مفيدة شيحة للسيدات : العمل مصدر أمانك الوحيد
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
نشرت الإعلامية مفيدة شيحة، مقطع فيديو، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، عن الأمان لكل امرأة، حمل عنوان :"ما مصدر أمانك الوحيد"، مشيرة إلى أن الإجابة عن هذا السؤال في غاية الأهمية.
وخلال مقطع الفيديو، أضافت مفيدة شيحة، أن جميل يكون عندك الزوج المحترم، والصديقة المخلصة لكن كل هذا ليس مهما او يعد مصدر للأمان بالنسبة للمرأة.
وتابعت مفيدة شيحة، أن : "ايه هو مصدر امانك.. سؤال صعب الإجابة عليه تكون في ان تفضلي تعملي نفسك، ويكون عندك شغل، وشهادة وتعليم، وده مهم في الاستقلالية، واخذ القرار دون أي مشكلة او غصب عنك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة الإعلامية مفيدة شيحة التواصل الاجتماعي انستجرام موقع التواصل موقع التواصل الاجتماعي انستجرام مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
كيف تحمد ربك على نعمه وفضله؟ إليك الإجابة
يتوجه الشخص المسلم إلى شكر ربه، على نعمه وفضله سبحانه وتعالى، ومنها: (الحمد لله رب العالمين يُحب من دعاه خفيا، ويُجيب من ناداه نجيا، ويزيدُ من كان منه حيِيا، ويكرم من كان له وفيا، ويهدي من كان صادق الوعد رضيا).
شهر رجب.. فضائل وأدعية تزيد الأرزاق وتحقق الأمنيات دعاء الفجر لحظة روحانية تفتح أبواب السماء.. اللهم اجعل لنا نصيبًا من سعة الأرزاق(الحمد لله رب العالمين الذي أحصى كل شيء عددًا، وجعل لكل شيء أمدا، ولا يُشرك في حُكمهِ أحداً، وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا). (الحمد لله رب العالمين الذي جعل لكل شيء قدراً، وجعل لكل قدرِ أجلاً، وجعل لكل أجلِ كتاباً).
(الحمد لله رب العالمين خلق اللوح والقلم، وخلق الخلق من عدم، ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير، وحكم وجمل الليل بالنجوم في الظُلَم). (الحمد لله رب العالمين الذي علا فقهر، ومَلَكَ فقدر، وعفا فغفر، وعلِمَ وستر، وهزَمَ ونصر، وخلق ونشر. الحمد لله رب العالمين صاحب العظمة والكبرياء يعلم ما في البطن والأحشاء، فرّق بين العروق والأمعاء، أجرى فيهما الطعام والماء، فسبحانك يا رب الأرض والسماء).
(الحمد لله رب العالمين الذي سبحت له الشمس والنجوم الشهاب، وناجاه الشجر والوحش والدواب والطير في أوكارها كلُ له أواب فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب). (الحمد لله ربّ العالمين، الّذي سبّحت له الشمس والنجوم الشهاب، وناجاه الشّجر والوحش والدّواب، والطّير في أوكارها كلُ له أواب، فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب).
(الحمد لله ربّ العالمين، يُحب من دعاه خفياً، ويُجيب من ناداه نجيّاً، ويزيدُ من كان منه حيِيّاً، ويكرم من كان له وفيّاً، ويهدي من كان صادق الوعد رضيّاً). (الحمد لله ربّ العالمين، الّذي أحصى كلّ شيء عدداً، وجعل لكلّ شيء أمداً، ولا يُشرك في حُكمهِ أحداً، وخلق الجِن وجعلهم طرائِق قِددا).