أخصائية تغذية علاجية: كبسولات الأناسيليوم ترفع حرق الدهون وتمنع تكيس المبايض
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
قالت الدكتورةهبة حسام اخصائية التغذية العلاجية، إن الدهون الزائدة والسعرات الحرارية في الاطعمة تستطيع أعشاب الاناسيليوم المكونة من قشور السيليوم، تستطيع أن تملئ المعدة مما تقلل من تراكم الدهون في الاطعمة.
تساعد على مقاومة الأنسولين وتكيس المبايضوأكدت حسام خلال لقائها ببرنامج “ مطبخ البلد” المذاع على فضائية “ صدى البلد” تقديم الشيف سارة سمير، ان كابسولات الأناسيليوم، يمنع من تخزين الدهون، وكذلك الدخون المخزنة من خلال كبسولة الماجيك بوكس و تستطيع حرق الدهون ونحت الجسم و تقلل من الاحتياج الزائد لتناول الطعام، مؤكدة أن كورس الاناسيليوم مصرح من وزارة الصحة، كما أن الأعشاب التى تحتويها الأناسيليوم تساعد على مقاومة الأنسولين وتكيس المبايض ومشاكل الغضاريف والمفاصل، كما انها تحتوي على مضادات للأكسدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعرات الحرارية حرق الدهون وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
ضعف مقاومة الإجهاد يؤدي إلى السكتة الدماغية في سن مبكرة
قالت طبيبة الأعصاب إيلا سولوفيوفا إن أحد العوامل الرئيسية للإصابة بالسكتة الدماغية في سن مبكرة هو التعرض للإجهاد وبالتالي، فإن المقاومة الضعيفة للإجهاد يمكن أن تؤدي إلى أمراض خطيرة في الدماغ.
وأوضحت الطبيبة أن الجسم الحساس للتوتر يتفاعل مع القلق الذي ينشأ عن طريق زيادة ضغط الدم وإذا كان لدى الشخص أوعية دموية ضعيفة بما فيه الكفاية (على سبيل المثال، هناك جدار الأوعية الدموية التالفة)، فقد يحدث تمزق إذا زاد الضغط تحت الضغط ويحدث مثل هذا التمزق في الأوعية الدموية في الدماغ أثناء السكتة النزفية.
وأشارت الأخصائية في تعليق لموقع Moika78 إلى أن الشخص المقاوم للضغط لا يمكن أن يصاب بالسكتة الدماغية.
وأضافت سولوفيوفا أنه بالإضافة إلى الإجهاد، فإن تعاطي المخدرات وأمراض الأوعية الدموية غالبا ما يؤدي إلى تطور السكتة الدماغية لدى الشباب وفي معرض حديثها عن الآثار الضارة للمكونات السامة على الدماغ، أوضحت سولوفيوفا أن خطر الإصابة بالسكتة الدماغية سيزداد بشكل حاد في الحالات التي يدخن فيها الناس.
وفيما يتعلق بمشاكل الأوعية الدموية، قالت طبيبة الأعصاب: على عكس المرضى المسنين، الذين غالبًا ما يصبحون ضحايا للسكتة الدماغية بسبب مشاكل الأوعية الدموية المكتسبة (ارتفاع ضغط الدم الشرياني، وتصلب الشرايين، ونقص التروية)، يتعرض الشباب لها بسبب عيوب الأوعية الدموية الخلقية أو تغيرات نوعية الدم.
وشددت الخبيرة على أنه من المهم الخضوع لفحوصات منتظمة لتحديد تشوهات الأوعية الدموية في الوقت المناسب ومنع عواقبها، وأشارت إلى أن الأطفال والمراهقين يمكن أن يصابوا أيضًا بالسكتة الدماغية قبل ذلك،
كما أفاد الطبيب سيرجي فينوغرادوف أن السكتة الدماغية تصبح أصغر سنا بين المصابين بهذا المرض، وتتراوح أعمار عدد أكبر من الأشخاص من 25 إلى 40 عامًا.