الفضائح “تتوالى” وتهز أركان المنتخب الإيطالي!
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
اسُتبعد الثنائي نيكولو زانيولو وساندرو تونالي من معسكر المنتخب الإيطالي الجمعة، للاشتباه في ضلوعهما في قضايا مراهنات غير قانونية.
وجاء استبعاد زانيولو وتونالي من معسكر (الأتزوري) قبل أيام قليلة من مباراتي إيطاليا أمام مالطا وإنجلترا في تصفيات كأس أمم أوروبا 2024.
وقالت وسائل إعلام: إن فضيحة أخرى ضربت المنتخب الإيطالي أقل من 17 عامًا، حيث تم طرده من المنتخب نتيجة سلوك عدواني عنيف.
وكسر ماركو ناستي أنف زميله ماتيو روجيري خلال اشتباك بينهما، ما أدّى إلى طرد لاعب باري من معسكر إيطاليا وتسليط عقوبة غليطة ضده.
هذه الأخبار تأتي تباعًا، بعد تحقيق السلطات مع الإيطالي الشاب نيكولو فاغيولي لاعب يوفنتوس، نتيجة تورطه في قضايا مراهنات غير مشروعة.
كما ظهر اسم البولندي نيكولا زاليفسكي من نادي روما الإيطالي، في قضايا مراهنات، وقد تكتشف الشرطة أسماء لاعبين كبار في الأيام المقبلة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي منتخب إيطاليا
إقرأ أيضاً:
بعد انتصار غزة.. الاستقالات في قيادات العدو العسكرية تتوالى
تتوالى الاستقالات في كيان العدو الصهيوني، إقرارا بالهزيمة والفشل الذريع في السابع من أكتوبر 2023 ، حيث أعلن رئيس أركان جيش العدو الصهيوني هيرتسي هليفي، أمس الثلاثاء، عن استقالته من منصبه، بدءًا من مارس المقبل.
وقال هليفي في كتاب استقالته، إن إنهاء خدمته يأتي بحكم اعترافه بمسؤوليته عن فشل الجيش الذريع في 7 أكتوبر.
وجاء في الكتاب “إن ذلك الفشل يرافقني كل يوم ساعة بساعة وهكذا سيكون الأمر لبقية حياتي.
وأضاف “في صباح 7 أكتوبر فشل الجيش تحت قيادتي بحماية الإسرائيليين ودفعت إسرائيل ثمنا باهظا ومؤلما من الأرواح والأسرى والجرحى جسديا ونفسيا”.
وأشار إلى أن استقالته ستدخل حيز التنفيذ في مارس.
والأسبوع الماضي، أعلن زعيم حزب “عوتسما يهوديت”، وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، استقالته من الحكومة مع أعضاء حزبه فور إقرار الكابينت والحكومة صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، فيما دخلت الاستقالة حيز التنفيذ اليوم.
وذكر بن غفير، في مؤتمر صحفي، أن الاتفاق بشكله الحالي يشكل هزيمة أمام حماس في ظل عدم تحقيق أهداف الحرب بالقضاء على الحركة.
والأحد الماضي، دخل اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية وكيان العدو الصهيوني، حيز التنفيذ، بعد 15 شهرا من العدوان الصهيوني على غزة وجرائم الإبادة الجماعية، قابلها الفلسطينيون بالصمود والتصدي البطولي الذي أرغم العدو على الانصياع والقبول بالاتفاق.