وليد المطيري: البلوغر السعودي الذي يلهم ويثير الفكر"
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
في عالم الإعلام الاجتماعي، يعتبر وليد المطيري واحدًا من أبرز الشخصيات السعودية الناشطة على منصات التواصل الاجتماعي. يتمتع بقاعدة جماهيرية واسعة نتيجة لمحتواه الملهم والمتنوع الذي يغطي مواضيع تتراوح بين الثقافة والفن والتكنولوجيا.
وليد المطيري ليس مجرد بلوغر، بل هو أيضًا ناشط اجتماعي يعمل على تشجيع النقاش المفتوح والبناء في المجتمع.
من خلال مشاركته الدائمة للخبرات الشخصية والمشورة الثمينة، يساهم وليد المطيري في بناء جيل ملهم يسعى للتعلم المستمر والتطوير الشخصي. يعتبره متابعوه مصدرًا للإلهام والتشجيع لتحقيق الطموحات الشخصية والمهنية.
بفضل رؤيته الفريدة وقدرته على الاتصال بالجمهور بشكل ملهم، يساهم وليد المطيري في تعزيز الوعي والتنوير في المجتمع السعودي والعربي على حد سواء. نتطلع إلى المزيد من مساهماته المستقبلية في تعزيز الحوار البناء وتعزيز القيم الإيجابية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عالم الإعلام منصات التواصل الاجتماعي الثقافة الفن التكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
إنجي كيوان: خشيت من تقديم الشخصية الشريرة في وتقابل حبيب
كشفت الفنانة إنجى كيوان عن كواليس مشاركتها فى مسلسلين خلال الموسم الدرامى ٢٠٢٥، بين الشعبى فى «سيد الناس»، ومسلسل «وتقابل حبيب»، مشيرة إلى أنها قدمت فى كل منهما شخصية مختلفة عن الأخرى.
وأعربت إنجى عن سعادتها بردود الفعل حول الشخصيات التى قدمتها، إذ لعبت دور «كاريمان العسكرى» شقيقة نيكول سابا بـ«وتقابل حبيب».
وقالت إنجى كواليس انضمامها للعمل: رشحنى للدور عمرو محمود ياسين، بعدما تعاوننا معًا فى «ألفريدو». وأضافت: أخبرنى عمرو أننى مناسبة للدور، وكان محتارًا هل أُشبه نيكول سابا من حيث الملامح أم لا، وبالفعل اكتشفت أننى أشبهها.
وتابعت عن دور «وتقابل حبيب»: شعرت بالرهبة حين قرأت سيناريو المسلسل، وكنت أخشى تقديم الشخصية الشريرة ولكن بعدما بدأت تصوير أحببت الدور.
كما تحدثت إنجى عن مشاركتها فى «سيد الناس» وشخصية راجية إذ قالت فى تصريحاتها: رشحتنى الفنانة مى عمر وإنجى المقدم للدور، وكنت خائفة أيضًا لأننى أقدم دور شخصية شريرة، لكن التجربة كانت سهلة بسبب المخرج محمد سامى.
وعن التعاون مع عمرو سعد، أضافت إنجى أنه فنان مختلف، ولديه إحساس راق، ويحب عمله للغاية، بالرغم من عدم اجتماعهما فى مشاهد كثيرة إلا أن اجتماعهما فى مشهد قتل ابنه «أدهم» كان عفويا.
وقالت عن كواليس المشهد: كان مشهدا عفويا للغاية، إذ تفاجأت بأنه يمسك شعرى، وقرر سامى ألا يحذفه، وكان رد فعلى تلقائيا كذلك، وأحببت تفاعل الجمهور مع العملين.