مسقط ـ «الوطن»:
نظم بنك ظفار مؤخرًا ملتقى شركاء الخدمات المصرفية التجارية للشركات، بحضور أعضاء الإدارة العليا وإدارة الخدمات المصرفية للشركات بالبنك حيث وفر هذا الملتقى منصة ترحيبية لتعزيز العلاقات القيمة وتبادل الأفكار واستكشاف فرص نمو الأعمال التجارية.
بدأت فعالية شركاء الخدمات المصرفية للشركات بسلسلة من اللقاءات الاستراتيجية بين فريق الإدارة التنفيذية للبنك مع الزبائن، مما سمح لفريق بنك ظفار بالحصول على فهم أعمق للاحتياجات المصرفية والتطلعات والتحديات الفريدة التي يواجهها الزبائن في قطاعات أعمالهم المتنوعة.


وتضمن الملتقى جلسة قدمها كبير الاستراتيجيين في إحدى شركات التمويل الرائدة عالميًا في مجال الإستثمار وحلول إدارة المخاطر، الذي وفرت خبراته ومعرفته في التمويل العالمي والاتجاهات الاقتصادية رؤى لا تقدر بثمن حول المشهد المالي المتغير باستمرار، واستمع الحاضرون إلى وجهة نظر الخبير العالمي حول المشهد المالي المتطور باستمرار، مما ترك لهم تقديرًا أعمق للفرص والتحديات التي تنتظرهم.
من جانبه قال ماليكارجونا كوريسيباتي رئيس الخدمات المصرفية التجارية ببنك ظفار: أشكر زبائننا الذين نتعامل معهم كشركاء على ثقتهم بنا، ونتعهد بتعزيز هذه العلاقات من خلال تقديم الخدمة المتفانية. وسوف نستمر في تقديم أفضل الحلول والخدمات المالية لهم. ويعد بنك ظفار أحد البنوك الرائدة في المنطقة، إذ يقدم خدمات مصرفية متكاملة لزبائنه من الشركات، والأفراد، وكذلك خدمات التمويل التجاري، كما يعمل على تلبية احتياجات الزبائن من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية في عالم الصيرفة والبنوك.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الخدمات المصرفیة بنک ظفار

إقرأ أيضاً:

نائب:بعض المسؤولين شركاء في عمليات الإبادة التي تعرض لها الايزيديون

آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 12:37 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن النائب الايزيدي محما خليل، اليوم السبت، أنه يعتزم تقديم طعن الى المحكمة الاتحادية العليا  ضد قانون العفو العام.وقال خليل في مؤتمر صحفي عقده اليوم في محافظة دهوك، إنه سيقدم خلال اليومين المقبلين الى المحكمة الاتحادية العليا طعنا ضد قانون العفو العام، مردفا بالقول: نحن نرفض رفضا قاطعا العفو عن من تلطخت يداه بدماء الايزيديين وجميع العراقيين من ضحايا تنظيم داعش.وأضاف أن “بعض المسؤولين العراقيين هم شركاء في عمليات الابادة التي تعرض لها الايزيديون”، مشيرا الى أن “قوافل أُسر تنظيم داعش بدأوا يعودون الى مخيم الجدعة في نينوى بكل تقدير واحترام وعزة بينما أهلنا الايزيديون لا يزالون في مخيمات النزوح”.وتابع خليل، إن “وزارة الهجرة والمهجرين العراقية ايضا شريكة في عمليات الابادة التي لا تزال مستمرة”، مشددا على ضرورة إبعاد قضية سنجار عن المهاترات السياسية، وعدم المتاجرة بالايزيديين و مأساتهم وحزنهم وما يذرفون من الدموع على احبائهم.وأكد النائب الايزيدي أن قضيتهم انسانية عالمية تتعلق بالإبادة الجماعية، منتقدا بشدة الحكومة المحلية في نينوى بعدم التعامل مع قضية الإبادة الجماعية للايزيديين بشكل لائق بما يتناسب مع ما تعرضوا له.

مقالات مشابهة

  • نحو تصحيح المسار الاقتصادي للشركات
  • «التعليم العالي»: استمرار تقديم الخدمات الطبية بالمستشفيات الجامعية لمصابي غزة
  • وزير التعليم العالي يوجه باستمرار تقديم الخدمات الطبية لجرحى غزة بالمستشفيات الجامعية
  • نائب:بعض المسؤولين شركاء في عمليات الإبادة التي تعرض لها الايزيديون
  • حملة مجتمعية للتبرع بالدم في صلالة
  • الشعب الجمهوري ينظم قافلة طبية مجانية لدعم الرعاية الصحية وخدمة المواطنين
  • بالخطوات.. تقديم البلاغات عن الخدمات المقدمة في المسجد الحرام
  • "نُسك" السعودية تتيح حجز سكن الحجاج إلكترونيا للشركات المصرية
  • التعريف بمشروع إراحة المراعي في محافظة ظفار
  • استعراض خطة "إراحة المراعي" في ضلكوت ورخيوت