دواء وشفاء.. نقابة الصيادلة تطلق حملة تبرعات لأهل غزة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
نقابة الصيادلة تعلن فتح باب التبرعات النقدية والعينية
أعلنت نقابة الصيادلة في الأردن، عن إطلاق حملة دواء وشفاء، لجمع تبرعات نقدية وعينية تشمل المستلزمات الطبية والدوائية لصالح أهل قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : "تجارة إربد" تطلق حملة تبرعات لأهل غزة
وجاءت الحملة تلبية للتوجيهات الملكية السامية بمد يد العون إلى الأشقاء في قطاع غزة، وسيجري تنفيذها بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية
ووجهت النقابة الدعوة لكافة الشركاء ومستودعات وشركات الأدوية وصيادلة الأردن الى تقديم الدعم الدوائي والنقدي لأهل غزة، والتواصل معها عبر "واتساب" النقابة المخصص للتنسيق 0795402409.
وأكدت النقابة أن القنوات التي يستطيع الصيادلة الدفع من خلالها هي:
- الدفع النقدي في مقر النقابة الرئيسي عمان / الشميساني – مجمع النقابات المهنية.
- او الدفع من خلال اللجان الفرعية في المحافظات.
خدمة CliQ:
Jordan Pharmacists Association
عن طريق اختيار الايبان وليس الاسم المستعار
"الايبان" هو:
JO80JIBA0020000025134410400015
خدمة محفظة ORANGE MONEY:
ادخال الاسم المستعار JPAJPA والرقم التعريفي 0796333872 ويتم ادخال المبلغ المطلوب ثم الضغط "تحويل".
وأكدت النقابة أن التبرعات ستسهم بتقديم المساعدات الطبية الأولية والادوية اللازمة لدعم القطاع الطبي لعلاج المصابين من العدوان الاسرائيلي على أهالي قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاردن نقابة الصيادلة
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين بجائزة الإبداع والتميز النقابي في القطاع الصناعي
نظمت النقابة العامة لقطاع الصناعة اليوم الحفل السنوي لجائزة الإبداع والتميز النقابي وتكريم المستحقين للجائزة برعاية سعادة محمد بن سليمان الكندي محافظ شمال الباطنة وحضور عدد من المسؤولين بالقطاعين العام والخاص.
شارك في الجائزة ممثلين عن أطراف الإنتاج الثلاثة و38 نقابة عمالية بقطاع الصناعة وفازت بالمركز الأول نقابة عمال مجمع إل تي للتركيبات الصناعية وفي المركز الثاني نقابة عمال شركة صحار ألمنيوم فيما فازت بالمركز الثالث نقابة عمال شركة فالي عمان لتكوير خام الحديد وبالمركز الرابع نقابة عمال الشركة العمانية لدرفلة الألمنيوم وفي المركز الأخير نقابة عمال الشركة العمانية الهندية للسماد (أوميفكو).
وأكد حميد بن سالم بن حميد المحرزي رئيس النقابة العامة للقطاع الصناعي أن جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- أولى القطاع الخاص عناية واهتماما ويظهر ذلك بجلاء ضمن توجيهاته السامية الحكيمة لإيلاء هذا القطاع الرعاية اللازمة ودراسة أهم متطلباته كأحد أهم مرتكزات «رؤية عمان 2040» التي تهدف إلى تحقيق الاستدامة والرخاء للأجيال القادمة فالأوطان تبنى بأبنائها وهم أملها وحاضرها المشرق والساعد الذي يبني والعقول التي تخطط ولا ريب أن النقابات العمالية بمختلف تشكيلاتها وتحت مظلة الاتحاد العام لعمال سلطنة عمان ساهمت منذ البداية في هذه الرؤية الطموحة والتوجهات الوطنية مقترحة التشريعات التي تكفل وتعزز حقوق العامل وتجسد واجباته وتنقل التطلعات والتحديات التي تواجهه والسعي مع بقية أطراف الإنتاج لمعالجتها بأساليب تتناسب مع كل حالة والآن نجني ثمار هذه الجهود المشتركة من خلال ما نراه من إقبال للعمل بالقطاع الخاص وتحدي الصعاب بعزيمة صلبة وطموح يعانق هام السحاب.
وأضاف المحرزي: إن النقابة العامة للقطاع الصناعي بذلت منذ سنوات ولا تزال تبذل جهودا لتعزيز الانتساب في العمل النقابي لكلا الجنسين ورعاية مصالح كافة منتسبيه والدفاع عن حقوقهم وتحسين أحوالهم المادية والاجتماعية قدر الإمكان والمستطاع وذلك من خلال الزيارات الميدانية واللقاءات المباشرة وعقد اتفاقيات التعاون مع الأطراف المعنية ومتابعة ما يحتاجه العمال في مواقع العمل وذلك بالتعاون الوثيق مع مختلف جهات الاختصاص بالمحافظة وإدارات المنشآت وفق منهج الحوار والمفاوضة الذي يعد أهم عوامل النجاح للعمل النقابي .
تعزيز دور المرأة
من جانبها قالت عائشة بنت إبراهيم بن حسن البلوشية رئيسة لجنة المرأة العاملة بالنقابة العامة للقطاع الصناعي: لقد عملت الحكومة على تمكين وتعزيز دور المرأة وكان ذلك من منطلق قول الراحل السلطان قابوس بن سعيد- طيب الله ثراه-: «إن الوطن لا يحلق من دون المرأة» لذلك سقت لجنة المرأة بالاتحاد العام لعمال سلطنة عمان ولجنتها التابعة في القطاع الصناعي لإنشاء لجان مرأة بالنقابات العمالية الصناعية لإبراز دور المرأة وتمكينها في كل المحافل وفق «رؤية عمان 2040».
وأضافت البلوشية: إن النقابة العامة بالقطاع الصناعي بذلت منذ أعوام متواصلة جهودا بتشكيل لجان المرأة في النقابات العمالية وتمكين دورها والوقوف معها في حقوقها من خلال الزيارات الميدانية واللقاءات المباشرة ومتابعة ما تحتاجه المرأة العاملة وفق قاعدة الحوار والمفاوضة ولا ينكر الجهود التي بذلتها النقابة العامة للقطاع الصناعي ولكن لكل عمل تحديات فيجب علينا تجاوزها من منطق قاعدة الحوار الاجتماعي وهنا يأتي دور لجان المرأة في النقابات الصناعية والقطاعات الأخرى لبذل المزيد من الجهد لجعل القطاع الاقتصادي قطاعا جاذبا وبيئة ملائمة لعمل المرأة.