أحمد الشيخ: البورصة تعزز دور إدارة المخاطر للحفاظ على مصالح الشركات والعملاء
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
البورصة.. قال أحمد الشيخ رئيس البورصة المصرية، إن البرنامج التدريبي الخاص بإدارة المخاطر بشركات الأوراق المالية، شهد مشاركة نحو 25 من مديري المخاطر ومديري الحسابات ومنفذي العمليات بشركات الأوراق المالية، وسيتم إعادة البرنامج لعدة دورات قادمة لإعطاء الفرصة لأكبر عدد ممكن من الكوادر المعنية للمشاركة وتعريفهم بالمنهجيات الخاصة بإدارة المخاطر للحفاظ على مصالح الشركات والعملاء.
وعقدت البورصة بالتعاون مع معهد الخدمات المالية (الذراع التدريبي للهيئة العامة للرقابة المالية) وصندوق حماية المستثمر، البرنامج التدريبي الخاص بإدارة المخاطر بشركات الأوراق المالية، لمدة 5 أيام غير متتالية بواقع 5 ساعات تدريب في اليوم الواحد ليصل إجمالي عدد ساعات التدريب إلى 25 ساعة.
وأضاف أحمد الشيخ: أُثمن مجهود فريق عمل البورصة الذي قام بإعداد المحتوى العلمي للبرنامج وشارك في تقديمه.
ويهدف البرنامج لتعريف المشاركين بالإطار القانوني والقواعد المنظمة لنشاط إدارة المخاطر بشركات الأوراق المالية وإبراز دور لجنة المخاطر والتعريف بتشكيلها ومهامها بالإضافة إلى شرح مفصل للمخاطر السوقية ونماذج قياسها المختلفة وتطبيقاتها العملية، ويختتم البرنامج بمخاطر الائتمان المرتبطة بالشراء الهامشي ومخاطر السيولة والملاءة المالية، وأيضا المخاطر المؤسسية وأنواعها ومراحل إدارتها وآليات التعامل معها.
البورصة تُدرج غدًا تعديل قيد سندات «كابيتال للتوريق» بـ 755 مليون جنيه
بلومبيرج: جرجرة إيران للحرب في غزة سيدفع الاقتصاد العالمي إلى ركود شديد
البورصة تعتمد تعديل قيد سندات «إي إف جي» بـ 655.6 مليون جنيه
البورصة تُدرج سندات خزانة بأكثر من نصف مليار جنيه غدًا الأحد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد الشيخ رئيس البورصة المصرية إجراءات الرقابة المالية إدارة المخاطر البورصة البورصة المصرية الرقابة المالية الهيئة العامة للرقابة المالية معهد الخدمات المالية هيئة الرقابة المالية
إقرأ أيضاً:
الشيخ أحمد الطلحي: هذه هي العلامة العظمى لمحبة العبد لله
أكد الشيخ أحمد الطلحي في تصريحاته أن محبة الله ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم ليست مجرد شعور داخلي أو عاطفة، بل هي التزام عملي يتجلى في طاعة الله واتباع سنته.
واستشهد خلال حلقة برنامج "يحبونهم ويحبونه"، المذاع على قناة الناس، اليوم، بقول الله تعالى: "فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه"، مشيرًا إلى أن هذه الآية تحمل في طياتها أسرارًا عظيمة عن القوم الذين أحبهم الله وأحبوه.
وأضاف أن من أبرز العلامات التي تميز هؤلاء القوم طاعتهم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، مستدلًا بقوله تعالى: "وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون"، موضحا أن هذه الطاعة تجعل العبد في مصافّ الأحباب الأكابر، كما جاء في قوله تعالى: "ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا".
وأشار إلى أن بعض الصالحين قالوا: "والله ما طابت الدنيا إلا بمحبة الله وطاعته، ولا الجنة إلا برؤيته"، مؤكدًا أن العبد ينبغي أن يراجع يومه وليلته، ويحاسب نفسه: كم مرة أطاع الله ورسوله؟ وكيف كانت مواقفه وأفعاله؟ لأن كل ما يكتبه الإنسان في صحيفة أعماله سيحاسب عليه يوم القيامة.