سواليف:
2025-03-11@18:28:35 GMT

ورقة مفتوحة أمام شعبنا.. وحزب الله سيدخل الحرب

تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT

ورقة مفتوحة أمام شعبنا.. وحزب الله سيدخل الحرب

ورقة مفتوحة أمام شعبنا.. و #حزب_الله سيدخل #الحرب

#فؤاد_البطاينة

من الأساسي جدا أن نعلم بأنه إذا كانت هناك خلاصة واحدة لأمريكا والغرب من معركة #طوفان_الأقصى فهي أنها أثبتت لهم بأن الشعب الفلسطيني تحت الإحتلال قادر وحده على تفكيك الكيان ” وهذا في الوقت الذي كانوا فيه يعتقدون بأن هذا الكيان قد استقر في فلسطين والمنطقة وبموقع متسيد فيها وبأنه على وشك وضع اليد على #الأقصى وضم الضفة الغربية وتصفية القضية الفلسطينيه.


فتهديد الكيان بالتفكيك بحد ذاته يعتبر حدثاً تدميريا للغرب، وراسخاً عندما يكون على يد #الشعب_الفلسطيني لسببين يبرران لهم تجاوز مصطلح الخطوط الحمراء، أذكرهما تاليا لضرورة استثمار النصر العظيم في المواجهة القائمة وهما.
ـ الأول: أن الكيان الصهيوني في فلسطين هو بالنسبة لأمريكا وأوروبا وللإمبريالية مستعمرة على هيئة دولة وجودها مصيري للمصالح العليا لهم، تمكنوا من خلالها احتلال الوطن العربي واخضاع أنظمتها وتسخيرها لتدمير دولها، والقفز من تحييدها عن القضية الفلسطينية الى إذعانها للتعاون مع الكيان. وأن سقوط هذا الكيان المستعمرة، يعني تماماً انتهاء الوجود الغربي ومصالحه العليا في الشرق الأوسط بكل تداعياته على مصالحهم في العالم وعلى ما يوفره من نهوض للعرب والمسلمين..
ـ الثانية: أن زوال الكيان الصهيوني من فلسطين يعني لهم عودة يهود الخزر هؤلاء الى مستنقع دول الغرب، وعودة الصراع فيها، والذي كان قد أنهك اوروبا أربعة قرون وتُوج بما سمي بالمشكلة اليهودية وتصديرها لفلسطين او للوطن العربي. وقد المح بلينكن الى هذا بقوله في تل أبيب ،، جئتكم كيهودي لا كوزير خارجية أمريكا، إلى أين سنذهب ؟،،.
ومن هنا فإن الحرب الدائرة هي حرب الغرب ممثلاً بالأطلسي وليس الصهيونية العالمية وحدها، والهدف هو إزالة كل من وما يهدد امن ووجود الكيان كمستعمرة لتأمين إزالة شر المحذورين المشار اليهما، وإعادة هيبة الكيان وأهميته في وسط الأنظمة العربية والدولية. بمعنى أن حربهم هذه هي ضد محور المقاومة والرفض وكل من يقول لا لأمريكا وباستراتيجية الاستفراد
وبالنسبة لهم في هذا، فإن الشعب الفلسطيني ومقاومته هو التهديد الأول والأعمق والحقيقي لأنه صاحب المصلحة المباشرة والحق والشرعية، والموجود داخل الكيان وداخل ما يوصف بالشرعية الدولية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، ولكونه الطرف الباعث لفتح الجبهات السياسية الدولية، والمقاومة ضد الإحتلال. بمعنى أن غزة بشعبها ومقاومتها هو الهدف الأساسي والأول لهم ونقطة الإنطلاق.
فالأطلسي والأساطيل لم تأتي لغزة، فلغزة يكفيها ارسالهم الدعم للكيان ومشاركتهم له بالتخطيط والمد بالسلاح والمال ليقوم بالمهمة.بل أتت الأساطيل الى حزب الله تهديدا له للإلتزام بالحياد باعتباره قادراً على افساد عملية القضاء على غزة ومقاومتها. فحزب الله في حسابهم مقاومة مرتبط استدامتها وقرارها بإيران ومصالح إيران، وبأن إيران ليست معنية بتحرير فلسطين، ولا قادرة على تهديد الكيان وفرض الضغوطات باستخدام حزب الله في غياب المقاومة الفلسطينية. وأنها أي إيران بالتالي لا تغامر بحرب مع الغرب مجتمعاً تهدد من خلالها إنجازاتها الاقتصادية والصناعية والعسكرية والعلمية التي جعلتها قوة اقليمية ودولية.
وهنا وضمن هذا التصور، إذا تراجعت أمريكا عن مهاجمة حزب الله بعد غزة تحت ضغط هاجس حرب اقليمية لا تريدها أو ليست في صالح الطرفين والمنطقة، فسيمضي الغرب بعد القضاء على المقاومة الفلسطينية في سياسته بنزع سلاح حزب الله سلميا من خلال عملية سياسية شاملة مع إيران في مسيرة طويلة الأمد.وستكون العملية السياسية أسهل كثيراً من ذي قبل بعد انهاء المقاومة الغزية. وستبقى في هذه الأثناء أساطيل أمريكا في المتوسط لاستخدامها في القضاء على معادلة الردع مع لبنان. بمعنى أن هذا التصور يجب أن يقابله تصور.
وعلى جميع الوجوه، إن خطة تحالف الأعداء في حربهم القائمة في فلسطين الأن واضحة ومعلنة لا لبس فيها ولا توقعات. وهي الحرب الاستنزافية الطويلة نسبياً على غزة بالقصف الصاروخي المكثف والمستمر عن بعد بسياسة الأرض المحروقة، إلى أن تصبح الطريق واهمين سالكة لدخول غزة بأقل الخسائر، وتصفية المقاومة بعد تحويلها لجيوب. وإذا نجح الكيان افتراضا خاطئاً في هذا الاختراق، فلن يبق في غزة، بل سيلجأ لتسليمها لسلطة أوسلو، وقد يكون هذا عربوناً قدمه بلنكن لعباس في عمان كي يتعاون مع الاحتلال لكبح مقاومة الضفة
وهذا حاضر في ذهن إيران وحزب الله. وليس عندي من شك من أن حزب الله سيدخل المعركة ، ولكنه باعتقادي بصدد تسبيب واختيار طبيعة ومجال تدخله العسكري وتوقيته لتأمين شروط عدم ارتداد هذا التدخل على بنيته الأساسية، وبما لا ينطوي أو يؤدي تدخله إلى حرب اقليمية.
وهنا وبمعزل عن التدمير المتواصل والمذابح والإبادة الجماعية بحق شعب غزة ودخولها في مأساة انسانية لم يؤرخ التاريخ لمثلها، وعن قضم قدرات المقاومة الغزية رجالا وسلاحا مع مرور الوقت، فإني أقول طالما التصميم لدى حزب الله بأن لا تسقط غزة ومقاومتها ويسقط معها المنجز التاريخي المعجز في طوفان الأقصى ويُصبح علينا حجة وعبئاً ، فإن التأخير في التدخل أو التهديد بالتدخل سيجعل من الظروف أكثر تعقيداً وليس في صالح الهدف.
وفي الختام نستهجن ونعتب ونرفض ما تضمنته مسودة مشروع قرار قدمته روسيا لمجلس الأمن، من نقاط كما سرّب، ومنها تسمية أسرى العدو بالرهائن ظلماً وعدواناً ونفاقاً بدلا من تسميتهم باسمهم كأسرى حرب إعجازية شهدها العالم، ومطالبتها بإخلاء سبيلهم دون ذكر لتبادل الأسرى وهي تعلم بأن كل أسرانا في سجون الاحتلال هم رهائن اختطفوا من البيوت والشوارع لا في معارك وحروب، وكذلك تحاشي تسمية الطرف الفلسطيني بالمقاومة الفلسطينية، رغم علمها بأن الامم المتحدة الممثلة للشرعية الدولية تعترف بوجود احتلال يترتب عليه المقاومة المشروعة في القانون الدولي، وهذه المقاومة موجوده بقوة وتمثل الشعب الفلسطيني وكل شعوب العرب، ولكن لتعلم روسيا وكل وكل المتآمرون الغربيون بأن إسرائيل الى زوال وسترد اليهم بضاعتم المسماة بالمشكلة اليهودية التي صدروها لفلسطين.
كاتب وباحث عربي اردني

مقالات ذات صلة ما يجري الآن في فلسطين وللفلسطينيين 2023/10/14

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: حزب الله الحرب طوفان الأقصى الأقصى الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطینی فی فلسطین حزب الله

إقرأ أيضاً:

قاسم يكشف عن موعد آخر لقاء واتصّال مع نصرالله!

أكد الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم أن "مشاركة الناس في تشييع السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين كانت استثنائية كأنهم يقولون إننا مستمرون وإنّا على العهد يا نصر الله".

وفي مقابلة على قناة المنار، أضاف الشيخ قاسم "أدعو الناس كما كنتم دائمًا رافعين رؤوسكم إبقوا هكذا فأنتم أبناء السيد نصر الله".

ولفت إلى أن "التشييع ليس لشخصيْن رحلا بل للمستقبل وهذه صلة بين الأمينيْن العاميْن وبين المستقبل الذي سنتابع فيه مع الناس"، وأضاف "التشييع إعلان للانتصار على شاكلة ما نؤمن به بأننا استمرّينا وثبتنا الى آخر لحظة حتى جرى الاتفاق".

ولفت الشيخ قاسم إلى أنه "بعد شهادة السيد حسن نصر الله كان هناك تواصل مع السيد هاشم صفي الدين بخصوص يوم الدفن لكن الظروف كانت معقّدة وقررنا تأجيل الدفن بسبب الخطر على الناس". وأضاف "تبيّن أن هذا التأجيل أتاح لنا فرصة أن نجد قطعة أرض على طريق المطار وأن يكون لنا فرصة لدعوة الناس للمشاركة".

وحول تواصله الأخير مع نصرالله، تابع سماحته "آخر مرة كنتُ في لقاء مباشر مع سماحة السيد بحضور عدد من أعضاء الشورى كان في 18 أيلول"، وأضاف "آخر اتصال مع سماحة السيد حصل في 21 أيلول اتصل بي وقال لي الحاج ابراهيم عقيل استشهد وطلب مني أن أصلّي في تشييعه وأتحدث بالمناسبة".

وأضاف "تحدّثتُ في 30 أيلول أول كلمة مُتلفزة بصفتي نائب أمين عام بينما كان يتابع السيد هاشم صفي الدين مهام الأمين العام لحزب الله".

وأوضح سماحته أنه "مع شهادة السيد هاشم شعرتُ بزلزال حصل وقلتُ انقلبت حياتي رأسًا على عقب، ولكن واقعًا لم أشعر لا بقلق أو توتّر بل شعرتُ بالتسديد الإلهي"، وأضاف "بعد شهادة السيد هاشم صفي الدين اتصلتُ بقيادة المقاومة العسكرية وطلبتُ منها إبلاغي ماذا بقي وليس ماذا ذهب".

وأكد الأمين العام لحزب الله أنه "ابتداء من تاريخ 8 تشرين الأول تغيّرت الصورة لصالح المقاومة"، وأضاف "استعدنا السيطرة بعد 10 أيام من العدوان"، وشدد على أن "الصمود الإسطوري للشباب والإمكانات التي كانت ما زالت متوفرة، وقدرتنا على ضرب "تل أبيب" والوصول إلى بيت نتنياهو وغيرها جعلت "الاسرائيلي" يذهب إلى الاتفاق"، ولفت إلى أنه "عندما توقّفنا يوم اتفاق وقف إطلاق النار توقّفنا مع قدرة موجودة".

وأشار إلى أنه "لم نحاور عن ضعف"، وأضاف "نحن قلنا أن هذه المعركة لا نريدها وإذا أتى الوقت يريد "الاسرائيلي" التوقف تحت سقف قرار 1701 فنحن لم يكن لدينا المانع".

وأكد أن المقاومة كانت "تستطيع قصف أي مكان في الكيان، لكن قرارنا كان قصف الأماكن العسكرية، لأنه إذا قصفنا الأماكن المدنية كنّا قدمنا ذريعة للعدو للاستهداف بشكل عشوائي".

وحول اتفاق وقف اطلاق النار، قال سماحته "لا يوجد اتفاق سري ولا بنود تحت الطاولة، وفي هذا الاتفاق هناك كلمة جنوب نهر الليطاني خمس مرات"، وأضاف "هذا الاتفاق جزء من 1701 لانهاء العدوان وعلى "اسرائيل" أن تنسحب وكل العدوان المرتكب خروقات".

وبما يتعلق بالنوايا التوسعية للعدو، قال الشيخ قاسم ""الاسرائيلي" صاحب نظرة توسعية، وإدخال الحاخامات على موقع العباد أكبر دليل على أننا أمام مشروع "اسرائيلي" كبير من المحيط الى الخليج"، وأضاف "إذا استمر الاحتلال لا بد من مواجهته بالجيش والشعب والمقاومة"، وتابع "المقاومة وشعبها لن يسمحا لـ "الإسرائيلي" بالاستمرار في العدوان".

وتوجه الشيخ نعيم قاسم للعدو بالقول: "حتى لو بقيتم في النقاط الخمس كم ستبقون؟"، وأضاف "هذه المقاومة لن تدعكم تستمرون".

وردًا على سؤال بالنسبة للحديث الأخير لوزير الخارجية اللبناني، قال سماحته  "هو من يُعطي الذريعة لـ"اسرائيل""، وأضاف "2000 خرق "اسرائيلي" حتى الآن وعلى وزير الخارجية اللبناني أن يتحدث عن الخروقات الصهيونية".

وأردف "نحن نصبر لأن الدولة مسؤولة ولا يعني ذلك أن الأمور سوف تظل على هذا الوضع"، وأضاف "المعادلات الجديدة لن نتركها تترسخ بطريقة "اسرائيلية" بل علينا ترسيخ معادلة تحمي مستقبلنا"، وأوضح "نحن في مرحلة جديدة لم تتغير فيها الثوابت إنّما الأساليب والطرق والأزمنة"، وأكد أن المقاومة الآن أشدّ بطولة وعزيمة من الوقت الذي قاتلت فيه.

ولفت قاسم إلى أن "الهجمة السياسية علينا من قبل أميركا وتستعين بـ "اسرائيل" وبعض الأدوات في المنطقة ولبنان هي هجمة سياسية كبيرة جدًا ولن يدعونا نرتاح"، وأضاف "لكن نحن لدينا إيمان وعقل ويقين أنهم لم يستطيعوا المرور كيفما يريدون، قد يستطيعوا إيلامنا بمحل لكن نحن نواجههم".

وحول قضية الطيران الإيراني، قال "موضوع الطيران الإيراني نتابعه"، وأضاف "نحن مع إعادة الطيران الى إيران لعدّة اعتبارات أولها أنها دولة صديقة وسنتابع الموضوع مع الدولة اللبنانية".

ورأى الشيخ قاسم أنه "ليس من مصلحة لبنان أن يستمع لأيّة توجهيات أميركية و"اسرائيلية""، ولفت إلى أنه "دخلنا الى الحكومة رغم كلام المبعوثة الأمريكية، واخترنا رئيس الجمهورية بالتوافق، وعلاقتنا معه تتسم بحرارة إيجابية".

وأضاف "لم يستقرّ وضع رئيس الحكومة ولكننا حريصون على التعاون معه وأصل دخولنا الى الحكومة وإعطاء الثقة يعني أننا مددنا اليد للإيجابية"، وبيّن أنه "نحن أمام حكم جديد وحكومة جديدة فلنخرج من المهاترات ولنرَ تجربة عملية في البلد".

وحول الانتخابات البلدية والاختيارية المقبلة، قال "نحن مع إجراء الانتخابات البلدية في وقتها، وسنشارك في الانتخابات واتفقنا مع حركة أمل على تجديد الاتفاق الذي كان موجودًا بين الرئيس نبيه بري والشهيد السيد حسن نصر الله"، وأضاف "عندما تصدّينا للانتخابات النيابية والبلدية والمشاركة في الحكومة تصدّينا لكي نمثل الناس وتجربتنا رائدة"، وتابع "نحن مع القانون الانتخابي الموجود الا اذا طرحت افكار أفضل نناقشها ونعطي رأينا".

وبينما أكد الشيخ قاسم أن "اسرائيل" خطر بكل المعايير ومن حق المقاومة أن تستمرّ ولا علاقة لها بإدارة الدولة سلاحها وحفظ الأمن"، أضاف "نحن مع حصرية السلاح لقوى الأمن والجيش لضبط الأمن في لبنان".

وشدد على أن "تمثيلنا الشعبي قويّ ومستمرّ وموجود"، وأضاف "لا نعيش أزمة من بقي على تحالف معنا، ونحن حريصون على أكبر قدر من التفاهم أو التحالف الداخلي"، وأوضح أنه "لم تنقطع العلاقة مع التيار الوطني الحر، وهناك قابلية للتعاون مع تيار المستقبل وعوامل الاتفاق معه متوفّرة وعقل الرئيس سعد الحريري منفتح"، لافتًا إلى أن "تقييم مواقف الحزب التقدمي الاشتراكي إيجابي حيال "اسرائيل""، ومؤكدًا أن "معيارنا في العلاقات هو الناس من تريد".

وبما يتعلق بملف إعادة الإعمار، قال الشيخ قاسم "الدولة مسؤولة عن إعادة الإعمار لأن "اسرائيل" اعتدت على مواطنين لبنانيين، وسنساهم في التخفيف من أي ثغرات موجودة، ونحن لم نشنّ الحرب بل صدّيناها والإسناد ليس هو سبب الحرب"، وأضاف "عملية الإعمار هي جزء لا يتجزّأ من عملية الإصلاح والإنقاذ في البلد"، وشدد على أنه من دون "إعمار لا إصلاح وإنقاذ"، ورأى أن "على الحكومة أن تدرس بشكل دقيق كيف تقوم بعملية الإعمار بمواكبة مع خطوات الإصلاح والإنقاذ لتنهض بالبلد".

وعن التحالف مع حركة أمل، قال الشيخ قاسم "تحالفنا وحركة أمل تخطّى كلّ التحالفات وهو متجذّر وله علاقة بالأرض والعائلات وبرغبة بإعمار لبنان"، وأضاف "إعمار لبنان والانتخابات البلدية يعني حزب الله وحركة أمل، والمقاومة يعني حزب الله وحركة أمل". (العهد)

مقالات مشابهة

  • مواجهة مفتوحة بين قطبي مدريد في دوري أبطال أوروبا
  • هيئة فلسطين للإغاثة تنفذ مشروع تزويد النازحين في غزة بالخيام المقاومة للمياه
  • تقديم متضامن مع فلسطين تسلق برج بيغ بن في لندن للمحاكمة
  • أمام مسؤولة أمميّة.. إليكم ما قاله وزير إسرائيليّ عن إيران وحزب الله
  • قاسم يكشف عن موعد آخر لقاء واتصّال مع نصرالله!
  • الشيخ نعيم قاسم : اسناد غزة لم يكن سبب الحرب على لبنان ..!
  • المقاومة ليست في موقف يائس تماما !
  • إيرانيون ينتقدون النظام: أموالنا تذهب إلى حماس وحزب الله والعراق وأفغانستان
  • أرض الصومال قاعدة الكيان في الحرب ضد اليمن
  • تعلموا من أنصار الله.. ترامب لن ينفعكم يا عرب