بنك التنمية الاجتماعية يستضيف ملتقى “امبريتك” في الرياض خلال أكتوبر
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
الرياض
برعاية معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، يستضيف بنك التنمية الاجتماعية ملتقى” امبريتك” -التابع لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية “الأونكتاد”- في مدينة الرياض، خلال الفترة من 21- 22 أكتوبر 2023، وبحضور مجموعة من الوزراء والمحافظين، إلى جانب شخصيات دولية من عدة دول، ويأتي هذا الملتقى بشراكة استراتيجية مع البنك السعودي للاستثمار والبنك السعودي الفرنسي.
تأتي فعاليات ملتقى “إمبريتك” بالتزامن مع الاجتماع السنوي لمدراء فروع “امبريتك” حول العالم لأول مرة خارج جنيف، والذي سيستضيفه بنك التنمية الاجتماعية، حيث يتخلله الكثير من الفعاليات المصاحبة من منجزات ومبادرات، واستعراض لقصص النجاح، وجلسات حوارية، وتقديم الاستشارات التخصصية لأصحاب المنشآت ورواد الأعمال وأصحاب العمل الحر.
ويذكر أن ملتقى “إمبريتك” الذي تأسس مطلع عام 1988، هو برنامج دولي تابع لـ”الأونكتاد”، تم إطلاقه وتنفيذه في المملكة من قبل بنك التنمية الاجتماعية في عام 2013، تحت إشراف منظمة “الأونكتاد”، المالك الحصري للبرنامج، حيث تم تصميم البرنامج لتطوير وتعزيز القدرات والكفاءات الريادية الشخصية، وبناء منشآت المتناهية الصغر، والصغيرة، والمتوسطة الحجم مستدامة وتنافسية، من أجل تحقيق الثروة والتنمية المحلية وخلق فرص عمل وتحسين المجتمع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض امبريتك بنك التنمية الاجتماعية بنک التنمیة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
هآرتس .. “نتنياهو ضحى بالرهائن الإسرائيليين من أجل مصلحته الشخصية”
#سواليف
في عرض الصحف اليوم نتناول #المفاوضات بين #إسرائيل و #حماس لإتمام #صفقة_تبادل_الرهائن ووقف إطلاق النار.
في مقال تحليلي نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية تحت عنوان “بن غفير قال الجزء الهادئ بصوت عالٍ: نتنياهو ضحى بالرهائن من أجل مصلحة شخصية”.
ويستعرض المقال شكوك وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يؤخر عودة الرهائن ـ حتى على حساب حياتهم ـ ويطيل أمد الحرب استناداً إلى مصلحة شخصية: بقائه السياسي.
مقالات ذات صلة غزة وسوريا: إرادة الشعوب تنتصر على الطغيان 2025/01/16ورغم أن “صفقة إطلاق سراح الرهائن كانت مطروحة على الطاولة منذ عام كامل”، لفت المقال إلى أن “نتنياهو أفشلها مراراً وتكراراً للحفاظ على حكومته وتحالفاتها”.
إعلان
ويوم الثلاثاء، دعا بن غفير وزير المالية الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش للانضمام إليه في إبلاغ نتنياهو بأنه إذا وقع رئيس الوزراء على صفقة إطلاق سراح الرهائن، فسوف ينسحب كل منهما من الحكومة، واعترف بن غفير قائلاً: “خلال العام الماضي، نجحنا من خلال قوتنا السياسية في منع هذه الصفقة من المرور، مراراً وتكراراً”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “عائلات الرهائن، وكذلك عامة الناس، تتمنى عودتهم، وقد شاهدوا منذ أكثر من عام نتنياهو ينسف صفقة تلو الأخرى بناءً على ذرائع مختلفة – مرة كان معبر رفح، ومرة أخرى محور فيلادلفيا”.
وقالت هآرتس: “حقيقة أن وزيراً كبيراً في الحكومة الإسرائيلية يتفاخر بأنه نجح خلال عام كامل في إفشال صفقة ــ في حين يعلم الجميع أن هذه الأفعال كلفت عشرات الرهائن والعديد من الجنود حياتهم ــ هي شهادة أكثر من أي شيء آخر على العفن الذي انتشر في قيادة البلاد”.
وأوضح المقال أن “تصريحات بن غفير يجب أن تكون بمثابة تذكير مهم بأن عودة جميع الرهائن وإنهاء الحرب ليست سوى الخطوة الأولى على الطريق الطويل نحو تعافي إسرائيل من جرائم نتنياهو وعصابته”.