خلال الشراكة مع "طلبات" على دفعات مرتين أسبوعية لدعمهم في إدارة وتلبية توقعات المدفوعات للموردين، وخصومات ممولة بالكامل من طلبات لتعزيز النمو التصاعدي، والإنفاق على الجانب التسويقي، والاستمتاع بالشفافية التامة عبر استخدام تقنية طلبات العصرية، والوصول الذاتي للبيانات التي  تتيح للموردين اتخاذ قراراتهم المتعلقة بتوسيع الأعمال ضمن سوق طلبات، والوصول المرن للعديد من أدوات إعداد التقارير بمستوى يتراوح بين الأساسية والمتقدمة، والوصول إلى مدير حسابهم "عُماني" على مدار 5 أيام أسبوعياً من 10 صباحاً إلى 6 مساء وبدعم على مدار الساعة وطوال الأسبوع من فريق رعاية الشركاء سواء عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني مما يتيح للموردين الدعم اللازم.

وعن المطابخ السحابية، أكد زعرب أن لدى الشركة حوالي 6 شركاء ضمن قائمة المطاعم السحابية، تشمل ما يقارب من 100 علامة تجارية، إذ تقوم المطابخ السحابية بتمكين المطاعم من توسيع مطعم قائم أو بدء علامة تجارية افتراضية بتكلفة منخفضة، حيث لا توفر أماكن فعلية لتناول الطعام داخل المطعم، ويتيح هذا المفهوم الفرصة أمام رواد الأعمال والمطاعم التي تعمل بنظام التوصيل فقط خيارات متعددة للعمل بغض النظر عن وجود المطعم فعلياً في موقع مميز، لافًتا إلى أنَّ المطابخ السحابية تتميز بأرباحها المرتفعة وانخفاض قيمة مخاطر الأعمال بالنسبة لمالكي المطاعم وموظفي التقديم ورواد الأعمال العمانيين في مجال الطعام والأعمال الأخرى ذات الصلة.

وقال مدير عام "طلبات عمان": "تصدر الطعام الصيني والوجبات السريعة وخاصة البرجر ووجبات الإفطار، قائمة الأكثر طلباً عبر الإنترنت من قبل العملاء ومستخدمي منصتنا في عُمان خلال النصف الأول من العام 2023م، وخلال الفترة نفسها، تصدرت منتجات الألبان قائمة طلبات البقالة الأكثر طلبا على منصتنا من قبل عملائنا في عُمان، أما في طلبات مارت فتضمنت الطلبات الأكثر شعبية الشوكولاتة ورقائق البطاطس والشوربة والزبادي إضافة إلى الموز، ولاحظنا زيادة في عدد الأفراد الذين يفضلون طلب اختيارات الطعام الصحية".

وذكر أنه في عام 2022م، طلب مستخدمو "طلبات" طبق السلاطة الجاهزة أكثر من 170,000 مرة، كما أقبل مستخدمو المنصة على طلب الورود وكان الطلب الأكثر شعبية هو طلب وردة واحدة.

وعن مشاريع المسؤولية الاجتماعية، بيّن زعرب أن الشركة تركز على إفادة المجتمع المحلي، مثل مبادة "رد الجميل" لتقديم الدعم المادي إلى المبادرات الهادفة والأعمال الخيرية في عُمان والمنطقة، حيث أضافت الشركة 9 جمعيات ومؤسسات غير حكومية وخيرية إلى منصتها منذ عام 2020م، موضحًا: "نتعاون مع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال دعم فعاليات الطعام المحلية والترويج لها، وفي أغسطس من عام 2023م أضفنا المبادرة الوطنية التي أطلقتها هيئة البيئة لزراعة 10 ملايين شجرة، إضافة إلى مركز التدخل المبكر لإعادة تأهيل الأطفال وفريق منح الخيري، كما تدعم طلبات المبادرات المجتمعية مثل تمكين المرأة وتمكين الشباب والتوعية المالية والفعاليات الرياضية للأطفال،  وخلال النصف الأول من هذا العام ساهمنا في تقديم تبرعات بقيمة  310,803.80 ريال عماني بما في ذلك 31,855 وجبة طعام".

وأضاف: "يوم بعد يوم، يشهد القطاع تنافسية أكبر خاصة مع دخول بعض الشركات الجديدة في السوق، ومع ذلك يعد التنافس ‏أمرا إيجابيا وحافزا لتعزيز طموحاتنا للابتكار والنمو والتنويع، إذ يدفعنا إلى العمل بأقصى ما في وسعنا لنقدم للشركاء ‏وأصحاب المصلحة مزايا أكثر،  وتعد "طلبات" رائدة في مجال التكنولوجيا ونهدف دائما إلى استكشاف سبل مدعومة تقنيا لتحسين تجربة الشركاء ‏والسائقين والشركاء على حدٍ سواء، وتعزيز خدماتنا وعروضنا في الوقت ذاته، ويضم فريقنا التقني في المنطقة 450 مهندسا قاموا بإنشاء منصتنا وتطويرها والحفاظ على ثباتها وهو الأمر ‏الذي لعب دروا فاعلا في توسيع قاعدة عملائنا وشركاءنا.، ويتسم أسلوب عملنا بالمرونة اللازمة التي تتيح لنا تلبية المتطلبات والتوقعات المتغيرة لعملائنا".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

مليون ريال مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي

سجل قطاع السياحة ممثلا في أنشطة الإقامة والخدمات الغذائية مساهمة في الناتج المحلي الإجمالي بنحو 503 ملايين ريال عماني خلال الأرباع الثلاثة الأولى من عام 2024، وانخفض نمو القطاع بنسبة 6.6 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2023، كما تراجع عدد زوار سلطنة عمان خلال العام الماضي إلى 3.9 مليون زائر منخفضًا نحو 100 ألف زائر وبنسبة 2.4 بالمائة مقارنة مع عام 2023 وفق الإحصائيات الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات، وعلى الرغم من تعافي قطاع السياحة بشكل جيد وتدريجي من التبعات الحادة لتفشي الجائحة التي أثرت كثيرا على القطاع لسنوات عديدة، ما زالت مؤشرات نمو القطاع تظهر تحديات تؤثر على نمو السياحة في سلطنة عمان ومساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي ودوره في توفير فرص العمل، على الرغم من التنافسية العالية في مقومات الطبيعة والفنادق والمنشآت والتطور الكبير في جهود الترويج. وتشير تقارير الأداء المالي والتشغيلي لشركات الضيافة والفنادق في سلطنة عمان إلى أن التقدم ملحوظ في تطوير البنية الأساسية لقطاع السياحة وجهود التسويق الدولية لسلطنة عمان، لكن تحديات عديدة تحد من قدرة القطاع على استمرار النمو، وعلى النطاق العالمي يعد أهم التحديات التي تواجه القطاع هي ارتفاع التضخم خلال السنوات الماضية والذي أدى للتأثير على مستويات المعيشة في غالبية الدول وزيادة أسعار السفر الدولي، فيما يعد أبرز التحديات المحلية هو ضعف حركة السياحة الداخلية واعتماد النشاط السياحي على مواسم الذروة خلال فصل الشتاء وينعكس ذلك في انخفاض متوسط معدلات الإشغال الفندقي التي تبلغ نحو 50 بالمائة فقط من الغرف الفندقية المتاحة في فئة الفنادق من 3-5 نجمات خلال عام 2024.

وفي تقريرها السنوي حول أدائها التشغيلي وتطورات قطاع السياحة خلال عام 2024، أشارت شركة أوبار للفنادق والمنتجعات إلى أن قطاع السياحة في سلطنة عمان يعد ركيزة مهمة لاستراتيجية التنويع الاقتصادي للبلاد من خلال تنفيذ "رؤية عمان 2040"، وعلى الرغم من التقدم الملحوظ في تطوير البنية الأساسية وجهود التسويق الدولية، إلا أن قطاع السياحة يواجه تحديات في تحقيق نمو ثابت، ومع الانتعاش التدريجي في عدد السياح الوافدين لسلطنة عمان منذ الجائحة ظل نمو عدد السياح الوافدين أبطأ مما هو عليه في دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى، وبينما يتزايد عدد الغرف الفندقية في مسقط وغيرها من المناطق، وتتمتع صناعة الفنادق في عمان بقدرة تنافسية عالية، لكن نمو السياحة الداخلية بطيء للغاية، وتبقى السياحة في سلطنة عمان موسمية إلى حد كبير، حيث تتركز فترات الذروة في أشهر الشتاء من شهر أكتوبر إلى مارس، وأوضحت الشركة أنه كما هو الحال في السنوات السابقة، كان عام 2024 أيضًا تحديًا كبيرًا بالنسبة لصناعة الضيافة والسفر، واستمر ارتفاع معدلات التضخم في جميع أنحاء العالم، وزيادة أسعار تذاكر الطيران، وعلى الرغم من التحديات العديدة، فقد أظهرت الشركة تحسنا في الإيرادات على مدى السنوات الثلاث الماضية، وسجلت الشركة متوسط نمو بنحو 11 بالمائة على أساس سنوي بين عامي 2020 و2023، وكان تحسن الإيرادات أفضل أيضا خلال الربع الأخير من 2024 لكنه لا يغطي خسارة الإيرادات المتكبدة خلال الأرباع الثلاثة الأولى من العام، وقد تم بذل كل الجهود للحفاظ على استقرار الشركة وضمان استمرارية عملها. ومن الناحية الإيجابية، أدى تجديد المنشآت إلى تحسن ملحوظ في نقاط الجودة والتقييمات عبر الإنترنت والإيرادات في الربع الأخير من 2024 مما يضع أساسًا قويًا للثقة في تحقيق النمو في المستقبل، وحققت المجموعة مبيعات بقيمة 2.5 مليون ﷼ عماني، وهو أقل بنسبة 7 بالمائة من مبيعات عام 2023 وبلغت نسبة الإشغال الإجمالية 51 بالمائة مستقرة عند نفس مستويات عام 2023. ويأتي 48 بالمائة من إجمالي الإيرادات من قطاع الغرف، و22 بالمائة من قطاع الطعام، و20 بالمائة من قطاع المشروبات، و10 بالمائة من القطاعات الأخرى. وفي نظرتها المستقبلية، أشارت إلى أنه يمكن لصناعة السياحة في عُمان أن تقدم إمكانيات نمو طويلة الأمد نظرًا لتنوع المعالم والمقومات السياحية، والاستثمارات الحكومية واسعة النطاق في قطاع السياحة، وجهود ترويج الإمكانيات السياحية المتاحة داخل البلاد، كما من المتوقع أن تشهد عُمان نموًا اقتصاديًا في مختلف قطاعاتها وأن ستستمر في أن تكون وجهة مرغوبة بين المسافرين.

وقالت شركة فنادق الخليج: إنها سجلت إجمالي إيرادات 7.6 مليون ﷼ عماني في السنة المالية 2024، وشهد الفندق زيادة بنسبة 2.28 بالمائة في الإيرادات الإجمالية وبنسبة 30.54 بالمائة في صافي الربح بعد الضريبة مقارنة بالعام الماضي، ويرجع ذلك أساسًا إلى تحسين التحكم في المصروفات التشغيلية، وانخفاض الاستهلاك، وتكاليف التمويل، وأشارت إلى أن أسعار الغرف في فنادق محافظة مسقط تقع تحت ضغط بسبب المنافسة السوقية من الفنادق الجديدة التي تم افتتاحها مؤخرًا، كما أن منافسة منافذ الطعام والشراب في الفندق تتزايد بسبب افتتاح العديد من المطاعم ذات العلامات التجارية الجديدة في مسقط، وأوضحت الشركة العالمية للفنادق أنها حققت إيرادات بلغت 7.862 مليون ﷼ عماني في عام 2024 بارتفاع بنسبة 4 بالمائة مقارنة مع عام 2023، وبالرغم من زيادة المنافسة من قبل فنادق جديدة تمكنت من الاحتفاظ بحصتها السوقية، وتظهر الحجوزات المؤكدة للفترة القادمة نتائج إيجابية خاصة في بداية العام، بالرغم من أن وتيرة الأعمال لم تستعد عافيتها بالكامل لسابق عهدها ما قبل جائحة كورونا، وتركز الشركة على تطوير الخدمات الخاصة بالأطعمة والمشروبات لتواكب التطورات في الأسواق الإقليمية والعالمية، والتوسع في التسويق في أسواق كانت تعتبر ثانوية سابقًا، مع تبني نهج جديد خلال 2025 حيث سيتم التعاون مع شركاء تسويق عالميين ومكاتب ترويج رائدة في الأسواق الرئيسية وتعزيز الترويج في الأسواق الإقليمية، وبالتعاون مع وزارة التراث والسياحة سيتم التركيز على التسويق في الأسواق العالمية وذلك من خلال المشاركة مع الوزارة في المعارض المختلفة والعمل مع وكالات التسويق والترويج العالمية، وقالت شركة ظفار للسياحة: إنها تواصل هيكلة أعمالها وتنفيذ مبادرة إستراتيجية لتحويل الشركة إلى كيان مربح بعد مواجهة صعوبات مالية كبيرة منذ عام 2018 وحتى عام 2022، وتتعاون الشركة بشكل وثيق مع وزارة التراث والسياحة للارتقاء بقطاع السياحة في عُمان خاصة في ظفار، كما تعمل الشركة مع بلدية مرباط ومحافظة ظفار لضمان أن تتمتع مرباط بنشاط سياحي مرموق خلال المواسم السياحية الثلاثة الشتاء والخريف والصرب. مشيرة إلى أن موسمي الخريف والصرب كانا نشطين في عام 2024 وزادت نسب الإشغال خلال هذه الفترة إلى نسبة 73 بالمائة مقارنة مع 40 بالمائة في عام 2023، بينما بلغ متوسط إجمالي الإشغال خلال عام 2024 نسبة 44 بالمائة مقارنة مع 30 بالمائة في عام 2023 .

مقالات مشابهة

  • الأمانة تبدأ استقبال طلبات تصاريح بيع البطيخ والشمام (رابط)
  • الدول الأكثر بعدد النساء العاملات خلال 2025 (إنفوغراف)
  • الحكومة ترفع حجم طلبات الاستثمار 13.5 مليار جنيه في أسبوع.. تفاصيل
  • بينها اليمن.. قائمة الجنسيات التي ستفرض عليها إدارة ترامب حظر سفر
  • منتجع ريكسوس بريميوم جزيرة السعديات يدعو الضيوف للاستمتاع بعروضه الرمضانية الشيقة
  • مليون ريال مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي
  • حصاد الزراعة.. تعزيز الاستثمار الزراعي الصيني في مصر
  • زيارة الأكاديمية العسكرية وحفل يوم الشهيد يتصدران نشاط السيسي الأسبوعي
  • الخارجية الروسية: موسكو وسعت قائمة عقوباتها ردا على حزمة العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي
  • بنك الطعام يوقع شراكة جديدة لدعم التغذية السليمة للأسر الأكثر احتياجا