سواليف:
2024-07-12@10:29:54 GMT

مظاهرة في تل أبيب تطالب بإقالة نتنياهو / شاهد

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

مظاهرة في تل أبيب تطالب بإقالة نتنياهو / شاهد

#سواليف

تظاهر عشرات #الإسرائيليين أمام مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في #تل_أبيب للمطالبة بإقالة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو والإفراج عن #الأسرى في #غزة.

وفي وقت سابق السبت، أعلنت كتائب القسام عن مقتل 9 أسرى جدد من لمحتجزين لديها خلال معركة طوفان الأقصى، بينهم 4 أجانب خلال الـ24 ساعة الماضية جراء القصف الإسرائيلي على أماكن يوجد فيها هؤلاء الأسرى.

كما قالت قناة الأقصى التابعة لحركة حماس إن هناك خطرا على حياة عدد كبير من الجرحى في صفوف أسرى جيش الاحتلال الإسرائيلي بسبب استمرار القصف.

مقالات ذات صلة  مظاهرة حاشدة في شوارع لندن تضامنا مع غزة / شاهد 2023/10/14

شاهد
مظاهرة أمام مقر وزارة دفاع العدو الإســــ$ــرائيلي في #تل_أبيب تطالب بإقالة #نتنياهو وإطلاق سراح الرهائن في #غزة#غزة_تُباد#فلسطين_المحتلة #Gazagenocide#Isarael pic.twitter.com/QzUhOyzZC3

— عبدالله بحنان 2 (@abdllhbhnan2) October 14, 2023

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإسرائيليين تل أبيب نتنياهو الأسرى غزة تل أبيب نتنياهو غزة فلسطين المحتلة

إقرأ أيضاً:

جيروزاليم بوست: لماذا تعاظم الخلاف بين نتنياهو وغالانت؟

قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية إنها تدرك أن الخلاف بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أكبر من أي خلاف سابق بينهما.

وأشارت في تحليل لكبير مراسليها العسكريين، يونا جيريمي بوب، إلى أن الخلافات السابقة بين "أقوى زعيمين في إسرائيل اليوم" والتي اندلعت علنا "بطريقة فوضوية"، تمحورت حول إصلاح القضاء، وإلى أي مدى يمكن اتخاذ إجراءات ضد جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي الذين يهددون بالاستقالة، وبشأن تجنيد الرجال من طائفة الحريديم المتدينين في صفوف الجيش، وما إذا كان بالإمكان الاستعانة ببعض موظفي السلطة الفلسطينية ليحلوا محل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2جون آفريك: هل تكون أفريقيا الوسطى مفتاح الغرب لإضعاف فاغنر؟list 2 of 2باحث أميركي: هل تدخل أميركا في حرب مع الصين بسبب الفلبين؟end of list

ولكن الاختلاف الآن، حسبما تدركه جيروزاليم بوست، يكمن في أن غالانت يتهم نتنياهو بتعريض حياة الأسرى الإسرائيليين للخطر بشكل مباشر.

لم يفصح علانية من قبل

وقال بوب في تحليله إن غالانت لم يفصح علانية أو صراحة عن تأييده إبرام الصفقة -التي تتبناها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن– مع حركة حماس لإعادة الأسرى، ويؤيدها كبار القادة الآخرين مثل بيني غانتس وغادي آيزنكوت، الوزيرين في حكومة الحرب الإسرائيلية السابقة.

كان غانتس وآيزنكوت على استعداد تام لعقد صفقة لإعادة الرهائن وإنهاء الحرب دون الدخول إلى رفح، وربما حتى دون الدخول إلى خان يونس.

ووفق التحليل، أراد آيزنكوت "الاستسلام" لحماس في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، عندما عرضت الإفراج عن عدد أقل ومختلف، من الأسرى في إطار اتفاق لتمديد وقف إطلاق النار في ذلك الوقت، بينما وقف غالانت إلى جانب نتنياهو في معارضته السماح لحماس بإجراء أي تغيير.

وتزعم الصحيفة أنه ما إن أُخضعت مدينتا خان يونس ورفح للسيطرة الإسرائيلية، حتى أعلن غالانت وقوفه إلى جانب الأغلبية في مؤسسة الجيش الإسرائيلي التي ادعت أن حماس لم تعد تمتلك قوة منظمة كبيرة بحيث لم يكن إنهاء الحرب يعتبر بمثابة تنازل كبير للحركة من شأنه أن يتيح الإفراج عن الأسرى.

نهاية القتال الجدية

ويعتقد بوب في تحليله أنه وفقا لهذا النمط من التفكير، فإن الغزوات الخمس التي شنها الجيش الإسرائيلي على أجزاء من غزة هي "غارات" واسعة النطاق شبيهة بتلك التي ينفذها الجيش الإسرائيلي عادة في الضفة الغربية، ولا تُعد غزوات حقيقية.

ويرى غالانت والجيش الإسرائيلي أن مرحلة القتال الجدية في الحرب قد انتهت بالفعل، إذا جاز التعبير، بغض النظر عن الشعارات السياسية المرفوعة الرافضة لإنهاء الحرب. وفي ظن غالانت أن هذه هي اللحظة المناسبة لاستعادة أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين.

وبحسب الوزير في حكومة الحرب المصغرة السابقة، فإن أي تأخير أو أي تشويش أو محاولة للتشدد في شروط الصفقة الآن، هو تحرك سياسي يُعرِّض حياة الأسرى لخطر مباشر لا لزوم له.

شروط أذهلت قيادة الجيش

وأوضحت "جيروزاليم بوست" أن هذا هو رأي القيادة العسكرية العليا في الجيش الإسرائيلي أيضا، التي "ذُهلت" لشروط نتنياهو التي أعلنها مساء الأحد الماضي، والتي تتعارض مع جوانب مهمة من الصفقة التي وافقت عليها إسرائيل "نظريا" بالفعل.

غير أن الصحيفة الإسرائيلية تستدرك وتقول إن نتنياهو قد يوافق على تبادل الأسرى، وإن إعلانه هذا ربما يكون تصريحا يُقصد به الاستهلاك العام ليس إلا، فيما يرى البعض أنه بعد تحليل كلماته بعناية، يمكن القول إن رئيس الوزراء ترك أبوابا كثيرة مواربة للتوصل إلى صفقة.

وعلى سبيل المثال، قال فقط إن أعضاء حماس (المسلحين) لا يمكنهم العودة إلى شمال غزة، لكنه لم يذكر شيئا عن الأعضاء غير المسلحين.

أكثر ما يزعجه

بيد أن أكثر ما يزعج غالانت من تصرفات نتنياهو وتصريحاته -بما في ذلك محاولته ربط صفقة الرهائن بالمفاوضات حول استيعاب الحريديم المتدينين في الجيش الإسرائيلي- أنها تعكس معارضته الشديدة للتوصل إلى اتفاق نهائي يعيد الأسرى إلى ديارهم.

وطبقا لتحليل الصحيفة، فقد يعني هذا أن الهدف النهائي لنتنياهو هو إبقاء حماس في السلطة طالما أنه يشعر أنها "ضعيفة بما فيه الكفاية"، وطالما أنه قادر على الاستمرار في إصدار أوامر للجيش الإسرائيلي بشن غارات تبدو وكأنها حرب على منتقديه في تيار أقصى اليمين.

ويبقى السؤال -برأي بوب- هو ما إذا كان غالانت سيفكر في الاستقالة إذا كان يعتقد أن نتنياهو نسف الصفقة، وما إذا كان هذا التهديد يمكن أن يدفعه للامتثال للصفقة، على الأقل لفترة تكفي لإعادة الدفعة الأولى من الأسرى بموجب "المرحلة الأولى" من الاتفاق.

مقالات مشابهة

  • هل حوّل أسرى الضفة الغربية العشب إلى أشجار يصعب جزّها؟
  • ارتفاع حدة الانقسام السياسي في تل أبيب.. ليبرمان: إسرائيل ستزول إذا استمر نتنياهو في الحكم
  • بعد عودته من قطر.. رئيس الموساد يدعو لمواصلة الضغط العسكري وفق خطة نتنياهو
  • تستمر 3 أيام.. بدء مسيرة لذوي أسرى إسرائيليين من تل أبيب للقدس
  • توقعات بإقالة غالانت بعد تصاعد خلافاته مع نتنياهو
  • جيروزاليم بوست: لماذا تعاظم الخلاف بين نتنياهو وغالانت؟
  • مسيرة لذوي أسرى إسرائيليين تنطلق من تل أبيب للقدس
  • تستمر 3 أيام .. بدء مسيرة لذوي أسرى إسرائيليين من تل أبيب للقدس
  • قبيل كلمته أمام الكونجرس كيف يفكر نتنياهو وماذا يخطط
  • هيئة شؤون الأسرى: اعتقال 12 فلسطينيًا بالضفة الغربية بينهم أسرى سابقون