بعد إطلاقه على جيش الاحتلال.. معلومات لا تعرفها عن «صاروخ عياش 250»
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
صاروخ عياش 250.. أعلنت كتائب عز الدين القسام أمس الجمعة أنها أطلقت صاروخ عياش 250 على مقر قيادة المنطقة الشمالية الإسرائيلية في مدينة صفد المحتلة.
صاروخ عياش 250وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص صاروخ عياش 250 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
ونشرت كتائب القسام فيديو لحظة إطلاق صاروخ عياش 250 على إسرائيل، وعلق أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام قائلا: «تم إطلاق الصاروخ على المنطقة الشمالية الإسرائيلية».
ويعد صاروخ عياش 250، المصنع من قبل كتائب القسام، هو عبارة عن صاروخ فلسطيني محلي الصنع، يصل مداه إلى 250 كم، وهو صاروخ أرض - أرض.
وينسب اسم صاروخ عياش 250 إلى الشهيد يحيى عياش، قائد في كتائب القسام، والمهندس الذي طور قدرات المقاومة في صنع المتفجرات.
واستخدم صاروخ عياش 250 في عام 2021 لأول مرة أثناء الحرب على غزة 2021، وذلك في قصف مطار رامون الاسرائيلي بجنوب فلسطين.
يذكر أن عدد قتلى الجيش الإسرائيلي، ارتفع إلى 258 شخص حتى الآن، ووصلت الحصيلة العامة إلى 1.500 قتيل إسرائيلي، بالإضافة إلى 3.400 إصابة، وذلك منذ بدء عملية طوفان الأقصى، الذي تم تنفيذها يوم 7 أكتوبر 2023.
اقرأ أيضاًكتائب القسام تقصف «تل أبيب» برشقة صاروخية ردًّا على استهداف المدنيين
لحظة قصف كتائب القسام لعدة مناطق إسرائيلية (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الجيش الإسرائيلي غزة قصف غزة إسرائيل تقصف غزة كتائب القسام كتائب عز الدين القسام صاروخ عياش 250 قتلى الجيش الإسرائيلي مطار رامون الاسرائيلي کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
لماذا قبّل أسير صهيوني رأس جندي من كتائب القسام؟
الثورة نت/
وثقت كاميرات التصوير قيام أحد الأسرى الصهاينة الثلاثة الذين أفرجت عنهم حركة المقاومة الاسلامية (حماس)، اليوم السبت ، في إطار الدفعة السابعة من صفقة التبادل بتقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام ممن كانوا يرافقونه، في خطوة لافتة.
وظهر الأسرى الصهاينة الثلاثة بحالة جسدية جيدة، وقد حيوا الحاضرين بحرارة، وأقدم أحدهم على تقبيل رأس أحد جنود كتائب القسام.
وأكملت “حماس” اليوم الدفعة السابعة من عملية تبادل الأسرى، حيث سلمت أسيرين صهيونيين صباحا في منطقة رفح إلى الصليب الأحمر، ومن ثم سلمت في دفعة ثانية ثلاثة أسرى صهاينة آخرين في منطقة النصيرات وسط غزة، فيما قررت تسليم الجندي الصهيوني الأسير هشام السيد في مدينة غزة دون مراسم، احتراما لفلسطينيي الداخل.
بدوره، قال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، إن تقبيل رأس أحد أفراد كتائب القسام من قبل أسير يمكن أن يحمل دلالات متعددة، حسب السياق والنية وراء الفعل، مشيرا إلى أنه قد يدل على التقدير والاحترام ، وقد يكون تعبيرا عن الامتنان والاحترام لدور كتائب القسام في تحريره والدفاع عنه من محاولات القتل، وقد يكون أيضا تعبيرا عن التأثر والفرح.