نشر أسماء 127 طالبًا وطالبة بجامعة درنة توفوا جراء الفيضانات
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أظهرت قائمة نشرها، الاتحاد العام لطلبة ليبيا، اليوم السبت، وفاة 127 طالبًا وطالبة بجامعة درنة جراء الفيضانات التي ضربت المدينة في ليل 10/11 سبتمبر الماضي.
وتضمنت القائمة، الصادرة عن جامعة درنة، أسماء 10 طلبة من جنسيات عربية من فلسطين ومصر والسودان وسوريا.
وفي ليل 10 /11 سبتمبر الماضي ضرب فيضان مدمر مدينة درنة أدى إلى مقتل الآلاف من الأشخاص، فيما لا يزال آخرون في عداد المفقودين.
وأعلن، مركز طب الطوارئ والدعم، انتشال 6 جثث جديدة يوم الجمعة، من منطقة وادي أم البريكات شرقي درنة.
وقال المركز، إن انتشال الجثث، جرى بالتعاون مع القوات الخاصة “الضفادع البشرية” وهيئة البحث عن المفقودين والمتطوعين.
وذكر أنّه قد تم نقل الجثامين إلى مستشفى الوحدة الجراحي لإتمام إجراءات الدفن. وتواصل مختلف الفرق والمؤسسات عمليات انتشال الجُثث في مختلف المناطق في درنة.
الوسومجامعة درنة درنة
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: درنة
إقرأ أيضاً:
الهند: مواصلة عمليات البحث عن المفقودين إثر انهيار جليدي في جبال الهيمالايا شمالي البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات في الهند أن عمليات البحث مستمرة، منذ صباح اليوم /الأحد/، في ولاية "أوتاراخاند" بجبال الهيمالايا بشمال البلاد؛ بهدف العثور على آخر أربعة عمال مفقودين، بعد أن دفن انهيار جليدي مخيمهم.
وذكرت صحيفة (لو فيجارو) الفرنسية، اليوم /الأحد/، أن أحدث تقرير مؤقت نشره الجيش الهندي أمس /السبت/ أفاد بمصرع أربعة عمال بسبب الانهيار الثلجي، بينما نجا 47 آخرون، بعضهم أصيب بجروح خطيرة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الانهيار الجليدي فاجأ العمال فجر أول أمس /الجمعة/ قرب قرية /مانا/ القريبة للغاية من الحدود مع إقليم التبت الصيني، بينما كانوا لا يزالون نائمين في مخيمهم المكون من حاويات معدنية، على ارتفاع يزيد على 3200 متر.
وبدأ الجيش على الفور عملية إنقاذ واسعة النطاق، بمشاركة كلاب متخصصة في مكافحة الانهيارات الثلجية، و6 مروحيات، في ظل ظروف صعبة بسبب الثلوج والبرد.
وتمكنت السلطات المحلية من تقليص عدد المفقودين من خمسة إلى أربعة مساء أمس؛ حيث تم البحث عن عامل تمكن من إخراج نفسه من الثلوج بوسائله الخاصة.
يذكر أن الانهيارات الجليدية والأرضية شائعة في مناطق جبال الهيمالايا المرتفعة، خاصة خلال فصل الشتاء. وأثبت العلماء أن تغير المناخ الناجم عن استخدام الوقود الأحفوري في الأنشطة البشرية يؤدي إلى تضخيم شدة الظواهر الجوية.
يشار إلى أنه في عام 2021، لقى ما يقرب من 100 شخص حتفهم في الولاية نفسها، بعد سقوط جزء ضخم من الجليد في النهر، ما تسبب في حدوث فيضانات.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا