الهيئة الخيرية الهاشمية تبدأ بتجهيز مساعدات طبية لغزة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
سيتم تأمين وصول المساعدات من خلال معبر رفح
باشرت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، بتجهيز مساعدات طبية وإغاثية للأهل بغزة.
اقرأ أيضاً : إقلاع أولى طائرات المساعدات الإغاثية الأردنية إلى الأشقاء في قطاع غزة - فيديو
وسيتم تأمين وصول المساعدات من خلال معبر رفح بالتنسيق مع السلطات المصرية، بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي.
وأعلنت الهيئة عن فتح باب استقبال التبرعات العينيه والنقدية لصالح الأهل في قطاع غزة والضفه الغربيه عن طريق حسابها البنكي "بنك الاتحاد" رقم JO32 UBSI 1030 0000 4010 1659 9151 06 او عن طريق كليك: JHCOGAZA
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الهيئة الخيرية الهاشمية قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
دخول 300 شاحنة مساعدات و28 محملة بالوقود إلى غزة
قال همام مجاهد، موفد قناة القاهرة الإخبارية من أمام معبر رفح، إن عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات التي دخلت قطاع غزة حتى الساعة الثالثة عصرًا بتوقيت القاهرة تجاوز 300 شاحنة، فيما وصل عدد شاحنات الوقود إلى 28 شاحنة، وهو أكبر عدد دخل القطاع منذ بدء الهدنة.
تسهيلات ملحوظة في إدخال الوقود عبر معبر كرم أبو سالموأضاف مجاهد، خلال رسالته على الهواء، أن إجمالي شاحنات الوقود التي دخلت خلال اليومين الماضيين بلغ نحو 30 شاحنة، بينما يُظهر الرقم المسجل اليوم تسهيلات ملحوظة في إدخال الوقود عبر معبر كرم أبو سالم، موضحًا أن العمليات بدأت منذ الخامسة صباحًا، حيث توزعت الشاحنات بين معبر العوجة ومعبر كرم أبو سالم، بواقع 150 شاحنة لكل معبر.
وأشار إلى أن متوسط عدد شاحنات المساعدات قبل الهدنة كان لا يتجاوز 30 شاحنة يوميًا، فيما سجلت الأيام الأخيرة زيادة كبيرة بمعدل 350 شاحنة يوميًا، موضحًا أن عمليات التفريغ والتنسيق في معبر كرم أبو سالم ما زالت مستمرة، حيث تُجرى الفحوصات اللازمة قبل تحميل الشاحنات الفلسطينية المخصصة لنقل المساعدات إلى داخل القطاع.
ضمان إيصال المساعدات إلى سكان غزةوأكد أن الجانب المصري من معبر رفح يشهد استعدادات مستمرة، حيث تقف عشرات الشاحنات في منطقة التخزين والتجهيز المخصصة لهذا الغرض، ويتم التنسيق بشأن دخول هذه الشاحنات مع الأمم المتحدة والجهات الإسرائيلية لضمان إيصال المساعدات التي تشمل مواد غذائية وإمدادات طبية ووقود إلى سكان غزة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟