محمد القنيصي .. وسائل التواصل الاجتماعى تكتسح العالم
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
محمد القنيصي الشخصية السعودية المشهورة على وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة على يوتيوب، حيث يقدم محتوى متنوعاً يشمل التحديات والفعاليات والمقالب وغيرها من المحتويات الترفيهية.
يركز محمد القنيصي على إنتاج محتوى يهدف إلى إضفاء البهجة والمرح على الجمهور، كما أنه يتمتع بشعبية كبيرة بين الشباب والمتابعين الذين يستمتعون بأسلوبه الفريد ومواضيعه المتنوعة.
وقال محمد القنيصي أصبحت وسائل التواصل الاجتماعى جزءًا هامًا من تسويق جميع الشركات الكبرى فى العالم. العملاء يعتبرون أن أى شركة كبيرة لا بد أن تكون متواجدة على وسائل التواصل الاجتماعى، وعليهم أن يكونوا مستعدين للإجابة على أسئلة العملاء. ويمكن الدعاية لمنتج معين بعدة طرق ولغات وعبر منصات مختلفة. وتستخدم الشركات وسائل التواصل لإجراء استفتاء لتقييم منتج معين.
يركز محمد القنيصي أيضًا على نشر رسائل إيجابية وتشجيع الابتكار والإبداع بين متابعيه. يعتبر مصدر إلهام للشباب الذين يسعون لتحقيق طموحاتهم ويسعون لاستكشاف المزيد من الفرص في مختلف المجالات
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وسائل التواصل الاجتماعي العالم يوتيوب التحديات المقالب البهجة الجمهور الشباب المتابعين وسائل التواصل
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."