شروط وظائف هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية السعودية لعام 1445
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
بحث السعوديون خلال الساعات القليلة الماضية، عن وظائف هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية (إكسبرو)، بعدما أعلنت عن طرح عدد من الوظائف في مقرها الرئيسي بالرياض، لحملة البكالوريوس فأعلى على النحو التالي:
تخصصات المطلوبة في وظائف هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية:
مسؤول أعلى أعمال – الدعم المركزي
(Sr.
خبير العمليات الأكاديمية (Expert – Academy Operations Job)
– أخصائي تطوير المواهب والتطوير الوظيفي (ecialist – Talent and) Career Development Job)
– خبير العناية بالموظفين (Expert – Employee Care Job)
– خبير التعلم والتطوير الداخلي (Expert – Internal Learning) Development Job)
– أخصائي دعم الأعمال (Business Support Specialist Job)
– أخصائي الثقافة والاندماج (Specialist – Culture & Engagement Job)
– برنامج صناع المستقبل – تدريب تعاوني (Coop Student Job)
شروط وظائف هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية:
– أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.
– أن يكون حاصلاً على درجة البكالوريوس فأعلى في التخصص المطلوب.
– توفر الخبرة حسب المتطلبات الموضحة في الوصف الوظيفي.
– إجادة استخدام الحاسب الآلي وتطبيقات مايكروسوفت أوفيس.
– إجادة اللغة الإنجليزية.
– مهارات في التواصل مع الآخرين.
نبذة عن الهيئة:
هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية (مركز تحقيق كفاءة الإنفاق سابقا) هي هيئة حكومية سعودية تعمل بالتنسيق مع المركز الوطني للتخصيص، لتمكين الأجهزة الحكومية من الالتزام بسقف الإنفاق المخصص في الميزانية وتحويل الصرف من عشوائي إلى منظم، بما يتوافق مع الخطط والبرامج والقرارات وما يصب في تحقيق رؤية السعودية 2030.
طريقة التقديم في وظائف هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية :
التقديم متاح حالياً عن طريق الرابط التالي: اضغط هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية
إقرأ أيضاً:
ميرز يضمن دعم حزب الخضر لزيادة الإنفاق الدفاعي في ألمانيا
مارس 14, 2025آخر تحديث: مارس 14, 2025
المستقلة/- أعلن فريدريش ميرز، المستشار الألماني المُنتظر، أنه حصل على دعم حزب الخضر لخطته الجذرية لزيادة الإنفاق على الدفاع والبنية التحتية بعد محادثات مطولة استمرت طوال الليل، ممهدًا الطريق لإقرارها في البرلمان.
وقال ميرز في برلين يوم الجمعة: “لقد عادت ألمانيا. تُقدم ألمانيا مساهمتها الكبيرة في الدفاع عن الحرية والسلام في أوروبا”.
وقدّم تكتل الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي المحافظ، الذي فاز في انتخابات الشهر الماضي، والحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي يُجري محادثات لتشكيل حكومة جديدة، صفقةً تُخفف قيود الديون الصارمة في ألمانيا، مما يسمح بزيادة الإنفاق الدفاعي وإنشاء “صندوق خاص” بقيمة 500 مليار يورو مُخصص لإصلاحات البنية التحتية.
ويُريد ميرز، الذي يُوشك على تولي منصب زعيم ألمانيا الجديد، إبرام صفقة التمويل قبل انعقاد البرلمان في أقل من أسبوعين. إن دعم حزب الخضر، الذي من شأنه أن يعطي ميرز الأغلبية اللازمة المتمثلة في الثلثين لتغيير الدستور، يعادل حصوله على الاتفاق.
قد تعارض مجموعة موسعة من نواب أقصى اليمين واليسار في البوندستاغ الجديد خطة الإنفاق باعتبارها “أقلية معرقلة”، وهو أمر يحرص ميرز على تجنبه.
كان حزب الخضر قد انتقد سابقًا مقترحات ميرز التمويلية لكونها غامضة للغاية، فضلًا عن افتقارها إلى التزامات بحماية المناخ.
وقال ميرز أن الخطط المثيرة للجدل، وإن كانت طموحة، والمُقترحة مع شركاء ميرز المحتملين في الائتلاف، الحزب الاشتراكي الديمقراطي، ضرورية لاستقلال ألمانيا عن واشنطن من حيث أمنها وأمن أوروبا. وتنص المقترحات على إعفاء الإنفاق الدفاعي من نظام كبح الديون المحمي دستوريًا عندما يتجاوز 1% من الناتج المحلي الإجمالي.
وُضع نظام كبح الديون في عام 2009 بعد الأزمة المالية العالمية، بهدف الحد من قدرة ألمانيا على الاقتراض لحماية الأجيال القادمة من عبء الديون المفرطة. ولكن في السنوات الأخيرة، وخاصة بعد أزمات مثل الجائحة والحرب في أوكرانيا، أصبح يُنظر إلى هذا النظام بشكل متزايد على أنه عائق وعائق أمام النمو الاقتصادي.
في نقاشٍ خلال القراءة الأولى للتشريع في البرلمان يوم الخميس، شدّد ميرز على ضرورة الاستثمار في الأمن. وقال إنّ على ألمانيا “أن تفعل شيئًا الآن… أيّ شيءٍ آخر سيكون غير مسؤول”.
وبدا أنّه يُقدّم تنازلاتٍ لحزب الخُضر، مُعلنًا أنّه سيُخصّص “ما يصل إلى 50 مليار يورو” من الصندوق الخاصّ لحماية المناخ، بالإضافة إلى عرضه توسيع نطاق الإنفاق الدفاعي ليشمل الدفاع المدني والاستخبارات، متسائلًا: “ماذا تريدون منّا أكثر من ذلك؟”
أبدى حزب الخضر، المشارك في الحكومة الحالية والذي من المقرر أن ينتقل إلى المعارضة، غضبه الشديد من حجم انتقادات الكتلة المحافظة للحزب، مُحمّلين سياساته المناخية مسؤولية المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها ألمانيا، ومُسخرين منه مرارًا وتكرارًا في العلن.
استجابت الأسواق للأخبار بشكل إيجابي يوم الجمعة، حيث ارتفع اليورو وعوائد السندات الحكومية الألمانية والأسهم على خلفية تقارير تفيد بالتوصل إلى الاتفاق الذي طال انتظاره.
وقال محللون إن هذا يُشير إلى قدرة ألمانيا على اتخاذ موقف حاسم وتعزيز التزامها بالدفاع في ظل حالة عدم اليقين العالمية.