إغلاق متحف “اللوفر” في فرنسا لأسباب أمنية
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
باريس : د ب أ
أغلق متحف “اللوفر” أبوابه في باريس اليوم السبت لـ”أسباب أمنية” حيث مازالت فرنسا في حالة تأهب قصوى، في أعقاب حادث طعن دموي بمدرسة ، تتعامل معه السلطات على أنه هجوم إرهابي.
وأعلن المتحف المشهور عالميا، الذي يضم روائع مثل، “الموناليزا” عن إغلاق أبوابه على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن لم يحدد طبيعة التهديد.
ونقلت قناة “بي.إف.إم.تي.في” التلفزيونية عن مصادر شرطة قولها إن المتحف تلقى تهديدات بوجود قنابل.
ونشر زوار المتحف مقاطع فيديو لمجموعات من الأشخاص، وهم يخرجون من المجمع مترامي الأطراف في وسط باريس، ويأتي الحادث، بعد يوم من مقتل مدرس في مدينة “آراس” شمال البلاد طعنا، مما دفع فرنسا إلى إعلان حالة تأهب قصوى خاصة بالإرهاب.
وعلى الرغم من أن الشرطة اعتقلت المهاجم، الذي يعتقد بأنه طالب سابق في مدرسة جامبيتا في مدينة “آراس”، قالت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن إنها قررت تنفيذ إجراءات التعامل مع “الهجوم الطارئ”على أي حال.
ويتم فرض هذا المستوى من التأهب فور وقوع أي هجوم أو عندما تنشط مجموعة إرهابية غير معروفة أو غير محلية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: اللوفر
إقرأ أيضاً:
رئيس “أبل” يكشف عن روتينه الصباحي الذي يساهم في نجاحه
كشف تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، عن روتينه الصباحي الذي يساهم في نجاحه المهني.
وفي حديثه مع جيسي وليني وير في بودكاست “Table Manners”، أوضح كوك أنه يبدأ يومه في الساعة الخامسة صباحا، مشيرا إلى أن هذا الوقت هو الوحيد الذي يستطيع فيه التحكم بكل شيء قبل أن تتسارع أحداث اليوم.
وقال كوك: “إنه الجزء من اليوم الذي يمكنني التحكم فيه أكثر من غيره. مع بداية اليوم، يصبح كل شيء أقل قابلية للتنبؤ، وبحلول نهاية اليوم، تتداخل الأمور وتستهلك وقتي وطاقتي. لذلك، أحب هذا الوقت الذي أستطيع فيه التركيز على الأمور المهمة في صمت”.
وفيما يتعلق بروتينه الصباحي، أوضح كوك أنه يبدأ يومه بتناول القهوة وبعض حبوب الفطور، بينما يطالع رسائل البريد الإلكتروني. وأضاف: “عادة ما أتناول حبوب كاشي مع حليب اللوز غير المحلى، فهي حبوب غنية بالبروتين ومفيدة بالنسبة لي”.
اقرأ أيضاًالمنوعاتاستقرار أسعار النفط مع تراجع المخزونات الأمريكية.. وانخفاض قيمة الذهب في المعاملات المبكرة اليوم
أما فيما يخص أولويات عمله، قال كوك إنه يركز على الرد على رسائل البريد الإلكتروني، وخاصة من الموظفين والعملاء. وأضاف: “أتلقى الكثير من الرسائل من العملاء الذين يشاركونني تجاربهم. على سبيل المثال، قد يخبرني أحدهم كيف أنقذت ساعة آبل حياته بعد أن تلقى تنبيها من الساعة بشأن مشكلة صحية”.
وتابع كوك قائلا: “في بعض الحالات، يخبرني العملاء أنهم ذهبوا إلى المستشفى بناء على التنبيه، ليكتشفوا أنهم مصابون بالرجفان الأذيني. الطبيب يقول لهم إنهم كانوا سيتوفون لو لم يتخذوا هذا الإجراء”.
ومع ذلك، فإن هذه الموجة الأولى من رسائل البريد الإلكتروني لا تظل طويلا في صندوق الوارد الخاص بكوك. وأوضح أنه يتلقى ما بين 500 إلى 600 رسالة يوميا، مشيرا إلى أن العدد قد يرتفع في الأيام التي تشهد أحداثا هامة.