أماكن التبرع بالدم لفلسطين في القاهرة والمحافظات
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
بعد الأحداث الدامية التي تعرض لها الفلسطينيون جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، يتطلع الكثير من المواطنين لمعرفة أماكن التبرع بالدم لفلسطين في القاهرة.
وتستعرض «الوطن» عبر السطور التالية، أماكن التبرع بالدم لفلسطين في القاهرة، وبعض المحافظات، والتي تنتشر في عدد من المناطق المختلفة.
هناك عدد من المنافذ المنتشرة في مختلف ربوع القاهرة الكبرى، للتبرع بالدم للأشقاء الفلسطينيين، بدءًا من الجامعات المصرية في مختلف محافظات الجمهورية، وغيرها من المنافذ كالتالي:
- في المعادي ومجمع عيادات مرسالميني وكامب رسالة، وبجوار محطة أتوبيس المقطم.
- المركز القومي لنقل الدم بحي العجوزة في الدقي.
- يمكن التبرع بالدم من خلال مؤسستا صناع الحياة وشفاء الأورمان.
- مدينة الطلبة بالجيزة.
- جمعية رسالة للأعمال الخيرية فرع الدقي - المهندسين مصدق.
- يمكن التبرع بالدم من خلال الحملة المتواجدة في مسجد القائد إبراهيم، میدان المرسي أبو العباس بالإسكندرية.
أماكن التبرع بالدم في المحافظات- يمكن التبرع بالدم في المنيا بجوار الكورنيش، بعد مبنى المحافظة بـ500 متر، بمركز ملوى أمام المسجد الكبير.
- في محافظة الفيوم أمام الاستاد الرياضي ميدان المسلة.
- في محافظة أسيوط، يمكن التبرع بالدم من خلال میدان أم البطل.
- يمكن التبرع بالدم في محافظة الأقصر إسنا، شارع السوق ميدان الشيخ كوكو، میدان صلاح الدين - الأقصر.
- محافظة البحيرة كفر الدوار - أمام مسجد السلام - الحدائق دمنهور - أمام نادي دمنهور - الشارع المجاور للنادي والاستاد.
- محافظة كفر الشيخ برج مغيزل أمام المسجد الإبراهيمية - مسجد داود.
- محافظة الإسماعيلية جامع أبو بكر الصديق، ميدان الجمهورية، الجامع الإسماعیلي - میدان المطافي.
- محافظة المنوفية میدان صدناوي أمام الجمعية الشرعية أشمون الشهداء - أمام مسجد سیدي شبل.
- محافظة الغربية أمام محطة السكة الحديد المحلة الكبرى - أمام مسجد الشامي.
- محافظة الشرقية مدينة الزقازيق بجوار مسجد الفتح حي ثان الزقازيق، مدينة منيا القمح بجوار میدان الشهيد منسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التبرع بالدم التبرع بالدم لفلسطين فلسطين طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
العراق.. ميدان خفي لصراع العقول ومسرح الظلال في حرب الاستخبارات الدولية- عاجل
بغداد اليوم – بغداد
أكد الخبير الأمني، العميد المتقاعد عدنان التميمي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، أن العراق يشهد منذ سنوات طويلة نشاطا استخباراتيا مكثفا من قبل العديد من الدول، فيما عزا ذلك إلى غياب الرقابة الفعالة على أنشطة السفارات الأجنبية والمنظمات والشركات الأمنية.
وقال التميمي في تصريح لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق، لا سيما بعد عام 2003، أصبح بيئة مفتوحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية، مما عزز من وجود الأجهزة الاستخباراتية التي تعمل على خدمة مصالح دولها على حساب أمن واستقرار البلاد".
وشدد على "ضرورة تكثيف جهود جهاز المخابرات الوطني العراقي وباقي الأجهزة الأمنية للحد من هذه الأنشطة الاستخباراتية التي تشكل تهديدا للأمن القومي العراقي"، مؤكدا أن "بعض هذه التحركات لا تقتصر على المجال الأمني، بل تمتد لتشمل أبعادا سياسية واقتصادية".
ولطالما كان العراق نقطة التقاء للصراعات الدولية والإقليمية، نظرا لموقعه الاستراتيجي وموارده الغنية، فبعد عام 2003، ومع تغير النظام السياسي، ازداد الانفتاح الأمني والسياسي، مما جعل البلاد بيئة خصبة لنشاطات استخباراتية مكثفة من مختلف الدول.
ويحذر خبراء من أن استمرار هذا الوضع دون رقابة صارمة وإصلاحات أمنية واستخباراتية حقيقية، قد يعرض البلاد لمزيد من التحديات التي تمس سيادته وأمنه القومي، مما يستدعي تكثيف الجهود لحماية العراق من أن يكون مجرد ملعب لمصالح الآخرين.