الادارة الاهلية بمجتمع «أبيي» تساند وتقف خلف القوات المسلحة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
بورتسودان – محمد اسماعيل دبكراوي
اكد رئيس الإدارة الاهليه بمجتمع أبيي بولاية البحر الأحمر عن دعمهم ووقوقهم مع القوات المسلحة السودانيه التي تدافع عن الوطن ضد التمرد الذي تقوده مليشيا الدعم السريع
واضاف لدي مخاطبته اليوم بصالة شمندره بولاية البحر الأحمر ملتقي القومة للوطن تحت ظلال شجرة اببي تحت شعار (معا من أجل كرامة السودان ) برعاية مدير عام هيئة المواني البحرية كابتن محمد الحسن مختار وبحضور مبارك اردول مدير عام الشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة، مؤكدا ان دينكا أبيي تمثل سند ودعم القوات المسلحة لأنها من الإستقلال وقبله ظلت تعمل من أجل الاستقرار مشيرا الي سكان أبييد هو سودانين بالميلاد ويجب أن يتمتعو بكل الحقوق والواجبات مثلهم مثل اي مواطن
فيما قالت نادية عبد الله الجاك ممثله المرأة بولاية البحر الأحمر ان المرأة ستظل دوما مع وحدة السودان وانها تعمل من أجل نيل حقوق المراهز
.المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الادارة الاهلية تساند
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن بدء الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن بدء ضربات جوية تستهدف مواقع تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في تطور لافت في الصراع اليمني.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الولايات المتحدة لتعزيز الأمن الإقليمي وحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
ووفقًا لبيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية، استهدفت الضربات الجوية منشآت تستخدمها جماعة الحوثي لشن هجمات على السفن التجارية.
وشملت الأهداف مراكز قيادة وسيطرة، أنظمة صواريخ، مرافق تشغيل الطائرات المُسيّرة، رادارات، ومروحيات، بالإضافة إلى عدة مرافق تخزين تحت الأرض.
وتهدف هذه العمليات إلى إضعاف قدرات الحوثيين على مواصلة هجماتهم المتهورة وغير القانونية.
من جانبه، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن الضربات تهدف إلى تعطيل وتقليص قدرات جماعة الحوثي المدعومة من إيران على شن هجماتها المزعزعة للاستقرار ضد السفن الأمريكية والدولية التي تعبر البحر الأحمر.
يُذكر أن الولايات المتحدة قد شكلت تحالفًا بحريًا متعدد الجنسيات في المنطقة ردًا على الهجمات التي ينفذها الحوثيون منذ أشهر قبالة سواحل اليمن، والتي تعطل حركة الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، وهما طريقان حيويان للتجارة الدولية.
وتُبرز هذه الأحداث تعقيد المشهد اليمني وتداخل المصالح الإقليمية والدولية فيه، مما يستدعي جهودًا دبلوماسية مكثفة للوصول إلى حلول تُنهي الصراع المستمر وتحقق الاستقرار في المنطقة.