الثورة نت/
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، اليوم السبت، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 2215 شهيدًا و8714 جريح.

ونقل موقع “فلسطين أون لاين” الإخباري عن الوزارة في بيان لها، اليوم، القول: إن العدوان الصهيوني الغاشم يستمر على قطاع غزة بكل وحشية وتعمَّد في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، والاستهداف المركز للأحياء السكنية وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها وتهجير المواطنين بالتزامن مع إغلاق المعابر وقطع خطوط الماء والكهرباء ما يشير إلى قرار بتنفيذ إبادة جماعية لأكثر من مليوني مواطن في قطاع غزة.

وذكرت الوزارة أن جرائم العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني أدت حتى اللحظة إلى ارتقاء 2215 شهيدًا، منهم 724 طفلا و458 سيدة إضافة إلى إصابة 8714 مواطن بجراح مختلفة.

وأكدت أن جرائم العدو بحق العوائل الفلسطينية أدت الى إبادة 30 عائلة فقدت 250 شهيدا من أفرادها.

كما أكدت أن الانتهاكات الصهيونية بحق الطواقم الطبية أدت إلى استشهاد ستة من الكوادر الصحية وإصابة 15 اخرين بجراح مختلفة.. منوهة بأن جرائم العدو تسببت إلى استشهاد ثمانية صحفيين وإصابة 20 آخرين بجراح مختلفة.

واستنكرت الوزارة استمرار الانتهاكات الصهيونية بحق المؤسسات الصحية التي اُستهدف تسعة منها كان من بينها مبني وزارة الصحة وعيادة الرمال وتدمير المركز الدولي للعيون وتدمير 15 سيارة إسعاف مما يصيب المنظومة الصحية في مقتل، ويجعل الطواقم الطبية تعمل في ظروف خطرة وغير آمنة مما يتطلب من المجتمع الدولي وضع حد لتلك الانتهاكات وحماية الطواقم الطبية والإنسانية.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الصحة اللبنانية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان إلى 3754 شهيدًا وإصابة 15626 آخرين

كشفت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الأحد، عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي في لبنان إلى 3754 شهيدًا وإصابة 15626 آخرين منذ بدء الهجمات الإسرائيلية على البلاد.

وأفادت الصحة اللبنانية، بارتقاء 29 شهيدًا و66 مصابًا حصيلة الغارة الإسرائيلية التي استهدفت العاصمة اللبنانية «بيروت» وتحديدًا بمنطقة البسطة، أمس السبت الموافق 23 نوفمبر 2024.

ومنذ أواخر سبتمبر الماضي، كثفت إسرائيل ضرباتها الجوية وبدأت عمليات برية في لبنان، بعد نحو عام من تبادل القصف مع حزب الله على خلفية الحرب على قطاع غزة، واعتبر حزب الله ضرباته تلك «جبهة إسناد» لغزة منذ بدء الحرب عليها في أكتوبر 2023.

وشن الاحتلال الإسرائيلي المحتل عمليات اختراق أمنية كبيرة داخل الأراضي اللبنانية لأجهزة الاتصالات اللاسلكية التي يحملها عناصر حزب الله، ما تسبب في انفجار تلك الأجهزة من نوعي «بيجر» و «آي كوم»، يوم الثلاثاء الموافق 17 سبتمبر، والأربعاء الموافق 18 سبتمبر 2024، وأدى إلى سقوط العشرات بل المئات من القتلى والجرحى.

ولم تنته انتهاكات الكيان الصهيوني المستمرة منذ 7 أكتوبر 2024 في غزة، بل اتجهت نحو الجهة الشمالية، وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة استهدفت مباني سكنية لاغتيال قادة حزب الله و13 عنصر آخرين، مما أسفر عن استشهاد القائدين إبراهيم عقيل، وأحمد وهبي.

ونقلت إسرائيل ثقل عملياتها العسكرية إلى الجبهة الشمالية مع الحزب، وكثّفت غاراتها بدءًا من 23 سبتمبر الماضي، وأعلنت في 30 من الشهر نفسه بدء عمليات برية.

اقرأ أيضاًإعلام إسرائيلي: 6 مصابين شرق تل أبيب.. وحرائق في نهاريا جراء إطلاق 30 صاروخا من لبنانالجيش اللبناني: استشهاد عسكري وإصابة 18 بينهم حالات حرجة جراء قصف إسرائيلي جنوب صور

وسام ناصيف: تصرفات إسرائيل في لبنان والضفة الغربية والقدس تؤجج الأوضاع

مقالات مشابهة

  • 24 نوفمبر خلال 9 أعوام.. 49 شهيدًا وجريحًا وتدمير للبنى التحتية في جرائم حرب للعدوان على اليمن
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 44211 شهيدا و104567 مصابا
  • ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على لبنان إلى 3754 شهيدًا و15626 جريحًا
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44.211 شهيدا و104.567 مصابا
  • الصحة اللبنانية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان إلى 3754 شهيدًا وإصابة 15626 آخرين
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 44,211 شهيدًا
  • الصحة اللبنانية: 3670 شهيدًا و15 ألف جريح منذ بدء العدوان الإسرائيلي
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 44,176 شهيد
  • ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 44,176 شهيدا
  • الصحة اللبنانية: 3645 شهيدًا و15 ألف جريح منذ بدء العدوان الإسرائيلي