أمريكا تدق طبول الحرب من جديد وتباشر باتخاذ هذا القرار بشأن اليمن
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أمريكا تدق طبول الحرب من جديد وتباشر باتخاذ هذا القرار بشأن اليمن.. أمريكا تدق طبول الحرب من جديد وتباشر باتخاذ هذا القرار بشأن اليمن|
الجديد برس|
بدأت الولايات المتحدة، السبت، قرع طبول الحرب من جديد في اليمن ..
يتزامن مع تصاعد وتيرة المخاوف من دخول لصنعاء على خط المواجهات في الأراضي المحتلة.
وأفادت قناة “الحدث” السعودية بموافقة الولايات المتحدة استئناف الدعم العسكري الذي كانت تقدمه للنظام السابق إلى الفصائل الموالية للتحالف.
وأوضحت القناة بان صغير بن عزيز ، رئيس الأركان بقوات حكومة معين، ناقش ملف الدعم مع قائد القيادة المركزية للقوات الامريكية مايكل كوريلا.
وكانت الولايات المتحدة استدعت بن عزيز لزيارتها الأسبوع الماضي ولا تزال الزيارة قائمة حتى اليوم.
وتزامنت الخطوة الامريكية مع معاودة الخارجية الامريكية المناورة بالملف سياسيا.
وجدد المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينغ، التمسك بشرط بلاده تشكيل حكومة موالية لها في صنعاء مقابل صرف المرتبات وهو الملف الذي أعاق التقدم بملف المفاوضات التي تقودها سلطنة عمان بين صنعاء والرياض.
وتوقيت قرار أمريكا استئناف دعمها للفصائل الموالية للتحالف في اليمن مؤشر على محاولتها تفجير الوضع من جديد خشية إبقاء اليمن وتحديدا صنعاء التي توعد قادتها بالرد على أي تدخل امريكي في فلسطين بعيدة عما يدور في الأراضي المحتلة.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يعلن دعمه لانسحاب الولايات المتحدة من الناتو والأمم المتحدة
أعلن إيلون ماسك، الملياردير الأمريكي ورئيس إدارة الكفاءة الحكومية، دعمه لدعوات الانسحاب من حلف شمال الأطلسي (ناتو) ومنظمة الأمم المتحدة.
جاء ذلك في تعليق له على منصة "إكس"، حيث أبدى تأييده بعبارة "أوافق" على منشور يدعو إلى مغادرة الحلف والمنظمة.
تأتي هذه التصريحات في وقت حساس بالنسبة للعلاقات بين واشنطن والدول الأعضاء في (الناتو)، حيث يشعر الحلفاء الأوروبيون بالقلق من التقارب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، إضافة إلى استبعادهم من المفاوضات التي تجريها الولايات المتحدة مع موسكو بشأن الحرب في أوكرانيا.
ووسط تصاعد الضغوط داخل الإدارة الأمريكية لتقليص التزاماتها العسكرية في أوروبا، ازدادت دعوات ترامب للدول الأوروبية لتحمل المزيد من المسؤولية في الشؤون الدفاعية.
كما أثارت المشادة الكلامية بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مزيدًا من التوترات في العلاقة بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين.
Relatedترامب والناتو.. هل حان وقت الفراق؟زيلينسكي: بوتين قد يهاجم دول الناتو بداية العام المقبل"فشل سياسي لأوكرانيا".. هكذا علّقت روسيا على المشادة الكلامية بين ترامب وزيلينسكيستارمر: لندن وباريس تعملان على خطة لوقف الحرب في أوكرانيا سيتم طرحها على ترامبوفيما يتعلق بحلف (الناتو)، عبّر السناتور الجمهوري مايك لي عن استيائه منه، مشيرًا إلى أنه "بقايا الحرب الباردة" ويجب حله، معتبرًا أن حماية أوروبا تستنزف الموارد الأمريكية دون أن تحقق فائدة تذكر للأمن القومي الأمريكي.
في المقابل، حذر المستشار الألماني القادم فريدريش ميرتس من ضرورة استعداد أوروبا "لأسوأ السيناريوهات" في حال انسحاب واشنطن من الحلف.
ورغم أن ترامب لم يُصرح بنية واضحة أنه ينوي الانسحاب من (الناتو)، إلا أن تصريحاته تشير إلى توجهات لإعادة تقييم دور الولايات المتحدة في التحالفات الدولية.
وفي سياق آخر، استمرت الإدارة الأمريكية في انتقاد الأمم المتحدة، حيث وقع ترامب مرسومًا في فبراير الماضي يقضي بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مع إعلان مراجعة التمويل الأمريكي للمنظمة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أوروبا على حافة الهاوية: الخلاف بين أمريكا وأوكرانيا يضع القارة العجوز في دائرة الضوء ترامب: سنحاول إعادة ما نستطيع من الأراضي إلى أوكرانيا هل أرقام ترامب حول الدعم المالي لأوكرانيا حقيقية؟ فولوديمير زيلينسكيدونالد ترامبمنظمة الأمم المتحدةفلاديمير بوتينإيلون ماسكحلف شمال الأطلسي- الناتو