بايدن .. نعمل مع الأردن لاستئناف تدفق المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
#سواليف
قال الرئيس الأمريكي جو #بايدن، اليوم السبت، إن #الولايات_المتحدة تعمل مع #حكومات_الأردن و #مصر و #إسرائيل والأمم المتحدة لاستئناف تدفق #المساعدات_الإنسانية إلى قطاع #غزة.
وبحسب شبكة الأخبار الأميركية (cnn)، أضاف بايدن أنه يسعى لتخفيف العواقب الإنسانية الناجمة عن عملية #طوفان_الأقصى، وتهيئة الظروف اللازمة لاستئناف تدفق المساعدات، والدعوة إلى احترام #قانون_الحرب.
وفي إطار هذا المسعى، زار وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، كلا من إسرائيل والأردن وقطر والبحرين والسعودية ومن المقرر أن يزور أيضا الإمارات ومصر.
مقالات ذات صلة طائرة أردنية تحط في العريش لاجلاء أردنيين عبر معبر رفح 2023/10/14والسبت، أكد بلينكن عقب لقائه بوزير الخارجية السعودية، فيصل بن فرحان، على أهمية الحفاظ على المساعدات الإنسانية في غزة ومنع سقوط ضحايا من المدنيين، من خلال إنشاء مناطق آمنة داخل غزة.
وكان بايدن قال الجمعة إن “الاستجابة بشكل عاجل للأزمة الإنسانية في غزة تشكل أيضا أولوية” له بعد القصف الإسرائيلي المكثف على القطاع الفلسطيني.
وأضاف خلال زيارة إلى فيلادلفيا إن “فرقنا في المنطقة تعمل، بالتواصل مع حكومات إسرائيل ومصر والأردن ودول عربية أخرى والأمم المتحدة، على زيادة الدعم” الإنساني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بايدن الولايات المتحدة مصر إسرائيل المساعدات الإنسانية غزة طوفان الأقصى قانون الحرب
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتبنى رسميًا اغتيال إسماعيل هنية وتهدد بقطع رؤوس قادة الحوثيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مساء أمس الإثنين، ولأول مرة، مسئولية إسرائيل عن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، في العاصمة الإيرانية طهران.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن وزير الدفاع هدَّد، في حفل تكريم لمجموعة من ضباط الاحتياط، بأن تستهدف إسرائيل البنية التحتية للحوثيين في الحديدة وصنعاء باليمن، وقطع رؤوس قادتهم، كما فعلت مع إسماعيل هنية في طهران، ويحيى السنوار في غزة والأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصر الله في لبنان.
وفي سياق آخر، نشر الموقع الرسمي للأمم المتحدة، اليوم الإثنين، أن سكان مدينة غزة يستطيعون الوصول إلى 3% فقط من المساعدات الغذائية الطارئة.
وذكرت الأمم المتحدة في بيان، أنه منذ شهر أكتوبر الماضي، عندما بدأت القوات الإسرائيلية عملية برية في شمال غزة، لم يُسمح بدخول سوى 3% من شحنات الغذاء والمياه التي ينظمها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إلى المناطق الشمالية من قطاع غزة.
حذر الوكيل العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ بمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية توم فليتشر من أن "الحصار شبه الكامل" لشمال غزة "يثير شبح المجاعة"، بينما تؤدي الظروف في جنوب غزة إلى "أوضاع معيشية مروعة واحتياجات إنسانية أكبر" مع حلول فصل الشتاء.
أوضح فليتشر أن غزة هي أخطر مكان في العالم لتقديم المساعدات الإنسانية، حيث شهد هذا العام مقتل أكبر عدد من العاملين في مجال الإغاثة الإنسانية مقارنةً بأي عام مضى.
وتمكنت قافلة مشتركة من الأمم المتحدة، تتألف من تسع شاحنات في أواخر شهر ديسمبر الماضي، من الوصول إلى سكان بيت حانون في شمال غزة، الذين انقطعت عنهم المساعدات لأكثر من 75 يومًا، حيث أظهرت صور التقطها موظفو الأمم المتحدة سكانًا يائسين يندفعون من الملاجئ للحصول على المياه المعبأة والدقيق والأطعمة المعلبة.